حبذا لو تتولى وزارات الأوقاف في الدول العربية والإسلامية مجالس السماع للحديث النبوي الشريف لعدة أسباب :
1 / لأن الوزارة تستطيع أن تتحمل تكاليف الدورات الحديثية الخاصة بالسماع بخلاف الجهود الفردية .
2 / الدورات ستكون في المساجد الكبرى التابعة لها .
3 / تستطيع الوزارة استضافة طلاب العلم من الدول الأخرى على حسابها الخاص .
4 / تسطيع الوزارة احضار كبار المشايخ المسندين في العالم .
5 / احضار أئمة المساجد والمؤذنين التابعين للوزارة لحضور مجالس السماع .
6 / الترتيب والتنسيق سيكون بشكل جماعي بخلاف الجهود الفردية .
وحاليا الذي قام بالدروات الحديثية الخاصة بالسماع سابقا في حدود علمي وزارة الأوقاف السعودية ، والكويتية ، والقطرية فقط .