تابعونا على المجلس العلمي على Facebook المجلس العلمي على Twitter
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد


النتائج 1 إلى 5 من 5

الموضوع: اي زوجاتك تحب اكثر فقال صاحبة الخاتم

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Jun 2011
    المشاركات
    11,596

    افتراضي اي زوجاتك تحب اكثر فقال صاحبة الخاتم

    عن عائشة رضي الله عنها أنها سألت النبي يوما اي من زوجاتك تحب اكثر فقال أنت، فقالت اخرج وأخبرهن، فخرج واعطاها خاتما وقال لها في الليل أجمعهن وأخبرهن ، وﻻ تخبري احدا اني اعطيتك خاتما ثم انصرف ومر علي زوجاته وأعطى كل واحدة منهن خاتما واخبرها ان ﻻتخبر احدا، ثم جمعهن في الليل فسألته عائشه اي زوجاتك تحب اكثر فقالصاحبة الخاتم .

    ما صحة هذه القصة ؟

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Nov 2012
    المشاركات
    13,804

    افتراضي رد: اي زوجاتك تحب اكثر فقال صاحبة الخاتم

    لا إخالها تصح ، ولم أجدها مسندة ، والله أعلم .

  3. #3

    افتراضي رد: اي زوجاتك تحب اكثر فقال صاحبة الخاتم

    ظاهرة الوضع لعل مصدرها ألف ليلة وليلة؟

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Jun 2011
    المشاركات
    11,596

    افتراضي

    جزاك الله خيرا شيخنا أبا مالك.

  5. #5
    تاريخ التسجيل
    Jun 2011
    المشاركات
    11,596

    افتراضي

    حكاية موضوعة في بيان أحب أزواج النبي صلى الله عليه وسلم إليه

    الإثنين 10 رجب 1434 - 20-5-2013*

    رقم الفتوى: 208066
    التصنيف: أحاديث ضعيفة وموضوعة



    [ قراءة: 34113 | طباعة: 383 | إرسال لصديق: 0 ]
    السؤال
    انتشر هذا الكلام في الفترة الأخيرة على النت على أنه حديث عن رسول الله صلى الله عليه وسلم، فأرجو من حضرتكم التأكد من صحة هذا الكلام، وجزاكم الله خيرا. "سألت السيدة عائشة -رضي الله عنها وأرضاها- النبي: أي من زوجاتك تحب أكثر؟ فأجاب: أنت يا عائشة، فقالت: إذًا أخرج عليهن وأخبرهن جميعا، فضحك، وأعطاها خاتما، وقال لها: في الليل أجمعهن وأخبرهن، ولا تخبري أحدا أني أعطيتك خاتما. وانصرف، ومر على كل واحدة من زوجاته، وسألها عن أحوالها، وأعطى كل واحدة منهن خاتما، وأخبرها أن لا تخبر أحدا، وفي الليل اجتمعن وسألته عائشة: أي من زوجاتك تحب أكثر؟ فابتسم النبي وقال: صاحبة الخاتم، فهي من أحبها أكثر، فابتسمن وفرحن بداخلهن وكل واحدة فرحت لحب رسول الله لها"
    الإجابــة
    الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد

    فلم نقف على حديث بهذا اللفظ ولا بمعناه في شيءٍ من كتب السُّنَّة، ولا في دواوين الإسلام، وهذه أمارة الوضع عند أهل العلم.

    ولا يجوز تداوُل تلك الأحاديث المنتشرة على الإنترنت؛ حتى تعلم صحتها من ضعفها. وإن لم تثبت نسبتها إلى الرسول - صلى الله عليه وسلم - فإنه لا يجوز نشرُها؛ فقد توعَّد الرسولُ - صلى الله عليه وسلم - من حدَّث عنه بما لم يقلْ، فقال: من حدَّث عني بحديثٍ يرى أنه كذب، فهو أحد الكاذبين. رواه مسلم. وقال - صلى الله عليه وسلم -: كفى بالمرء إثمًا أن يحدِّث بكل ما سمع. رواه مسلم.
    ولمعرفة أحب زوجات الرسول صلى الله عليه وسلم إليه راجع الفتوى رقم: 19801.
    والله أعلم.
    http://fatwa.islamweb.net/fatwa/inde...waId&Id=20806

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •