تابعونا على المجلس العلمي على Facebook المجلس العلمي على Twitter
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد


النتائج 1 إلى 4 من 4

الموضوع: تقريظُ الشيخِ العلَّامة شعيب الأرنؤوط حفظه الله لبعض كتب الشيخ فيصل المبارك رحمه الله

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Nov 2006
    المشاركات
    846

    افتراضي تقريظُ الشيخِ العلَّامة شعيب الأرنؤوط حفظه الله لبعض كتب الشيخ فيصل المبارك رحمه الله

    تقريظُ الشيخِ العلَّامة شعيب الأرنؤوط حفظه الله
    لكتاب "
    خلاصة الكلام شرح عمدة الأحكام "
    للشيخ فيصل المبارك رحمه الله
    ولتحقيق الشيخ الفاضل محمد الجوراني وفقه الله



    الحمد لله، والصَّلاة والسَّلام على نبينا محمد وعلى آله وصحبه ومن والاه، وبعد ..
    فإنَّ كتاب «عمدة الأحكام» الذي جمعه العلَّامة الحافظ عبد الغني الجمَّاعيلي المقدسي
    :، قام بشرحه والاعتناء به جمعٌ من أهل العِلْم ، وممَّن شرَحه ابنُ دقيق العيد في إملاءاته ، وسار فيه على طريقة الأَقْدَمِين في الاستنباط من هذه الأحاديث، وهو كتابٌ يَتدرَّب طلبة العِلْم عليه، ويَفِيدون منه عِلْماً كثيراً، وتتكَّون عندهم مَلكة اجتهاديَّة تُعينهم على تخطِّي التَّقليد ومجاوزته، وتَحمِلهم على دراسة النُّصوص الحديثية في باب الأحكام والموازنة بينها واختيار ما هو أقرب إلى الصَّواب، وهذا المنهج يقوم على اتباع الدَّليل، وهو بَرزخٌ بين الاجتهاد والتقليد .
    وقد كان ابن دقيق العيد
    : الذي شرح هذا الكتاب من هذه الطبقة، حتى إنَّ كثيراً من أهل العلم يصفونه بالمجتهد ، ثُمَّ توالت الشُّروح والحواشي بعد ذلك .

    ومما وقفتُ عَليْهِ مُؤخَّراً من هذه الشُّروح النَّافعة الطيِّبة ، شرح الشَّيخ العلَّامة فيصل آل مُبارك
    : الموسوم : «خلاصة الكلام» وللشيخ : ثلاثة شروح على «العُمدة» موسَّع ، وأخصر منه ، وخلاصة .
    وقد أودع في «الخلاصة» ما جاء في الشَّرْحَيْن من الأحكام المستنبطة من حديث رسول
    الله ^، وقد دوَّن فيها ما يحتاج إليه طالب العِلْم من التَّفقه في حديث النَّبيِّ ^، والوقوف على ما يُستفاد فيه من الأحكام الشَّرعيَّة، حتى يكون مَدرجةً ومَدْخلاً إلى الكتب الكِبَار التي أُلِّفَت في بابه.
    وحَسبُك جلالةً بقيمة هذا الشَّرح الوجيز النَّفيس أنه حين وصل للشَّيخ
    العالِـم المفضال صاحب التآليف النَّافعة الشَّيخ عبد الرحمن السَّعدي : نظر فيه ، فأثنى على صنيع الشَّارح خيراً وشَكر جُهْدَه وسعيه ، وهذه شهادةٌ من عالم في قيمة هذا الكتاب المبارك من الشيخ آل مبارك رحمهما الله تعالى .
    هذا وإنَّ طالب العِلْم لَيلْمَح في كتابه هذا القُدْرة على إبانة المسائل وتوضيحها، وإبراز الرَّاجح منها، بإيجاز غير مُخلٍّ ولا مُملٍّ، وهذا يدلُّ على أنَّ المؤلِّف
    : كانت لديه المقدرة العِلْميَّة المتينة، ولا غَرْو في ذلك ، فقدكان من أبرز عُلماء عَصْره مُتفَنِّنٌ في جميع العلوم لاسيِّما في التفسير والحديث والفقه، وقد بارك الله له جهوده فألَّف كتباً في مَوضُوعاتٍ شَتَّى، والذي أثار انتباهي أنَّ الشيخ : كان يُعْني بمتون الحديث والاستنباط منها، فهو يَتخيَّر منها أَصحَّها وأكثرها انطباقاً على المسألة التي هو بصَدَدِها .
    وإنك لَتجِدُ في مُؤلَّفه عناية كبيرة في الإفادة من أهل العِلْم الذين كانوا قبله ممن لهم قدمٌ راسخة في العلوم، وحازَ على رتبة الاجتهاد في عصره كابن دقيق العيد، والحافظ ابنِ حَجرٍ، والإمام النَّوويِّ، وأمثالهم ممَّن قدَّموا خدمات جُلَّى لطلَّاب عِلْم الشريعة، وسهَّلوا لهم فَهْم النُّصوص الحدِيثيَّة، وإيضاح المشكلات، وحلِّ المعضِلات، والتَّوثُّق من المنقولات .

    ويظهر لي أنَّ هذا الشَّيخ الذي قرأتُ شيئاً من سَيرته، مما كتبه تلميذنا المُحقِّق الشَّيخ محمد بن يوسف الجوراني ، قد أمضى سِنيِّ حياته منذ بُـكُورها في دراسة العِلْم والاهتمام بتحصيله، وتخيَّر الشُّيوخ الذي كانوا في بلده، ولم يَكتفِ بذلك بل سَمَتْ همَّتُه إلى أنْ يرحل في طلب العلم؛ ليأخذ عَنْ العلماء ما يكون مزيداً في عِلْمه ودينه .

    وقد أكسبتْهُ الرِّحلة في طلب العلم ، أنْ رُزِق أسلوباً ماتعاً سَهلاً لا غموض فيه، وطريقةً في التأليف تَلْمح منها أسلوباً مميزاً يجدُ فيه طالب العِلْم وضوح الفِكْرة ، وحُسْن العَرْض، وقوَّة الدَّليل، ودقَّة التعليل .

    ومن خلال التآليف التي ظهرت للشيخ
    :، وممَّـا سمعته من قراءة الشَّيخ الُمحقِّق، يدلُّ على أنَّه عالِـم مُفْتَنٌّ مَوسُوعيٌّ يتكلَّم في فنون العلم والمعرفة بأصالةٍ، وحُسْن تَفهُّم، في التفسير، والحديث، والفقه، والعربيَّة، وغيرها .
    وممَّـا أبدع فيه الشَّارح
    : أيضاً، أنه هذَّب كتب من تقدَّمه من العُلماء الفُحول الكبار، كُتب عُلماء مَشهودٌ لهم بالعِلْم والمعرفة وحُسْن التَّصنيف، فقام باختصار «فتح الباري» للحافظ ابن حجر: الذي يُسمَّى «قاموس السُّنة»، وكذا «نيل الأوطار» للشَّوكاني : الذي شرح فيه «مُنتقى الأخبار» الذي جمعه المجد ابن تيميَّة : ، وهو جدُّ شيخ الإسلام:، ويعدُّ هذا «المنتقى» مصدراً رئيساً في أحاديث الأحكام التي اعتمدها الإمام أحمد : وعوَّل عليها في اجتهاداته، وهو من أحسن كتب الحنابلة .
    ومما خرج مُؤخَّراً شرحه «المرْتَع المُشبِع في شرح مَواضع من الرَّوض المُربع» وهو في عشرة مجلدات على مذهب الإمام أحمد، وهو كعادته قد يخالف ما في المذهب ويرجِّح ما استبان أنه صواب تبعاً للدَّليل، وهذه طريقة مُثْلى، ينتهي إليها العلماء المحقِّقون المخلصون
    .
    والشَّيخ المبارك مع ما له من هذه المؤلَّفات المتقنة المحرَّرة ، قد خلَّف تلامذة نجباء، أخذوا عنه وانتفعوا به، وصارت لهم منازل علمية كبيرة، كما هو مُقيَّد في ترجمة الشارح.

    وقد قرأ عليَّ صَاحِبي الطيِّب المُحقِّق الشَّيخ محمَّد بن يوسف الجورانيُّ
    العسقلاني بَلدِيُّ الحافظ ابن حَجَر العسقَلاني :، هذا الشَّرح المُفيد بتحقيقه النَّافع المتميِّز، فوجدتُ أنَّ طريقته مُثْلى، ومنهجه مَرْضي فيما يُناسب هذا الكتاب من الإيجاز والاختصار، وإنَّ عمله ليدلُّ دلالة واضحة على خلفيَّة علميَّـة تُبوِّئُه في أرقى منازل التَّحقِيق والضَّبط، وأرجو من الله أن يُوفِّقه إلى الاستمرار في تحقيق الكتب العِلْمية النافعة، وتقريبها إلى طلبة العلم، وتيسير الفائدة لهم، وهو أهلٌ لذلك بما أعلمه منه، راجياً من الله سبحانه أن يسلك في عداد العلماء، ويُقدِّم للأمَّة الإسلامية من التَّحقيقات والتآليف الشيء الكثير، فأوصيه بتقوى الله في ذلك، والإخلاص في كلِّ ما يصدر عنه، والتَّميز الذي أعرفه منه .
    فأسألُ
    اللهَ سبحانه وتعالى أنْ يجزل للشَّارح والمحقِّق الثواب، وأنْ ينفع المسلمين بأعمالهما العِلْميَّة، وأن يكون لهما في الآخرة حُسن مآب .
    وصلَّى
    الله وسلَّم على نبيِّنا محمَّد وعلى آله وصحبه أجمعين .
    والحمد
    لله ربِّ العالمين




    صفحة الشيخ فيصل بن عبدالعزيز آل مبارك
    www.saaid.net/Doat/almubarak/k.htm - 24k -

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Nov 2006
    المشاركات
    846

    افتراضي رد: تقريظُ الشيخِ العلَّامة شعيب الأرنؤوط حفظه الله لبعض كتب الشيخ فيصل المبارك رحمه

    تقريظُ الشيخِ العلَّامة
    عُمر بن سُليمانَ الأشقَر رحمه الله
    لنفس الكتاب ، و هو كتاب :
    "خلاصة الكلام شرح عمدة الأحكام "
    ولتحقيق الشيخ الفاضل محمد الجوراني وفقه الله


    الحمد لله ربِّ العالمين، والصَّلاة والسَّلام على أشرف الأنبياء والمرسلين، نبيِّنا محمَّد ^ وعلى آله وصحبه أجمعين، وعلى من اهتدى بهديه وسَلَك سبيله إلى يوم الدِّين، وبعد :
    فإنَّ علماء التفسير والحديث والفِقْه قاموا بتدوين مُؤلَّفات عُنيت بـآيات الأحكام وأحاديث الأحكام، وهي الآيات والأحاديث التي يقوم عليها التَّشريع والفِقْه الإسلامي، ومن عُني بها، وفَقِهها على الوجه الأكمل عَلا كعبُه، وأصبح من الرَّاسخين في العلم، وأصبح على عِلْمٍ بالأدلَّة التي يقوم عليها علم الفِقْه، وقد برز من العلماء في تفسير آيات الأحكام الفَقيه المُحدِّث المفسِّر أبو بكر محمد بن عبد الله المعروف بابن العربي الـمُتوفَّى في ربيع الأوَّل سنة (543هـ)، فله كتاب : «أحكام القرآن».
    ولأبي عبد الله محمد بن أحمد الأنصاري القرطبي كتاب : «الجامع لأحكام القرآن» فسَّر فيه القرآن كلَّه، وعُني فيه بآيات الأحكام، وقد زادت المؤلَّفات في هذا العِلْم الجليل على سبع مئة مُؤلَّف.
    وعني علماء الحديث بالأحاديث التي تقوم الأحكام عليها، وجمعوا فيها مدَّونات بعضها مُطوَّل وبعضها متوسط، وبعضها مختصر، فالشَّيخ العلَّامة مجد الدين عبد السلام بن عبد الله بن تيميَّة الـمُتوفَّى سنة ( 652هـ) ألَّف كتاباً كبيراً في أحاديث الأحكام، سمَّاه «الأحكام الكبرى»، ثم اختار منه كتاباً سمَّاه «منتقى الأخبار» تضمَّن (5029) حديثاً، وقد شرحه العلَّامة الشَّوكانيُّ في كتابه القيِّم الذي سمَّاه «نيل الأوطار».
    وألَّف الشَّيخ العلَّامة أحمد بن علي ابن حجر العسقلانيُّ كتاباً متوسِّطاً في أحاديث الأحكام سمَّاه :«بُلوغ المرام» تضمَّن (1596) حديثاً وقد شرحه علَّامة اليمن محمد بن إسماعيل الأمير الصَّنعانيُّ.
    وأصغر كتب الأحكام وأوجزها وأقدمها كتاب «عمدة الأحكام» للعلَّامة تقي الدِّين عبد الغني بن عبد الواحد المقدسيِّ الـمُتوفَّى سنة ( 600هـ)، وهو يحتوي على (419) حديثاً، وهذه الأحاديث من أعلى أنواع الصَّحيح، فهُما ممَّا اتفق علي اخراجه البخاري ومسلم في «صَحِيحَيْهِما» وقد شرحه الشَّيخ العلَّامة محمد بن علي بن وهب القُشيرير المعروف بابن دقيق العيد، وسمَّاه : «إحكام الأحكام شرح عمدة الأحكام» وقد جاء فيه بالعَجَب العُجاب.
    وقد وضع الشَّيخ الصَّنعاني حاشيةً نافعة مفيدة على هذا الشَّرح سمَّاها : «العُدَّة على إحكام الأحكام».

    وقد اعتنى الشَّيخ العلَّامة القاضي فيصل بن عبد العزيز آل مبارك : الـمُتوفَّى سنة (1376هـ) فوضع عليه كتابه المختصر القيِّم الذي دعاه باسم : «خلاصة الكلام شرح عمدة الأحكام» وقد استلَّه من شرحين سبق أن وضعهما عليه :
    الأول : «الشَّرح الكبير لأحاديث عمدة الأحكام»
    والثاني : «أقوال العلماء الأعلام على أحاديث عمدة الأحكام»
    والذي يضع كتاباً مختصراً سبق أن دوَّن قبله مُؤلَّفَيْن مُطوَّلين على موضوعه، لابدَّ أنْ يأتي بكتاب بلغ الغَاية في السَّبْك والوضُوح والبيان، وقد اطَّلعت على هذا الكتاب فوجدتُ عبارته سهلةً واضحةً، يستطيع طالب العلم المبتدي أنْ يَفْقَه عنه مراده، ويجد فيه العلماء عِلْماً وفيراً، وبياناًً لغريب الأحاديث، وما يُستَخلَصُ منها من الأحكام، وذِكْرُ الخلاف فيه قليلٌ، وكثيراً ما يُورد من الأحاديث ما يُجلِّى المراد، ويُظهِر الأحكام .

    و
    قد عني بهذا المؤلَّف القيِّم أخونا الشَّيخ الدكتور محمَّد بن يوسف الجوراني العسقلاني عِنايةً فائقةً، قد خرَّج أحاديثه التي سِيقت فيه، ونبَّه على الضَّعيف منها، وأورد كثيراً من الفَوائد العِلْميَّة النَّافعة مما نقله عن أهل العلم، أو ما قرَّره هو، فجزى الله مؤلِّف الكتاب ومحقِّقه خير جزائه، وأسأل الله أن ينفع عباده بهذا الكتاب القيِّم، فمثله يَصلُح للتَّداول في حلقات العِلْم، ويصلح أن يُدرَّس لطلبة العلم، فيحصلون في وقتٍ قصير على عِلْم كثير غزيز.
    والحمد لله رب العالمين
    .
    صفحة الشيخ فيصل بن عبدالعزيز آل مبارك
    www.saaid.net/Doat/almubarak/k.htm - 24k -

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Nov 2006
    المشاركات
    846

    افتراضي رد: تقريظُ الشيخِ العلَّامة شعيب الأرنؤوط حفظه الله لبعض كتب الشيخ فيصل المبارك رحمه

    تقريظُ الشيخِ العلَّامة شعيب الأرنؤوط حفظه الله
    لرسالة "
    مقام الرشاد بين التقليد و الاجتهاد"
    للشيخ فيصل المبارك رحمه الله
    ولتحقيق الشيخ الفاضل محمد الجوراني وفقه الله



    الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله، وبعد ..
    فهذه رسالةٌ نافعة في بحث التَّقليد والاجتهاد، من تأليف الشَّيخ العلَّامة فيصل آل مبارك
    :، ويجدر بطالب العلم أن يقرأها وينتفع بها؛ لـما فيها من الفوائد العلمية، المشفوعة بأسلوبٍ سهل بعيد عن العصبيَّة والهوى، وسيجد فيها الباحث الحُجج القويَّة الدَّافعة في التنفير من التَّقليد، والتَّرغيب في الانتقال إلى الاتِّباع، وهو أخذ قول المُجتهد بدليله، فهي في الجملة رسالة لطيفة نافعة .
    وقد قرأها عليَّ محققُها صاحبنا الفاضل الشَّيخ محمد بن يوسف الجوراني في مجلسين، قراءة مُدارسة وبحث، وعلَّقنا عليها في مواضع تستدعي ذلك،
    والله أرجو أن يجزي المؤلِّف والمُحقِّق خير الجزاء .
    وصلى
    الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين .

    وكتب : شعيب الأرنؤوط


    صفحة الشيخ فيصل بن عبدالعزيز آل مبارك
    www.saaid.net/Doat/almubarak/k.htm - 24k -

  4. #4

    افتراضي رد: تقريظُ الشيخِ العلَّامة شعيب الأرنؤوط حفظه الله لبعض كتب الشيخ فيصل المبارك رحمه

    في بعض الأحيان تزكية شخص أو تقريض لكتاب عالم معين إنما هي تزكية لنفسك وليس تزكية للعالم .

    أعطيك مثال :

    أنا العبد الفير يأتي شخص يسألني أو من دون سؤال أثني على الشيخ ابن باز مثلا هل يعني ذلك أني زكيته طبعا هي في حقيقة الأمر تزكية لكن إن صح التعبير فأنا أزكي نفسي بأني أزكي الشيخ ابن باز وأني أسير على طريقته وأقتدي به .

    طبعا هذه وحدها لا تكفي كما يتمسح بعض الطلبة أنا درست عند العلامة الألباني أنا شيخي ابن باز أنا قرأت سنوات عند الفقيه بن عثيمين .

    والله المستعان

    وليس قصدي أي شيء تجاه الشيخ شعيب إنما تذكرت بعض الأمور فجاءت مناسبة فكشفت عما في قلبي

    والله من وراء القصد

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •