منقول من عمرو بسيوني
من كنوز البخاري وأسراره أنه يحرص في ختم كل كتاب أن يورد حديثا إما فيه ذكر الآخرة ، أو معنى النهاية ، أو معنى تعليمي لقارئ الصحيح أنه أعطاه النهاية في ذلك الباب اهـ .
ثم سألته من أين حصل على هذا المعلومة فقال لي :
بالاستقراء من قراءة الصحيح أكثر من مرة .
وقد أشار إليها الحافظ في موضع أو اثنين من الفتح عرضا .
وقد تتبعتها وهي عندي مكتوبة اهـ .
ما رأيكم بكلام الأخ بارك الله فيكم جميعا ؟ .