يا الله لو ترينض شوارِعَ غزَّةَ كيفَ هيَ الآن بُعَيدَ إعلان التّهدِئة ليسَ احتفالًا بها وإنّما احتفالًا بنصرِ الله
الحمدُ لله والله أكبر
جزاكنّ اللهُ خيرًا كثيرًا وبارَكَ فيكنّ
أحتاج لمَن يعزّيني بالشّهادَةِ المفقودَة... مُبارَكٌ لمَن لقيَ ربَّهُ شهيدًا ولأهلِهِ كذلِك