قال تعالى (وَلاَ تُبَاشِرُوهُنَّ وَأَنتُمْ عَاكِفُونَ فِي الْمَسَاجِدِ)
فهل تشمل الآية النهي عن المباشرة في المسجد لغير المعتكف .... كمن يذهب لصلاة من الصلوات هو وزوجته فيقبلها في المسجد؟
طبعا في حالة يأمنان على نفسيهما من رؤية الناس، في مكان بعيد عن أعين الناس.
القصد هو السؤال عن حكم المباشرة والتقبيل في المسجد لغير المعتكف؟
أفيدونا؟
وبار الله فيكم