تابعونا على المجلس العلمي على Facebook المجلس العلمي على Twitter
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد


النتائج 1 إلى 8 من 8

الموضوع: سؤال بسيط لو سمحتم

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Jul 2012
    المشاركات
    7

    افتراضي سؤال بسيط لو سمحتم

    مامعنى اللغه والإصطلاح ؟


    مامعنى لغة فقط وليس إصطلاحا

    الشعب
    القبيله
    الطائفه
    الجيل


    وجزاكم الله خيرا

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Jul 2012
    المشاركات
    7

    افتراضي رد: سؤال بسيط لو سمحتم

    يا أهل اللغه افيدوني جزاكم الله خيرا

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Dec 2008
    المشاركات
    808

    افتراضي رد: سؤال بسيط لو سمحتم

    وفقكم الله.
    لو بحثتم عن معاني هذه الكلمات لوجدتموها في مظانها، ومن مظانها هذا الموقع:
    http://www.baheth.info/.
    والله الموفق.

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Aug 2010
    المشاركات
    3,673

    Question رد: سؤال بسيط لو سمحتم

    شعب (الصّحّاح في اللغة)
    الشَّعْبُ: ما تَشَعَّبَ من قبائل العرب والعجم، والجمعُ الشعوبُ.
    والشُعوبيَّةُ: فِرْقَة لا تُفَضِّلُ العربَ على العجمِ.
    وأما الذي في الحديث: أنَّ رجلاً من الشُّعوب أَسْلَمَ، فإنّه يعني من العجم.
    والشَعْبُ القبيلة العظيمةُ، وهو أبو القبائل الذي يُنْسَبونَ إليه، أي يَجْمَعُهُمْ ويَضُمُّهُمْ.
    وحكى أبو عبيد عن ابن الكلبيّ عن أبيه: الشَعْبُ أكبر من القبيلة، ثم الفصيلةُ، ثم العِمارَةُ، ثم البَطْنُ، ثم الفَخِذُ.
    وشَعْبُ الرَأْسِ: شَأْنُهُ الذي يضم قبائِلَهُ.
    والشَعْبُ الصَدْعُ في الشيء، وإصلاحُه أيضاً الشَعْبُ، ومُصْلِحُهُ الشَعَّابُ، والآلَةُ مِشْعَبٌ.
    وشَعَبْتُ الشيءَ: فَرَّقْتُهُ.
    وشَعَبْتُهُ: جمعته، وهو من الأضداد. تقول: التَأَمَ شَعْبُهُمْ، إذا اجتمعوا بعد التَفَرُّقِ؛ وتفرق شعبُهُمْ، إذا تفرَّقوا بعد الاجتماع. قال الطِرِمَّاح:

    شَتَّ شَعْبُ الحَيِّ بعدَ التِئامْ

    وفي الحديث: "ما هذه الفُتْيا التي شَعَبْتَ بها الناسَ، أي فَرَّقْتَهُمْ.
    والتَشَعُّبُ: التفرُّقُ؛ والانشعاب مثله.
    وأَشْعَبَ الرجُلُ، إذا مات أو فارق فِراقاً لا يَرجِعُ. قال الشاعر:

    وكانوا أُناساً من شُعوبٍ فأَشْعَبوا

    وهذا معنى كلمة شعب (الصّحّاح في اللغة)
    ((إنَّ أَوْلَى النَّاسِ بِي يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَكْثَرُهُمْ عَلَيَّ صَلاةً))

  5. #5
    تاريخ التسجيل
    Aug 2010
    المشاركات
    3,673

    افتراضي رد: سؤال بسيط لو سمحتم

    القبيلة (الصحاح في اللغة)

    والقَبيلُ الجماعةُ تكون من الثلاثةِ فصاعداً من قومٍ شتَّى، مثل الروم والزنج والعرب.
    والجمع قُبُلٌ.
    وقوله تعالى: " وحَشَرْنا عليهم كلَّ شيءٍ قُبُلاً". قال الأخفش: أي قَبيلاً.
    وقال الحسن: عِياناً.
    والقبيلَةُ واحد قبائِلِ الرأسِ، وهي القطعُ المَشْعوبُ بعضها إلى بعض، تصلُ بها الشُؤونُ.
    وبها سمِّيت قبائِلُ العربِ.
    والواحدةُ قَبيلةٌ، وهم بنو أبٍ واحدٍ.
    والقَبيلُ ما أقْبَلَتْ به المرأة من غَزْلِها حين تَفْتِلُهُ.
    ومنه قيل: ما يعرِفُ قَبيلاً من دَبيرٍ.
    ((إنَّ أَوْلَى النَّاسِ بِي يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَكْثَرُهُمْ عَلَيَّ صَلاةً))

  6. #6
    تاريخ التسجيل
    Aug 2010
    المشاركات
    3,673

    Question رد: سؤال بسيط لو سمحتم

    طوف ((لسان العرب)
    والطائفُ مدينة بالغَوْرِ، يقال: إنما سميت طائفاً للحائط الذي كانوا بنَوْا حَوْلها في الجاهلية المُحْدِق بها الذي حَصَّنُوها به.
    والطائفُ بلاد ثَقِيفَ.
    والطائِفيّ زبيب عَناقِيدُه مُتراصِفةُ الحبّ كأَنه منسوب إلى الطائف.
    وأَصابه طَوْفٌ من الشيطان وطائفٌ وطَيِّف وطَيْفٌ، الأَخيرة على التخفيف، أَي مَسٌّ.
    وفي التنزيل العزيز: إذا مسَّهم طائفٌ من الشيطان، وطَيْفٌ؛ وقال الأَعشى: وتُصْبِحُ عن غِبِّ السُّرى، وكأَنما أَطافَ بها من طائِفِ الجِنّ أَوْلَقُ قال الفراء: الطائفُ والطيْف سواء، وهو ما كان كالخَيال والشيء يُلِمّ بك؛ قال أَبو العيال الهُذلي: ومَنَحْتَني جَدَّاء، حينَ مَنَحْتَني، فإذا بها، وأَبيكَ، طَيْفُ جُنُونِ وأَطافَ به أَي أَلمّ به وقارَبه؛ قال بِشْر: أَبُو صِبْيةٍ شُعْثٍ يُطِيفُ بشَخْصه كَوالِحُ، أَمْثال اليعاسِيب، ضُمَّرُ وروي عن مجاهد في قوله تعالى إذا مسهم طائفٌ قال: الغَضَبُ، وروي ذلك أَيضاً عن ابن عباس. قال أَبو منصور: الطيْفُ في كلام العرب الجُنُون، رواه أَبو عبيد عن الأحمر، قال: وقيل للغضب طيفٌ لأَن عقل من اسْتَفزَّه الغضبُ يَعْزُب حتى يصير في صورة المَجْنون الذي زال عقله، قال: وينبغي للعاقل إذا أَحسَّ من نفسه إفراطاً في الغضب أَن يذكر غضَب اللّه على المُسْرِفين، فلا يَقْدَم على ما يُوبِقُه ويَسأَل اللّه تَوْفِيقَه للقصد في جميع الأَحوال إنه المُوَفِّق له .وقال الليث شيء كل الشيء يَغْشَى البصر من وَسْواس الشيطان، فهو طَيْفٌ، وسنذكر عامة ذلك في طيف لأَن الكلمة يائية وواوية.
    وطاف في البلاد طوْفاً وتَطْوافاً وطَوَّف: سار فيها.
    والطَّائفُ العاسُّ بالليل. الطائفُ: العَسَسُ.
    والطَّوَّافون: الخَدَم والمَمالِيك.
    وقال الفراء في قوله عز وجل: طَوَّافون عليكم بعضُكم على بعض، قال: هذا كقولك في الكلام إنما هم خَدَمُكم وطَوَّافون عليكم، قال: فلو كان نصباً كان صواباً مخْرَجُه من عليهم.
    وقال أَبو الهيثم: الطائفُ هو الخادمُ الذي يخدُمك برفْق وعناية، وجمعه الطوّافون.
    وقال النبي، صلى اللّه عليه وسلم، في الهِرَّةِ: إنما هي من الطوّافاتِ في البيت أَي من خَدَمِ البيت، وفي طريق آخر: إنما هي من الطَّوّافينَ عليكم والطوَّافاتِ، والطوَّاف فَعَّال، شبهها بالخادم الذي يَطُوف على مَوْلاه ويدور حولَه أَخذاً من قوله: ليس عليكم ولا عليهم جُناح بعدَهنَّ طوَّافون عليكم، ولما كان فيهم ذكور وإناث قال: الطوَّافين والطوَّافاتِ، قال: ومنه الحديث لقد طَوّفْتُما بي الليلة. يقال: طوَّفَ تَطْوِيفاً وتَطْوافاً.

    والطائفةُ من الشيء: جزء منه.
    وفي التنزيل العزيز: وليَشْهَد عَذابَهما طائفةٌ من المؤمنين؛ قال مجاهد: الطائفةُ الرجل الواحد إلى الأَلف، وقيل: الرجل الواحد فما فوقه، وروي عنه أَيضاً أَنه قال: أَقَلُّه رجل، وقال عطاء: أَقله رجلان. يقال: طائفة من الناس وطائفة من الليل.
    وفي الحديث: لا تزالُ طائفةٌ من أُمتي على الحقّ؛ الطائفةُ: الجماعة من الناس وتقع على الواحد كأَنه أَراد نفساً طائفة؛ وسئل إسحق بن راهويه عنه فقال: الطائفةُ دون الأَلف وسَيبْلُغ هذا الأَمرُ إلى أَن يكون عدد المتمسكين بما كان عليه رسول اللّه، صلى اللّه عليه وسلم، وأَصحابه أَلفاً يُسَلِّي بذلك أَن لا يُعْجِبهم كثرةُ أَهل الباطل.
    وفي حديث عمران بن حُصَيْن وغُلامه الآبِقِ: لأَقْطَعَنَّ منه طائفاً؛ هكذا جاء في رواية، أَي بعض أَطرافه، ويروى بالباء والقاف.
    والطائفةُ القِطعةُ من الشيء؛ وقول أَبي كبير الهذلي: تَقَعُ السُّيوفُ على طَوائفَ مِنهمُ، فيُقامُ مِنهمْ مَيْلُ مَن لم يُعْدَلِ قيل: عنى بالطوائف النواحِيَ، الأَيدِيَ والأَرجلَ.
    والطوائفُ من القَوْسِ: ما دون السية، يعني بالسِّية ما اعْوَجَّ من رأْسها وفيها طائفان، وقال أَبو حنيفة: طائفُ القوس ما جاوَزَ كُلْيَتَها من فوق وأَسفل إلى مُنحنَى تَعْطيف القوسِ من طرَفها. قال ابن سيده: وقضَيْنا على هاتين الكلمتين بالواو لكونها عيناً مع أَن ط و ف أَكثر من ط ي ف.
    وطائفُ القوس: ما بين السِّيةِ والأَبْهر، وجمعه طَوائفُ؛ وأَنشد ابن بري: ومَصُونَةٍ دُفِعَتْ، فلما أَدْبَرَتْ، دَفَعَتْ طَوائِفُها على الأَقْيالِ وطافَ يَطُوفُ طَوْفاً.
    واطّافَ اطِّيافاً: تَغَوَّط وذهب إلى البَراز.
    والطَّوْفُ: النَّجْوُ.
    وفي الحديث: لا يَتناجى اثنان على طَوْفِهما.
    ومنه: نُهِيَ عن مُتَحَدِّثَيْن على طَوْفِهما أَي عند الغائط.
    وفي حديث ابن عباس، رضي اللّه عنهما: لا يُصَلِّيَنَّ أَحدُكم وهو يُدافع الطَّوْف ما كان من ذلك بعد الرضاع الأَحمر. يقال لأَول ما يخرج من بطن الصَّبي: عِقْيٌ فإذا رَضِع فما كان بعد ذلك قيل: طاف يَطُوف طَوْفاً، وزاد ابن الأَعرابي فقال: اطّاف يَطَّافُ اطِّيافاً إذا أَلقى ما في جَوْفه؛ وأَنشد:عَشَّيْت جابان حتى اسْتَدّ مَغْرِضُه، وكادَ يَنْقَدُّ إلا أَنه اطَّافا (* استدّ أي انسد.) جابان: اسم جمل (* قوله «اسم جمل» عبارة القاموس اسم رجل.).
    وفي حديث لقيط: ما يبسط أَحدُكم يدَه إلا وَقَع عليها قَدَحٌ مُطهِّرَةٌ من الطَّوف والأَذى؛ الطَّوْفُ: الحدث من الطعام، المعنى من شرب تلك الشربة طهُر من الحدث والأَذى، وأَنت القَدَح لأَنه ذهب بها إلى الشرْبة.
    والطَّوْفُ: قِرَبٌ يُنْفَخُ فيها ويُشَدُّ بعضُها ببعْض فتُجْعل كهيئة سطح فوق الماء يُحمل عليها المِيرةُ والناسُ، ويُعْبَر عليها ويُرْكَب عليها في الماء ويحمل عليها، وهو الرَّمَث، قال: وربما كان من خَشب.
    والطوْفُ: خشب يشدُّ ويركب عليه في البحر، والجمع أَطْواف، وصاحبه طَوَّافٌ. قال أَبو منصور: الطَّوْفُ التي يُعْبَرُ عليها في الأَنهار الكبار تُسَوَّى من القَصَبِ والعِيدانِ يُشدُّ بعضُها فوق بعض ثم تُقَمَّطُ بالقُمُط حتى يُؤْمنَ انْحِلالُها، ثم تركب ويُعبر عليها وربما حُمل عليها الجَملُ على قدر قُوَّته وثخانته، وتسمَّى العامَةَ، بتخفيف الميم.
    ويقال: أَخذه بِطُوفِ رقبته وبطاف رقبته مثل صُوف رقبته.
    والطَّوْفُ: القِلْدُ.
    وطَوْفُ القصَب: قدرُ ما يُسقاه.
    والطَّوف والطائفُ: الثَّوْرُ الذي يَدُور حَوْلَه البَقَرُ في الدِّياسة.
    والطُّوفانُ: الماء الذي يَغْشى كل مكان، وقيل: المطر الغالب الذي يُغْرِقُ من كثرته، وقيل: الطوفان الموت العظيم.
    وفي الحديث عن عائشة، رضي اللّه عنها، قالت: قال رسول اللّه، صلى اللّه عليه وسلم: الطوفان الموت، وقيل الطوفان من كل شيء ما كان كثيراً مُحِيطاً مُطيفاً بالجماعة كلها كالغَرَق الذي يشتمل على المدن الكثيرة.
    والقتلُ الذريع والموتُ الجارفُ يقال له طُوفان، وبذلك كله فسر قوله تعالى: فأَخذهم الطُّوفان وهم ظالمون؛ وقال: غَيَّر الجِدّةَ من آياتها خُرُقُ الريح، وطوفانُ المَطر وفي حديث عمرو بن العاص: وذُكر الطاعونُ فقال لا أَراه إلا رِجْزاً أَو طوفاناً؛ أَراد بالطوفان البَلاء، وقيل الموت. قال ابن سيده: وقال الأَخفش الطُّوفان جمع طُوفانةٍ، والأَخفش ثِقة؛ قال: وإذا حكى الثقة شيئاً لزم قبوله، قال أَبو العباس: وهو من طاف يطوف، قال: والطُّوفان مصدر مثل الرُّجْحان والنقْصان ولا حاجة به إلى أَن يطلب له واحداً.
    ويقال لشدَّة سواد الليل: طُوفان.
    والطُّوفانُ: ظَلام الليل؛ قال العجاج: حتى إذا ما يَوْمُها تَصَبْصَبا، وعَمَّ طُوفانُ الظلام الأَثْأَبا عم: أَلبس، والأَثأَب: شجر شبه الطرفاء إلا أَنه أَكبر منه.
    وطَوَّفَ الناسُ والجرادُ إذا ملؤوا الأَرض كالطُّوفان؛ قال الفرزدق: على مَن وَراء الرَّدْمِ لو دُكَّ عنهمُ، لَماجُوا كما ماجَ الجرادُ وطَوَّفُوا التهذيب في قوله تعالى: فأَرسلنا عليهم الطوفان والجراد، قال الفراء: أَرسل اللّه عليهم السماءَ سَبْتاً فلم تُقْلِع ليلاً ولا نهاراً فضاقت بهم الأَرض فسأَلوا موسى أَن يُرْفع عنهم فَرُفِع فلم يتوبوا.
    ((إنَّ أَوْلَى النَّاسِ بِي يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَكْثَرُهُمْ عَلَيَّ صَلاةً))

  7. #7
    تاريخ التسجيل
    Aug 2010
    المشاركات
    3,673

    افتراضي رد: سؤال بسيط لو سمحتم

    جيل (لسان العرب)

    الجِيل: كل صِنْف من الناس، التُّرْك جِيل والصِّين جِيل والعرب جِيل والروم جِيل، والجمع أَجْيال.
    وفي حديث سعد بن معاذ: ما أَعْلَمُ من جِيل كان أَخبث منكم؛ الجِيل الصنف من الناس، وقيل الأُمَّة، وقيل كل قوم يختصون بِلُغَة جيل.
    وجِيلان وجَيْلان: قوم رَتَّبهم كِسْرى بالبحرين شِبْه الأَكَرة لخَرْص النَّخْل أَو لمِهْنَةٍ مّا؛ وقال عمرو بن بحر: جَيْلان وجِيلان فَعَلة المُلوك، وكانوا من أَهل الجَبَل؛ وأَنشد: أُتِيحَ له جَِيْلانُ عند جَذاذِه، ورَدَّد فيه الطَّرْفَ حتى تَحَيَّرا وأَنشد الأَصمعي: أَرْسَل جَيْلان يَنْحِتُون له ساتِيذَما بالحَديدِ فانْصَدَعا (* قوله: ساتيذَما، هكذا في الأصل، وهو في معجم البلدان: ساتيدما بالدال، قيل إنه جبل وقيل إنه نهر). المُؤَرِّج في قوله تعالى: هو وقَبِيله؛ أَي جِيلُه، ومعناه جِنْسه.
    وجِيل جِيلان: قوم خلف الدَّيْلم. التهذيب: جِيلٌ من المشركين خلف الدَّيلم، يقال جِيل جَيلان.
    وجَيْلان، بفتح الجيم: حَيٌّ من عبد القيس. الجوهري: وجَيْلان الحَصى ما أَجالَته الريح منه؛ يقال منه: ريح ذات جَيْلان.
    ((إنَّ أَوْلَى النَّاسِ بِي يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَكْثَرُهُمْ عَلَيَّ صَلاةً))

  8. #8
    تاريخ التسجيل
    Jul 2012
    المشاركات
    7

    افتراضي رد: سؤال بسيط لو سمحتم

    جزاكم الله خيرا

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •