تابعونا على المجلس العلمي على Facebook المجلس العلمي على Twitter
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد


صفحة 2 من 2 الأولىالأولى 12
النتائج 21 إلى 28 من 28

الموضوع: يا اخوان ماهو الحكم الصحيح في مسألة التدرج في الشريعة الآن ......؟

  1. #21
    تاريخ التسجيل
    Sep 2009
    المشاركات
    6

    افتراضي رد: يا اخوان ماهو الحكم الصحيح في مسألة التدرج في الشريعة الآن ......؟

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مطيع الرحمن مشاهدة المشاركة
    أخي الكريم ليست كل الاحتمالات لا يلتفت إليها فأنت كما تعلم ان الاحتمالات مراتب منها الظن والشك وغلبة الظن والوهم وكل له حكم شرعي كما لا يخفاك .. وكان مقصدي في ردي السابق هو غلبة الظن الذي قد يرتقي الى اليقين بالقرائن .. أما قولك عن حكام طبقوا الشرع وهدموا الاضرحة دون النظر لغضب الناس فيقال هل وصلوا للحكم بقوة السلاح أم لا ؟؟ مع الأخذ بالاعتبار أن كل قطر يختلف عن الآخر .. فهل تتوقع أن هدم قبر ولي في دولة أكثرها قبورية كغيرها من الدول التي تعتبر سلفيه؟؟ خاصة بعد أن عرفت الشعوب مقدار قوتها التي قد تزيل حاكم سلميا أو بالقوة .. الأمر يحتاج إلى بعد نظر وحكمة في اتخاذ القرار
    الجواب عن سؤالك :
    إن كانوا وصلوا للحكم بقوة السلاح فقد ادعيت أن
    الصحابة والتابعون رضوان الله عليهم فتحوا البلدان بالجهاد
    وقوة السلاح
    لتطبيق شرع الله وإقامة دين الله فكان لهم ما أرادوا ..
    أما زمننا هذا فالوضع فيه مختلف
    و إن لم يكونوا قد وصلوا للحكم بقوة السلاح فَمَن يدَّعون العجز عن تطبيق الشريعة هم أيضا لم يصلوا للحكم بقوة السلاح و إتما وصلوا للحكم بطريق الديموقراطية .
    ثم ها هم معهم الجيش و قوة السلاح و تأييد الأغلبية من الشعب فأين العجز ؟

  2. #22
    تاريخ التسجيل
    Mar 2007
    المشاركات
    7,909

    افتراضي رد: يا اخوان ماهو الحكم الصحيح في مسألة التدرج في الشريعة الآن ......؟

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو جودة مشاهدة المشاركة
    ثم ها هم معهم الجيش و قوة السلاح و تأييد الأغلبية من الشعب فأين العجز ؟
    جزاك الله خيرًا .
    لا أدري لماذا لا نحسن قراءة بدهيات الواقع ؟!
    يا أخي من قال لك إن الجيش مع الإسلاميين ، الجيش مع الأمريكان ، قالوا له لا نريد حكما عسكريًا يرجع لسكناته ، ولو قالوا له نريد حكمًا عسكريًا سينقلب على الإسلاميين ويأخذ الحكم قهرًا بالقوة.
    يا أخي الجيش ليس مع الإسلاميين ، بارك الله فيك .
    وأما أغلبية الشعب ففي مواجهة من هل هي في مواجهة الأقلية ؟
    لو حسبت الأمر بهذه الطريقة تكون واهمًا ، إنما هي أغلبية الشعب في مواجهة النظام العالمي الذي لا يريد الإسلام.
    والقلة التي لا تريد الشرع في الناس هي في حقيقتها ليست قلة إنما هي ملايين ، يعني يمكن استخدامها من قبل اليهود والأمريكان لتأجيج فتن لا نهاية لها .
    الخلاصة : الأمر ليس بهذه البساطة ، بارك الله فيك.
    قال أبو عبدِ الله ابنِ الأعرابي:
    لنا جلـساء مـا نــمَلُّ حـدِيثَهم *** ألِبَّاء مأمونون غيبًا ومشهدا
    يُفيدوننا مِن عِلمهم علمَ ما مضى *** وعقلًا وتأديبًا ورأيا مُسدَّدا
    بلا فتنةٍ تُخْشَى ولا سـوء عِشرَةٍ *** ولا نَتَّقي منهم لسانًا ولا يدا
    فإن قُلْتَ أمـواتٌ فلـستَ بكاذبٍ *** وإن قُلْتَ أحياءٌ فلستَ مُفَنّدا


  3. #23
    تاريخ التسجيل
    Sep 2009
    المشاركات
    6

    افتراضي رد: يا اخوان ماهو الحكم الصحيح في مسألة التدرج في الشريعة الآن ......؟

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علي أحمد عبد الباقي مشاهدة المشاركة
    جزاك الله خيرًا .
    لا أدري لماذا لا نحسن قراءة بدهيات الواقع ؟!
    يا أخي من قال لك إن الجيش مع الإسلاميين ، الجيش مع الأمريكان ، قالوا له لا نريد حكما عسكريًا يرجع لسكناته ، ولو قالوا له نريد حكمًا عسكريًا سينقلب على الإسلاميين ويأخذ الحكم قهرًا بالقوة.
    يا أخي الجيش ليس مع الإسلاميين ، بارك الله فيك .
    وأما أغلبية الشعب ففي مواجهة من هل هي في مواجهة الأقلية ؟
    لو حسبت الأمر بهذه الطريقة تكون واهمًا ، إنما هي أغلبية الشعب في مواجهة النظام العالمي الذي لا يريد الإسلام.
    والقلة التي لا تريد الشرع في الناس هي في حقيقتها ليست قلة إنما هي ملايين ، يعني يمكن استخدامها من قبل اليهود والأمريكان لتأجيج فتن لا نهاية لها .
    الخلاصة : الأمر ليس بهذه البساطة ، بارك الله فيك.
    بارك الله فيك
    أختلف معك يا أخي الكريم
    الأمريكان لا يتعاملون مع الجيوش بل يتعاملون مع من بيده إقالة و تغيير قادة الجيوش و هم الحكام ، و الحاكم هو من يستطيع إقالة قادة الجيش و تعيين قادة آخرين .
    و الرسول صلى الله عليه و سلم و الصحابة الكرام لو كانوا يقرؤن الواقع هكذا ما أقاموا دينا لأن حولهم من يتربص بهم من الكفار من الفرس و الروم خارج دولته - ممن دعاهم للدخول في الإسلام - ، و المنافقين و اليهود داخل الدولة .

  4. #24
    تاريخ التسجيل
    Mar 2007
    المشاركات
    7,909

    افتراضي رد: يا اخوان ماهو الحكم الصحيح في مسألة التدرج في الشريعة الآن ......؟

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو جودة مشاهدة المشاركة
    بارك الله فيك
    أختلف معك يا أخي الكريم
    الأمريكان لا يتعاملون مع الجيوش بل يتعاملون مع من بيده إقالة و تغيير قادة الجيوش و هم الحكام ، و الحاكم هو من يستطيع إقالة قادة الجيش و تعيين قادة آخرين .
    وفيك بارك الله.
    هذه قراءتك للصورة ، أما أنا فلا أراها كذلك.
    النظام العالمي ورأسه الأمريكان الآن أصبح يتبنى مجموعة من السياسات أوضحها في نظري تخليه عن سياسة الانقلابات العسكرية وهذا واضح فهو لا يغير نظامًا بنظام عن طريق الانقلاب العسكري وإلا لحدث ذلك منذ عشر سنوات.
    النظام العالمي الأمريكي تخلى عن سياسة الاغتيالات الدموية ويستخدم الاغتيال المعنوي كما حدث مع الأستاذ حازم أبو إسماعيل.
    ومع ذلك لا مانع لديه من العودة لتلك السياسات إن اضطر لذلك أو ظهر له ما يهدد خططه في المنطقة العربية.
    فهم لا يؤيدون سياسة الانقلابات العسكرية لكن لو اضطروا لها سيفعلون.
    وأما قولك:
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو جودة مشاهدة المشاركة
    و الرسول صلى الله عليه و سلم و الصحابة الكرام لو كانوا يقرؤن الواقع هكذا ما أقاموا دينا لأن حولهم من يتربص بهم من الكفار من الفرس و الروم خارج دولته - ممن دعاهم للدخول في الإسلام - ، و المنافقين و اليهود داخل الدولة .
    يا أخي الفاضل الرسول صلى الله عليه وسلم حصنه الله عز وجل وقال له :
    { يَا أَيُّهَا الرَّسُولُ بَلِّغْ مَا أُنْزِلَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ وَإِنْ لَمْ تَفْعَلْ فَمَا بَلَّغْتَ رِسَالَتَهُ
    وَاللَّهُ يَعْصِمُكَ مِنَ النَّاسِ إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الْكَافِرِينَ} (المائدة : 67). يا أخي الفاضل إين لنا جنود كجنود رسول الله صلى الله عليه وسلم لم تكن الدنيا أكبر همهم ولا مبلغ علمهم، الرسول صلى الله عليه وسلم وأصحابه حاربوا فارس والروم بقوة العقيدة.
    الجيوش الأمريكية الحديثة أعظم قوة وتخطيطًا من جيوش فارس والروم ، وعلى الطرف الآخر الأمة المسلمة أكثر تفرقًا وضعفًا في العقيدة والفهم والعلم والإيمان من كتائب الصحابة التي فتحت الأرض شرقًا وغربًا في خمسين سنة.
    وقراءتي للواقع لا أعني بها أن نستسلم للأمريكان وننبطح لهم ، كل ما في الأمر أنا أقول أن الحرب ليست كلها حرب صواريخ ومدافع والقوة لم تعد هي الصواريخ والمدافع ، بل إن قوة الفكر والعقيدة والعلم أقوى من كل ذلك ، لكن أين هي قوة الإيمان والعقيدة التي تراهن عليها في الأمة ؟
    وطبعًا هذه ليست دعوة للإحباط فإن رسول الله صلى الله عليه وسلم قد بشرنا ووعدنا الله في كتابه بالنصر والتمكين.
    لكن أين هي الأجيال التي تستحق النصر والتمكين أجيال غارقة في الفرقة والنزاع والشقاق ، غارقة في الجهل بدين ربها غارقة في الجهل بما ينفعها ويصلحا ، أين هو التقدم المادي الذي يصح أن يخطر ببالك مقارنته بالقوة الأمريكية واليهودية ، يا أخي الفاضل نحن نستورد سلاحنا من الغرب ومن الأمريكان ، هل تتصور أن الأمريكان سوف يصدرون لك سلاحًا لتقتلهم به؟!!!

    الأمر عظيم ويحتاج لعمل متواصل وإن شاء الله سوف يمكن الله لنا عندما نتوقف عن قتل بعضنا بعضا وهدم بعضنا بعضا وتبديد قوتنا في التناحر بيننا.
    متى يبلغ البنيان يومًا تمامه *** إذا كنت تبني وغيرك يهدم
    نسأل الله أن يهيئ للأمة أمرًا رشدا.
    قال أبو عبدِ الله ابنِ الأعرابي:
    لنا جلـساء مـا نــمَلُّ حـدِيثَهم *** ألِبَّاء مأمونون غيبًا ومشهدا
    يُفيدوننا مِن عِلمهم علمَ ما مضى *** وعقلًا وتأديبًا ورأيا مُسدَّدا
    بلا فتنةٍ تُخْشَى ولا سـوء عِشرَةٍ *** ولا نَتَّقي منهم لسانًا ولا يدا
    فإن قُلْتَ أمـواتٌ فلـستَ بكاذبٍ *** وإن قُلْتَ أحياءٌ فلستَ مُفَنّدا


  5. #25
    تاريخ التسجيل
    Dec 2012
    المشاركات
    81

    افتراضي رد: يا اخوان ماهو الحكم الصحيح في مسألة التدرج في الشريعة الآن ......؟

    أخي علي عبد الباقي نحنُ أقوى مِن الغرب بعقيدتنا وما أمرنا الله تعالى به ممّا هو مستطاع ((وَأَعِدُّواْ لَهُم مَّا اسْتَطَعْتُم مِّن قُوَّةٍ وَمِن رِّبَاطِ الْخَيْلِ ))، والله ينصرنا على التأكيد إنْ عملَ مرسي بقوله تعالى ((خُذِ الْكِتَابَ بِقُوَّةٍ)).
    تقول "والقلة التي لا تريد الشرع في الناس هي في حقيقتها ليست قلة إنما هي ملايين ، يعني يمكن استخدامها من قبل اليهود والأمريكان لتأجيج فتن لا نهاية لها".
    أقول: وأي فتنة أعظم مِن تقسيط الشريعة على مراحل ؟ فإنْ كنتَ تقصد مظاهرات هؤلاء الملايين (وقد رأيناهم لا يتجاوزون مليونا) فِمن متى الحاكم المسلم يتساهل مع المرتدين بل مِنْ متى يتساهل أي حاكم في العَالم مع أناس مستخدمين مِن الخارج، {ارْجِعْ إِلَيْهِمْ فَلَنَأْتِيَنَّ هُمْ بِجُنُودٍ لَّا قِبَلَ لَهُم بِهَا وَلَنُخْرِجَنَّ هُم مِّنْهَا أَذِلَّةً وَهُمْ صَاغِرُونَ }النمل37 ، وكل جيش في العَالم مأمور، وهذا ثابت بالمشاهدة في الثورات العربيّة وفي غيرها، وإذا كان الحاكم هو من يستطيع إقالة قادة الجيش و تعيين قادة آخرين، فلا حجّة له في أنْ يزعم أنّ الجيش محايد أو مع العلمانيين ...

    ثمَّ إنّه لا يخفى أنّ بدعة التدريج هي مَا جعلتْ المرتدّين يتطاولون ويثيرون الفتن، وقد قالوا كل شيء وفتنوا النّاس في كلِّ شيء، وتطاولوا على كل شيء؛ فليتّقِ الله كل مَنْ ارتضى لنفسه هذا المنهج وتحجّج بعدم القدرة وبيده قائد الجيش ! ...
    لقد دافعتُ عنك كثيرا يا مرسي، ومدحتُك في قصائد كثيرة، وانتظرتُ ما أنتَ فاعل، فلم تفعل شيئا غير التنازلات !! اتّقِ الله يا محمّد مرسي ! وليتّقِ الله كل الإسلاميين معك ...

  6. #26

    افتراضي رد: يا اخوان ماهو الحكم الصحيح في مسألة التدرج في الشريعة الآن ......؟


  7. #27

    افتراضي رد: يا اخوان ماهو الحكم الصحيح في مسألة التدرج في الشريعة الآن ......؟

    لم نعد نعلم هل العلمانيين أخطر على الشريعة أم الإسلاميين ؟!!!


    طغى الماءُ مِن بَحر ابْتداعٍ على الورى .... فلم يَنجُ مِنه مَركبٌ وركابُ



    وطُوفانُ نُوحٍ كان في الفُلك أهله .... فنجّاهُمُ والغارِقون تبابُ



    فأنَّى لنا فُلك يُنجّي وَليْتَه .... يَطيرُ بنا عمَّا نراهُ غرابُ



    وأين إلى أين المطار وَكُلما .... على ظَهرها يأتيك مِنهُ عُجابُ



    نُسائِل مِن دار الأراضي سياحَةً .... عسى بلدةٍ فيها هُدىً وصوابُ



    فيخبر كُلٌّ عن قبائِحِ ما رأى .... وليسَ لأهليها يكُون متابُ



    وليسَ اغتراب الدّين إلاّ كما ترى .... فهل بَعْدَ هذا الإغْتراب إيابُ



    فيا غُربَةً هل يرتجى منك أوبة .... فيجبر من هذا البعاد مُصابُ




  8. #28
    تاريخ التسجيل
    Jan 2013
    المشاركات
    41

    افتراضي رد: يا اخوان ماهو الحكم الصحيح في مسألة التدرج في الشريعة الآن ......؟

    السلام عليكم
    بارك الله فيكم جميعا على ما قدمتم ...واسمحوا لنا بإدلاء الدلو...خاصة وأنه أول دلو لنا هنا...
    بعض الاخوة قد تقدم لهم فهم جميل بالنسبة لسؤال الأخ عن التدرج ولعلي أقول : وبكل صراحة وبوضع النقاط على الحروف :
    من اتهم النبي صلى الله عليه وسلم بأنه تدرج في تشريع نزل من الله عز وجل فإنه كافر مرتد لأنه مكذب بنص القرآن...قال تعالى ( يَا أَيُّهَا الرَّسُولُ بَلِّغْ مَا أُنزِلَ إِلَيْكَ مِن رَّبِّكَ وَإِن لَّمْ تَفْعَلْ فَمَا بَلَّغْتَ رِسَالَتَهُ وَاللّهُ يَعْصِمُكَ مِنَ النَّاسِ إِنَّ اللّهَ لاَ يَهْدِي الْقَوْمَ الْكَافِرِينَ [المائدة : 67]
    وها هنا يجب التفريق وكما ذكر بعض الاخوة آنفا..بين التدرج في التشريع والتدرج في التطبيق...فادعاء التدرج في التشريع تكذيب للنص واتهام للنبي صلى الله عليه وسلم وهذا كفر وردة...اما التدرج في التطبيق فها هنا محل النظر...وليس الشرك والكفر بحجة ومصلحة أبدا ولم يكن كذلك أبدا بحيث توضع احكام الله في مقام التشاور في تطبيقها أم لا في مجالس التشريع مع الله !! بل واستفتاء الناس أتريدون الحكم بكتاب الله أم بالقانون ذي السيادة الشعبية ؟؟ بل حتى ولو حكموا بحكم الله بعد أخذ مشورة وتصويت ؟؟ فهل حكم الله أخذ قوته من نفسه أم من تحت مظلة وسيادة القانون لأنه جاء بأكثرية التصويت ؟!! وليس بعد هذا الكفر كفر..

    أما ان كان الحاكم المزعوم لا يستطيع اقامة حكم الله ما استطاع بل ويصرح تصريخات تخالف ذلك ولا يظهر منها نيته أصلا على تحكيمه فليجلس اذا في بيته مسلما الأمور لغيره..فلا هوادة في التوحيد ولا محاباة في ارتكاب شرك وتنديد

    والله الموفق

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •