" كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يُعْرَفُ بِرِيحِ الطِّيبِ إِذَا أَقْبَلَ "
سلسلة الأحاديث الصحيحة للشيخ الألباني .
قلت : مَا أَطْيَبَكَ حَيًّا وَمَيِّتًا يا رسول الله .
" كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يُعْرَفُ بِرِيحِ الطِّيبِ إِذَا أَقْبَلَ "
سلسلة الأحاديث الصحيحة للشيخ الألباني .
قلت : مَا أَطْيَبَكَ حَيًّا وَمَيِّتًا يا رسول الله .
بارك الله فيك.
ومن صحابة رسول الله صلّى الله عليه وسلّم الذين كانوا يعرفون بطيب أرواحهم عبد الله بن مسعود، وابن عبّاس وابن عمر وأبو هريرة وأبو قتادة وأبو أسيد، رضي الله عنهم وأرضاهم.
روى ذلك كله ابن أبي شيبة رحمه الله في كتاب الأدب.
اللهم صل وسلم على نبيك ورسولك محمد
الشيخ خالد الشافعي جزاك الله كل خير وبارك فيك
وفي كتاب الروح لابن القيم رحمه الله تعالى :
((.... ومن له حس سليم يشم رائحة بعض النفوس كالجيفة المنتنة ورائحة بعضها أطيب من ريح المسك وقد كان رسول الله إذا مر في طريق بقي أثر رائحته في الطريق ويعرف أنه مر بها وتلك رائحة نفسه وقلبه وكانت رائحة عرقه من أطيب شيء وذلك تابع لطيب نفسه وبدنه وأخبر وهو أصدق البشر أن الروح عند المفارقة يوجد ! لها كأطيب نفحة مسك وجدت على وجه الأرض أو كأنتن ريح جيفة وجدت على وجه الأرض ولولا الزكام الغالب لشم الحاضرون ذلك على أن كثيرا من الناس يجد ذلك وقد أخبر به غير واحد ويكفي فيه خبر الصادق المصدوق ...))
وفي الوابل الصيب من الكلم الطيب :
((حتى إن الرجل الطيب البر لتشم منه رائحة طيبة وإن لم يمس طيبا فيظهر طيب رائحة روحه على بدنه وثيابه والفاجر بالعكس ))