السلام عليكم
لجرير هذا البيت
وحداب موضع في حزن بني يربوعكانت فيه وقعة لبكر بن وائل على بني سليط فسبوا نساءهم فأدركتهم بنو رياح وبنويربوع فاستنقذوا منهم نساءهم وجميع ما كان في أيديهم من السبي.
لَقَدْ جُـــرِّدَتْ، يَوْمَ الحِدابِ نِساؤكُمْ فَساءَتْ مَجاليها، وَقَلَّتْ مُهورُها».
من فضلكم هل حدثت هذه الواقعة في الجاهلية أم الإسلام؟
بحثت عن ذلك فأعييتني الحيلة
بارك الله فيكم