روى احمد فى مسنده بسنده عن ابى سعيد الخدرى رضى الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (اما اهل النار الذين هم أهلها لايموتون ولايحيون واما اناس يريد الله بهم الرحمة فيميتهم فى النار فيدخل عليهم الشفعاء فيأخذ الرجل انصاره فيبثهم او قال فينبتون نبات الحبة فى حميل السيل )
والحديث رواه مسلم فى الايمان باب اثبات الشفاعة
وابن ماجه فى الزهد ذكر الشفاعة
المفهوم من الحديث ان عصاة الموحدين يموتون فى جهنم ولايتناقض هذا مع قوله تعالى لايموت فيها ولايحى فيمكن الجمع بان تكون الآية فى الكفار المخلدين
فهل فهمى للحديث صحيحا وهل اجد من عنده زيادة فينفعنا الله به