أما علمت أن ملكا ينادي في السماء يقول : اللهم اجعل لمال منفق خلفا و اجعل لمال ممسك تلفا ؟ |
أما مررت بوادي قومك ممحلا ثم تمر به خضرا ثم تمر به ممحلا ثم تمر به خضرا ؟ { كذلك يحيي الله الموتى } |
أما و الله لولا أن الرسل لا تقتل لضربت أعناقكما |
أما خروجك من بيتك تؤم البيت الحرام فإن لك بكل وطأة تطؤها راحلتك يكتب الله لك بها حسنة و يمحو عنك بها سيئة ; و أما وقوفك بعرفة فإن الله عز و جل ينزل إلى السماء الدنيا فيباهي بهم الملائكة فيقول : هؤلاء عبادي جاءوني شعثا غبرا من كل فج عميق يرجون رحمتي و يخافون عذابي و لم يروني فكيف لو رأوني ؟ فلو كان عليك مثل رمل عالج أو مثل أيام الدنيا أو مثل قطر السماء ذنوبا غسلها الله عنك ; و أما رميك الجمار فإنه مدخور لك ; و أما حلقك رأسك فإن لك بكل شعرة تسقط حسنة فإذا طفت بالبيت خرجت من ذنوبك كيوم ولدتك أمك |
أما فتنة الدجال فإنه لم يكن نبي إلا قد حذر أمته و سأحذركموه بحديث لم يحذره نبي أمته إنه أعور و إن الله ليس بأعور مكتوب بين عينيه كافر يقرأه كل مؤمن ; و أما فتنة القبر فبي تفتنون و عني تسألون فإذا كان الرجل الصالح أجلس في قبره غير فزع ثم يقال له : ما هذا الرجل الذي كان فيكم ؟ فيقول : محمد رسول الله جاءنا بالبينات من عند الله فصدقناه فيفرج له فرجة قبل النار فينظر إليها يحطم بعضها بعضا فيقال له : انظر إلى ما وقاك الله ثم يفرج له فرجة إلى الجنة فينظر إلى زهرتها و ما فيها فيقال له : هذا مقعدك منها و يقال له : على اليقين كنت و عليه مت و عليه تبعث إن شاء الله و إذا كان الرجل السوء أجلس في قبره فزعا فيقال له : ما كنت تقول ؟ فيقول : لا أدري فيقال : ما هذا الرجل الذي كان فيكم ؟ فيقول : سمعت الناس يقولون قولا فقلت كما قالوا فيفرج له فرجة من قبل الجنة فينظر إلى زهرتها و ما فيها فيقال له : انظر إلى ما صرف الله عنك ثم يفرج له فرجة قبل النار فينظر إليها يحطم بعضها بعضا و يقال : هذا مقعدك منها على الشك كنت و عليه مت و عليه تبعث إن شاء الله ثم يعذب |
أمرت الرسل أن لا تأكل إلا طيبا و لا تعمل إلا صالحا |
أمرت بالسواك حتى خشيت أن يكتب علي |
أمك ثم أمك ثم أمك ثم أباك ثم الأقرب فالأقرب |
أمك و أباك و أختك و أخاك و أدناك أدناك |
أمناء المسلمين على صلاتهم و سحورهم هم المؤذنون |
إن اتخذت شعرا فأكرمه |
إن أحببتم أن يحبكم الله تعالى و رسوله فأدوا إذا ائتمنتم و اصدقوا إذا حدثتم و أحسنوا جوار من جاوركم |
إن أردت أن يلين قلبك فأطعم المسكين و امسح رأس اليتيم |
اجتمعوا على طعامكم و اذكروا اسم الله يبارك لكم فيه |
إن شئتم أنبأتكم عن الإمارة و ما هي ؟ أولها ملامة و ثانيها ندامة و ثالثها عذاب يوم القيامة إلا من عدل |
إن كنت صائما فصم أيام الغر |
إن كنت صائما فعليك بالغر البيض : ثلاث عشرة و أربع عشرة و خمس عشرة |
أنا ابن العواتك من سليم |
أنا أبو القاسم الله يعطي و أنا أقسم |
اجتنبوا الكبائر السبع : الشرك بالله و قتل النفس و الفرار من الزحف و أكل مال اليتيم و أكل الربا و قذف المحصنة و التعرب بعد الهجرة |
أنا أولى بكل مؤمن من نفسه فمن ترك دينا أو ضيعة فإلي و من ترك مالا فلورثته و أنا مولى من لا مولى له أرث ماله و أفك عانيه و الخال مولى من لا مولى له يرث ماله و يعقل عنه |
اجتنبوا الكبائر و سددوا و أبشروا |
أنا بريء من كل مسلم يقيم بين أظهر المشركين لا تراءى نارهما |
أنا حرب لمن حاربتم و سلم لمن سالمتم |
أنا زعيم بيت في ربض الجنة لمن ترك المراء و إن كان محقا و بيت في وسط الجنة لمن ترك الكذب و إن كان مازحا و بيت في أعلى الجنة لمن حسن خلقه |
أنزلت صحف إبراهيم أول ليلة من شهر رمضان و أنزلت التوراة لست مضت من رمضان و أنزل الإنجيل لثلاث عشرة مضت من رمضان و أنزل الزبور لثمان عشرة خلت من رمضان و أنزل القرآن لأربع و عشرين خلت من رمضان |
اجعل بين أذانك و إقامتك نفسا حتى يقضي المتوضئ حاجته في مهل و يفرغ الآكل من طعامه في مهل |
انظر فإنك لست بخير من أحمر و لا أسود إلا أن تفضله بتقوى |
انظري أين أنت منه ؟ فإنما هو جنتك و نارك |
أنعت لك الكرسف فإنه يذهب الدم |
إن آدم خلق من ثلاث تربات : سوداء و بيضاء و حمراء |
إن آل جعفر قد شغلوا بشأن ميتهم فاصنعوا لهم طعاما |
اجعلوا بينكم و بين النار حجابا و لو بشق تمرة |
إن أحساب أهل الدنيا : الذين يذهبون إليه هذا المال |
إن أعظم الذنوب عند الله رجل تزوج امرأة فلما قضى حاجته منها طلقها و ذهب بمهرها و رجل استعمل رجلا فذهب بأجرته و آخر يقتل دابة عبثا |
إن أقربكم مني منزلا يوم القيامة : أحاسنكم أخلاقا في الدنيا |
إن أكثر الناس شبعا في الدنيا أطولهم جوعا يوم القيامة |
إن الإبل خلقت من الشياطين و إن وراء كل بعير شيطانا |
إن الأنبياء يتباهون أيهم أكثر أصحابا من أمته فأرجو أن أكون يومئذ أكثرهم كلهم واردة و إن كل رجل منهم يومئذ قائم على حوض ملآن معه عصا يدعو من عرف من أمته و لكل أمة سيما يعرفهم بها نبيهم |
إن البلايا أسرع إلى من يحبني من السيل إلى منتهاه |
إن الجنة لتشتاق إلى ثلاثة : علي و عمار و سلمان |
أحب الأديان إلى الله تعالى الحنيفية السمحة |
إن الحمد لله و سبحان الله و لا إله إلا الله و الله أكبر لتساقط من ذنوب العبد كما تساقط ورق هذه الشجرة |
إن الخمر من العصير و الزبيب و التمر و الحنطة و الشعير و الذرة و إني أنهاكم عن كل مسكر |
إن الدنيا ملعونة ملعون ما فيها إلا ذكر الله و ما والاه و عالما أو متعلما |
إن الرجل إذا دخل في صلاته أقبل الله عليه بوجهه فلا ينصرف عنه حتى ينقلب أو يحدث حدث سوء |
إن الرجل إذا مات بغير مولده قيس له من مولده إلى منقطع أثره في الجنة |
إن الرجل ليدرك بحسن خلقه درجة القائم بالليل الظامئ بالهواجر |
إن الرجل ليكون له المنزلة عند الله فما يبلغها بعمل فلا يزال الله يبتليه بما يكره حتى يبلغه إياها |
إن الرجل لينصرف و ما كتب له إلا عشر صلاته تسعها ثمنها سبعها سدسها خمسها ربعها ثلثها نصفها |
إن الرحم شجنة آخذة بحجزة الرحمن تصل من وصلها و تقطع من قطعها |
إن الرزق ليطلب العبد أكثر مما يطلبه أجله |
إن الشيخ يملك نفسه |
أحب الأعمال إلى الله أن تموت و لسانك رطب من ذكر الله |
إن الشيطان قال : و عزتك يا رب لا أبرح أغوي عبادك ما دامت أرواحهم في أجسادهم فقال الرب : و عزتي و جلالي لا أزال أغفر لهم ما استغفروني |
إن الشيطان قد أيس أن يعبده المصلون و لكن في التحريش بينهم |
أحب الأعمال إلى الله إيمان بالله ثم صلة الرحم ثم الأمر بالمعروف و النهي عن المنكر و أبغض الأعمال إلى الله الإشراك بالله ثم قطيعة الرحم |
إن العبد إذا أخطاء خطيئة نكتت في قلبه نكته سوداء فإن هو نزع و استغفر و تاب صقل قلبه و إن عاد زيد فيها حتى تعلو على قلبه و هو الران الذي ذكر الله تعالى { كلا بل ران على قلوبهم ما كانوا يكسبون } |
إن العبد إذا لعن شيئا صعدت اللعنة إلى السماء فتغلق أبواب السماء دونها ثم تهبط إلى الأرض فتغلق أبوابها دونها ثم تأخذ يمينا و شمالا فإذا لم تجد مساغا رجعت إلى الذي لعن فإن كان لذلك أهلا و إلا رجعت إلى قائلها |
إن العبد إذا مرض أوحى الله إلى ملائكته : أنا قيدت عبدي بقيد من قيودي فإن أقبضه أغفر له و إن أعافه فحينئذ يقعد لا ذنب له |
أحب الجهاد إلى الله كلمة حق تقال لإمام جائر |
إن القبر أول منازل الآخرة فإن نجا منه فما بعده أيسر منه و إن لم ينج منه فما بعده أشد منه |
إن الكريم ابن الكريم ابن الكريم يوسف بن يعقوب بن إسحاق بن إبراهيم و لو كنت في السجن ما لبث ثم أتاني الرسول لأجبت و رحمة الله على لوط إن كان ليأوي إلى ركن شديد قال : { لو أن لي بكم قوة أو آوي إلى ركن شديد } فما بعث الله بعده نبيا إلا في ذروة من قومه |
ائت حرثك أنى شئت و أطعمها إذا طعمت و اكسها إذا اكتسيت و لا تقبح الوجه و لا تضرب |
إن الله أخرجني من النكاح و لم يخرجني من السفاح |
أحب الطعام إلى الله ما كثرت عليه الأيدي |
أحب العباد إلى الله تعالى أنفعهم لعياله |
إن الله أعطاكم ثلث أموالكم عند وفاتكم زيادة في أعمالكم |
إن الله أوحى إلي : أن تواضعوا حتى لا يفخر أحد على أحد و لا يبغي أحد على أحد |
إن الله تعالى أوحى إلى : أن تواضعوا و لا يبغي بعضكم على بعض |
إن الله تعالى تصدق عليكم عند وفاتكم بثلث أموالكم و جعل ذلك زيادة لكم في أعمالكم |
إن الله تعالى جعل البركة في السحور و الكيل |
إن الله تعالى جعل الدنيا كلها قليلا و ما بقي منها إلا القليل كالثغب شرب صفوه و بقي كدره |
إن الله تعالى جعل ما يخرج من بني آدم مثلا للدنيا |
إن الله تعالى جعلني عبدا كريما و لم يجعلني جبارا عنيدا |
إن الله تعالى حيث خلق الداء خلق الدواء فتداووا |
أحب الناس إلى الله أنفعهم و أحب الأعمال إلى الله عز و جل سرور تدخله على مسلم أو تكشف عنه كربة أو تقضي عنه دينا أو تطرد عنه جوعا و لأن أمشي مع أخي المسلم في حاجة أحب إلي من أن أعتكف في المسجد شهرا و من كف غضبه ستر الله عورته و من كظم غيظا و لو شاء أن يمضيه أمضاه ملأ الله قلبه رضى يوم القيامة و من مشى مع أخيه المسلم في حاجته حتى يثبتها له أثبت الله تعالى قدمه يوم تزل الأقدام و إن سوء الخلق ليفسد العمل كما يفسد الخل العسل |
إن الله تعالى سائل كل راع عما استرعاه أحفظ ذلك أم ضيعه ؟ حتى يسأل الرجل عن أهل بيته |
إن الله ضرب الدنيا لمطعم ابن آدم مثلا و ضرب مطعم ابن آدم مثلا للدنيا و إن قزحه و ملحه |
إن الله تعالى عفو يحب العفو |
إن الله تعالى قد أجار أمتي أن تجتمع على ضلالة |
إن الله قد أذهب عنكم عبية الجاهلية و فخرها بالآباء مؤمن تقي و فاجر شقي أنتم بنو آدم و آدم من تراب ليدعن رجال فخرهم بأقوام إنما هم فحم من فحم جهنم أو ليكونن أهون على الله من الجعلان التي تدفع بأنفها النتن |
ائتدموا بالزيت و ادهنوا به فإنه يخرج من شجرة مباركة |
إن الله لو شاء أن لا يعصى ما خلق إبليس |
إن الله تعالى ليطلع في ليلة النصف من شعبان فيغفر لجميع خلقه إلا لمشرك أو مشاحن |
إن الله ليعجب من الصلاة في الجمع |
إن الله مع القاضي ما لم يجر عمدا فإذا جار وكله إلى نفسه |
إن الله تعالى مع القاضي ما لم يجر فإذا جار تبرأ منه و ألزمه الشيطان |
إن الله تعالى مع القاضي ما لم يحف عمدا |
إن الله تعالى وتر يحب الوتر فأوتروا يا أهل القرآن |
إن الله وضع عن المسافر الصوم و شطر الصلاة |
إن الله تعالى و ملائكته يصلون على الذين يصلون الصفوف و من سد فرجة رفعه الله بها درجة |
إن الله تعالى و ملائكته يصلون على المتسحرين |
إن الله لا يحب كل فاحش متفحش |
إن الله تعالى لا يرضى لعبده المؤمن إذا ذهب بصفيه من أهل الأرض فصبر و احتسب بثواب دون الجنة |