حَدَّثَنَا عِيسَى بْنُ يُونُسَ ، وَالْوَلِيدُ بْنُ مُسْلِمٍ ، عَنْ ثَوْرِ بْنِ يَزِيدَ ، عَنْ خَالِدِ بْنِ مَعْدَانَ ، قَالَ : " إِنَّهُ سَتَبْدُو آيَةٌ عَمُودًا مِنْ نَارٍ ، يَطْلُعُ مِنْ قِبَلِ الْمَشْرِقِ ، يَرَاهُ أَهْلُ الأَرْضِ كُلُّهُمْ ، فَمَنْ أَدْرَكَ ذَلِكَ فَلْيُعِدَّ لأَهْلِهِ طَعَامَ سَنَةٍ " .
حَدَّثَنَا رِشْدِينُ ، عَنِ ابْنِ لَهِيعَةَ ، عَنْ عَبْدِ الْعَزِيزِ بْنِ صَالِحٍ ، عَنْ عَلِيِّ بْنِ رَبَاحٍ ، عَنِ ابْنِ مَسْعُودٍ ، قَالَ : " تَكُونُ عَلامَةٌ فِي صَفَرٍ ، وَيَبْتَدِأُ نَجْمٌ لَهُ ذِنَابٌ " .
عَنِ الْوَلِيدِ ، قَالَ : بَلَغَنِي عَنْ كَعْبٍ ، أَنَّهُ قَالَ : " يَطْلُعُ نَجْمٌ مِنَ الْمَشْرِقِ قَبْلَ خُرُوجِ الْمَهْدِيِّ ، لَهُ ذِنَابٌ
حَدَّثَنَا سَعِيدُ أَبُو عُثْمَانَ ، عَنْ جَابِرٍ ، عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ ، قَالَ : " إِذَا بَلَغَ الْعَبَّاسُ خُرَاسَانَ طَلَعَ بِالْمَشْرِقِ الْقَرْنُ ذُو الشَّفَا ، وَكَانَ أَوَّلَ مَا طَلَعَ بِهَلاكِ قَوْمِ نُوحٍ حِينَ غَرَّقَهُمُ اللَّهُ ، وَطَلَعَ فِي زَمَانِ إِبْرَاهِيمَ عَلَيْهِ السَّلامُ حَيْثُ الْقَوْهُ فِي النَّارِ ، وَحِينَ أَهْلَكَ اللَّهُ فِرْعَوْنَ وَمَنْ مَعَهُ ، وَحِينَ قُتِلَ يَحْيَى بْنُ زَكَرِيَّا ، فَإِذَا رَأَيْتُمْ ذَلِكَ فَاسْتَعِيذُوا بِاللَّهِ مِنْ شَرِّ الْفِتَنِ ، وَيَكُونُ طُلُوعُهُ بَعْدَ انْكِسَافِ الشَّمْسِ وَالْقَمَرِ ، ثُمَّ لا يَلْبَثُونَ حَتَّى يَظْهَرَ الأَبْقَعُ بِمِصْرَ
ما صحة هذه الآثار؟