(◕♥◕)حـــُـــــ� �ر الطـــــــــين وحـُــــــــور العــــــين(◕♥◕)

[الحفيشي]

قال الله((وَإِذْ قَالَتِ الْمَلَائِكَةُ يَا مَرْيَمُ إِنَّ اللَّهَ اصْطَفَاكِ وَطَهَّرَكِ وَاصْطَفَاكِ عَلَى نِسَاءِ الْعَالَمِينَ (42)..فهذا نص قاطع على أفضليه مريم عليها السلام..ولا خلاف أبدا بعد قول الله تعالى..

[المَاسَّةُ قُرطبة]

قال الله((وَإِذْ قَالَتِ الْمَلَائِكَةُ يَا مَرْيَمُ إِنَّ اللَّهَ اصْطَفَاكِ وَطَهَّرَكِ وَاصْطَفَاكِ عَلَى نِسَاءِ الْعَالَمِينَ (42)..فهذا نص قاطع على أفضليه مريم عليها السلام..ولا خلاف أبدا بعد قول الله تعالى..

استاذنا الكريم, وهل يخفى علي العلماء الاجلاء هذه الاية الكريمة!!!
واذا كان الامر لا خلاف فيه فهل تجد ديننا إذن متناقض بين الحديث والقرآن!!
ولم تكن مريم عليها السلام الا من الاربع اللآتي كملت فضائلهن لكن لم يتفق عليها العلماء بأنها هي الافضل!!!

ففضلت فاطمة رضوان الله عليها بالنسب وهذا محسوم عن جميع نساء العالمين فنسبها هي الاشرف والافضل.
واما دون ذلك فقد ذهب العلماء الى ما ذهبوا اليه من اختلاف بين خديجة وعائشة رضوان الله عليها والارجح ان خديجة هي الافضل على سائر نساء العالمين والاسباب كما سوف اوردها:
- فقال بعض العلماء: خديجة أفضل، لأن لها مزايا لم تلحقها عائشة فيها.
- وقال بعض العلماء: بل عائشة أفضل، للحديث المذكور في ردي المنصرم ولأن لها مزايا لم تلحقها خديجة فيها.
- وفصل بعض أهل العلم، فقال: إن لكل منهما مزية لم تلحقها الأخري فيها، ففي أول الرسالة لا شك أن المزايا التي حصلت عليها خديجة لم تلحقها فيها عائشة، ولا يمكن أن تساويها، وبعد ذلك، وبعد موت الرسول صلي الله عليه وسلم حصل من عائشة من نشر العلم ونشر السنة وهداية الأمة مالم يحصل لخديجة، فلا يصح أن تفضل إحداهما على الأخري تفضيلاً مطلقاً، بل نقول: هذه أفضل من وجه، وهذه أفضل من وجه، ونكون قد سلكنا مسلك العدل، فلم نهدر ما لهذه من المزية، ولا ما لهذه من المزية، وعند التفصيل يحصل التحصيل. وهما وبقية أزواج الرسول في الجنة معاً.] ...

إنتهى كلام الشيخ العثيمين -رحمه الله- .

الشاهد ان عند التفصيل لابد من ان نحصل التحصيل كي ننتهي بحكم الافضلية بين النساء.
واتمنى ان الامر اضتح الآن.
وشكراً لكم.

[الحفيشي]

لا عبره بقول أحد أيا كان بعد قول الله تعالى عن أفضليه مريم ولو جمهور العلماء..وورد عند بن حبان بإسناد حسن وعند النسائي كذلك أن فاطمه أسر لها النبي بإنها أفضل النساء إلا ما كان من مريم عليها السلام..

[المَاسَّةُ قُرطبة]

لا عبره بقول أحد أيا كان بعد قول الله تعالى عن أفضليه مريم ولو جمهور العلماء..وورد عند بن حبان بإسناد حسن وعند النسائي كذلك أن فاطمه أسر لها النبي بإنها أفضل النساء إلا ما كان من مريم عليها السلام..

ومن هم هؤلاء الذين لا عبرة لقولهم!!
اذا سلمنا بهذا القياس فلن يقوم لدين الله قائمة!!
بالتأكيد ليس عندنا لاسوتية ولا كهنوتية ولا بابوية ولا لاهوتية في دين الاسلام.
غير ان اجمل في في الشريعة الغراء هو فهم التأصيل.

أين انت إذن من كون الله أقراء خديجة السلام وبشرها بما بشرها به؟؟!!
المعذرة اذا اتبعنا هذا الكلام فديننا إذن متناقض!!
وللأمر تفصيل وقول الشيخ العثيمين فيه رداً على كلامك.

وسؤال: فسرلنا ما قاله العلماء في شأن الأية التي تستند اليها كحكماً فصلاً بأفضلية مريم عليها السلام؟!
وسؤال اخر: فسرلنا قول النبي صلوات الله عليه في ما قد ذكره في شأن خديجة رضوان الله عليها وعائشة؟؟!!

اما فاطمة رضوان الله عليها فالأفضلية لها بأنها لها افضل النسب وهي اشرفهن نسباً واصلاً ولا خلاف في هذا.

وانتظر دلائلك وقرائنك في قياسك الذي تتبعه.
وشكراً لكم.

[الحفيشي]

قال القرطبي رحمه الله عند تفسير الآية((..وقيل:" على نساء العالمين" أجمع إلى يوم الصور، وهو الصحيح على ما نبينه، وهو قول الزجاج وغيره..))وقال ايضا((..فظاهر القرآن والأحاديث يقتضي أن مريم أفضل من جميع نساء العالم من حواء إلى آخر امرأة تقوم عليها الساعة))...فبالإض� �فة لقوله تعال ذلك قول النبي عليه السلام((عَنْ أَبِي مُوسَى قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «كَمُلَ مِنَ الرِّجَالِ كَثِيرٌ، وَلَمْ يَكْمُلْ مِنَ النِّسَاءِ إِلَّا مَرْيَمُ ابْنَةُ عِمْرَانَ، وَآسِيَةُ امْرَأَةُ فِرْعَوْنَ»..روا ه الشيخين..

[المَاسَّةُ قُرطبة]

انا اقول لكم ليس هنالك اجماع بأن مريم عليها السلام هي افضل نساء العالمين!!
ليس هنالك اجماع وليس هو الراجح ايضاً هذا الذي اسوقه اليك وليس كون القرطبي ذكر ما ذكره وان كان للحديث دلالة انها ليست بالأفضل!!

انا لا انفي ان لها افضلية لكن انفي ان في اجماع وحتي ترجيح انها هي الأفضل!!
واليكم هذا السرد من الاحاديث:
قال الإمام البخاري رحمه الله تعالى ( 3432) : حدثني أحمد بن أبي رجاء حدثني النضر عن هشام قال : أخبرني أبي قال : سمعت عبد الله بن جعفر قال : سمعت علياً رضي الله عنه : سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول : ( خير نسائها مريم ابنة عمران ، وخير نسائها خديجة ) ، وفي الصحيحين من حديث أبي موسى الأشعري رضي الله عنه قال : قال رسو الله صلى الله عليه وسلم : ( كمل من الرجال كثير ، ولم كمل من النساء إلا آسية امرأة فرعون ، ومريم بنت عمران ، وإن فضل عائشة على النساء كفضل الثريد على سائر الطعام ).

فأنت اولاً قلت انه في خلاف في هذا الأمر ثم قلت ان الأمر محسوم وان هي ترجيح بأن مريم هي الافضل وانا اقول ان هذا ليس موجوداً وليس بصحيح. بل ان الخلاف القائم في الافضلية بين النساء هو بين خديجة وعائشة رضوان الله عليهما واما افضلية الشرف والنسب والأصل فهو لفاطمة رضي الله عنها عن سائر نساء العالمين الي يوم الدين وهذا لا خلاف عليه.
فالتتأمل موطن كلامي فضلاً لا امراً.
وشكراً لكم.

[الحفيشي]

ما دليلكي على صرف قوله تعالى بإفضليه مريم على نساء العالمين..لا تأتيني بقول عالم بعدما أتيت لكي أيضا بقول عالم..فلنحتكم الآن للأدلة لا لإحد..

[المَاسَّةُ قُرطبة]

ما دليلكي على صرف قوله تعالى بإفضليه مريم على نساء العالمين..لا تأتيني بقول عالم بعدما أتيت لكي أيضا بقول عالم..فلنحتكم الآن للأدلة لا لإحد..

الدليل موجود يا رحمكم الله في كل ردودي المنصرمة!!!
وانا لم أتي بعالم بل بعلماء مع دلائل كثيرة في الشأن الذي اؤمن به!!
واما قول العلماء لا يعد بدليلاً!! لا ادري من اين اتيتم بهذه القاعدة!!

ولنحسم الأمر فأنت تؤمن ان مريم عليها السلام افضل نساء العالمين على قول القرطبي وانا اختلف مع هذا بدلائل وقرائن في الحديث الشريف وفي القرآن المجيد وفي استقراءات العلماء الافاضل ومنهم الشيخ العثيمين والالباني والشيخ الحيوني وغيرهم الكثير, ولم يأتي اي اجماع او ترجيح بأن مريماً هي الافضل غير ان هنالك ترجيح بأن خديجة هي الأفضل.
وشكراً لكم.

[الحفيشي]

حتى فاطمة حينما قال لها النبي((أما ترضين أن تكوني خير نساء العالمين)) قال لها إلا ما كان من مريم..وخديجه حينما ذكرت بالفضل ذكرت قبلها مريم في حديث البخاري....ولا أرى بعد قول الله قول..والسلام..

[المَاسَّةُ قُرطبة]

حتى فاطمة حينما قال لها النبي((أما ترضين أن تكوني خير نساء العالمين)) قال لها إلا ما كان من مريم..وخديجه حينما ذكرت بالفضل ذكرت قبلها مريم في حديث البخاري....ولا أرى بعد قول الله قول..والسلام..

أين الدليل والإسناد والمتن الكامل للحديث الذين تتكلمون عنه وتبنون عنه اجماع وترجيح!!
وإن اوجدت هذا الدليل فهو لا يُعد فيه لا الترجيح ولا الاجماع فإن الافضلية المختلف فيهن بين نساء العالمين هن بين خديجة وبين عائشة رضوان الله عليهن اجمعين واما اجماع او ترجيح بان مريم هي الافضل فهذا غير موجود عند العلماء ابداً!!
واسوق اليكم هذا الكلام لعل وعسا يتضح المراد:

قال الذهبي في سير أعلام النبلاء (2 / 110:109) : سيدة نساء العالمين في زمانها. أم القاسم ،
ابنة خويلد بن أسد بن عبد العزى ابن قصي بن كلاب ، القرشية الأسدية. أم أولاد رسول الله
وأول من آمن به من وصدقه قبل كل أحد ، وثبتت جأشه ، ومضت به الى ابن عمها ورقة (؟!).
ومناقبها جمة. وهي ممن كمل من النساء . كانت عاقلة جليلة دينة مصونة كريمة، من أهل الجنة ،
وكان النبي يثني عليها ، ويفضلها على سائر أمهات المؤمنين ، ويبالغ في تعظيمها ، بحيث ان
عائشة كانت تقول ما غرت من امرأة ما غرت من خديجة ، من كثرة ذكر رسول الله لها. ومن
كرامتها عليه صلات والله عليه أنه لم يتزوج امرأة قبلها ، وجاءه منها عدة أولاد (ماعدا ابراهيم فانه من مارية
القبطية)، ولم يتزوج عليها قط ، ولا تسرى الى أن قضت نحبها ، فوجد لفقدها ، فانها كانت نعم القرين.
وكانت تنفق عليه من مالها ، ويتجر هو لها. وقد أمره الله أن يبشرها ببيت في الجنة من قصب ،
لا صخب فيه ولا نصب.

انتهى.
والدلائل واضحة جلية لمن يريد الاتباع.
وشكراً لكم.

[الحفيشي]

يا أختي ..قال القسطلاني في شرحه للبخاري:قوله تعالى: {واصطفاك على نساء العالمين} [آل عمران: 42] وظاهره: أنها أفضل من جميع النساء، وقول من قال على عالمي زمانها ترك للظاهر...فلماذا أنتي تتركي الظاهر وتتبعي الخفاء..

[المَاسَّةُ قُرطبة]

يا أختي ..قال القسطلاني في شرحه للبخاري:قوله تعالى: {واصطفاك على نساء العالمين} [آل عمران: 42] وظاهره: أنها أفضل من جميع النساء، وقول من قال على عالمي زمانها ترك للظاهر...فلماذا أنتي تتركي الظاهر وتتبعي الخفاء..

ترك الظاهر ونتبع الخفي!!
من اين تأتي بهذه المقاييس البعيدة عن التأصيل جملتاً وتفصيلاً!!
سألتك اسئلة وانت حدت عنها ولم تجب!!
قلت لك هل سوف يقول العلماء الذين قالوا ويا كثرهم ان الخلاف في الافضلية هو بين خديجة وعائشة رضوان الله عليهما على سائر نساء العالمين هل هم لا يعرفون الاية الكريمة التي استندت انت اليها وقطعت جازماً وحاسماً بأن مريم هي الافضل!!!
وقلت لك هل اذا اتبعنا قياسك في اخذ الامور بهذا الحكم فإذن ديننا علي هيك متناقض!!

والأن تقول لي ظاهر وخفي!!
المعذرة هذا استهتار علمي!!
يعني اذا تقول ان الامر فيه خلاف سائغ فكلامك يناقض بعضه بعض
واذا لم تقل ان في خلاف سائغ في مسألة الافضلية وان مريم هي الأفضل بشكل محسوم ولا خلاف فيه فلن تجد دليلاً جازماً فأتمنى عدم الحيدة والاستهتار رجاء.

الامر انحسم وانا لا اميل لأي طريقة غير علمية في الحكم على الاشياء.
بوركتم.

[المَاسَّةُ قُرطبة]

الحمدلله وبعد:

نواصل بعد الفاصل وننتقل من أم الؤمنين ريحانة بنت زيد رضوان الله عليها الى

12- أم المؤمنين ميمونة بنت الحارث الهلالية
رضوان الله عليها
وهذه خلاصة العسل والكلام وزبدة الحكي عن سيرة ام المؤمنين ميمونة:
أمها هند بنت عوف سيدة من سيدات مكة اللآتي اشترهن بالفضل والنسب الرفيع
وهي خالة خالد بن الوليد رضي الله عنها وعنه
لها 3 من الاخوات الشهيرات في السيّر وهي شقيقتها الكبرى وهي لبابة المعروفة بأم الفضل التي كانت زوجة عم الرسول العباس بن عبدالمطلب ,و اسماء وهي زوجة حمزة بن عبد المطلب واخيراً لبابة الصغرى وهي أم خالد بن الوليد رضي الله عنهم اجمعين.
تزوجت احد فتيان مكة وهو أبي رهم بن عبد العزى
طلقها زوجها المتغطرس بعد هزيمة اليهود في خيبر وفرحها هي لفوز النبي الأمين محمد خاتم المرسلين فخرجت الى بيت اختها ام الفضل ومكثت عندها واعلنت اسلامها حين إذ.
في خلال احداث عمرة القضاء عرضت ميمونة نفسها على النبي الرسول محمد صلاوات الله عليه طلبت من اختها ام الفضل ان تخبر زوجها العباس برغبتها ان تكون زوجة للنبي محمد وما كان منه صلى الله عليه وسلم الا ان لبى رغبتها ووافق بأن تكون ميمونة زوجةً له ومن أمهات المؤمنين وأولم الرسول صلى الله عليه وسلم في حينها وليمة لزواجه بميمونة بنت الحارث رضوان الله عليها وساقها معاه عائداً الى المدينة بعد احداث عمرة القضاء.
عاشت طويلاً بعد وفاة النبي الكريم وكانت كثيرة العبادة كثيرة الزيارة لبيت الله الحرام وقد ماتت في نفس المكان الذي تزوج بها النبي الأمين في سرف ودفنها ابن اختها عبدالله ابن العباس رضي الله عنه.

وهذه هي الوقفات الطفيفات مع ام المؤمنين ميمونة بنت الحارث.
والى لقاء آخر مع سيدات نساء المؤمنين رضوان الله عليهن اجمعين.
______________________________ _
المصدر: كتاب زوجات النبي
المؤلف محمد على قطب.

[المَاسَّةُ قُرطبة]

الحمدلله وبعد:

استكمالاً لما بدءنا به فنحن الآن مع

11- أم المؤمنين ام حبيبة بنت ابي سفيان
رضوان الله عليها
هي رملة بنت ابي سفيان وهي بنت تعرف من اشراف العرب تربت على العز والترف والرفاهية وقد جمعت الى نسبها وحسبها الغنى الوافر والجمال الباهر.
تزوجت عبيد الله بن حجش مرافق وملازم ورقة بن نوفل وكان يُكنى بأبي احمد.
اسلمت هي وزوجها وكانوا من اول المهاجرين الى الحبشة
وانجبت رملة بنتها حبيبة في الحبشة
وقد كان عبيدالله ابن عمت الرسول صلى الله عليه وسلم وأمه هي أميمة بنت عبدالمطلب
في مكوث عبيدالله في الحبشة وبين النصارى فقد تأثر بهم وارتد عن دين الله في الحبشة وقيل عنه انه في وقت ردته شرب الخمر بكثرة حتي احترق كبده والتهبت امعاؤه فمات في حينها وباتت رملة بين فحيعة ردة زوجها ومصرعة!!
مضت ام حبيبة في عذابين عذاب البعد عن الوطن والأهل والعشيرة وعذاب الترمل بفقد الزوج المعيل.
حمل الرسول صلى الله عليه وسلم عمرو بن أمية الضمري الى النجاشي بأن يخطب له رملة بنت ابي سفيان وعندئذ نهض وكيلها خالد بن سعيد بن العاص واجاب طلب النبي وخطبته واصدقها الرسول صلى الله عليه وسلم اربع مية دينار
لما كان فتح خيبر ورجوع المهاجرين من الحبشة تزوجها الرسول صلى الله عليه وسلم وبنى بها وقد ظل المهاجرين في الحبشة قرابة 15 عاماً وقد استقبلهم الرسول فرحاً مبتهجاً لعودتهم.
قد كان من قولها لأبيها سفيان حينما زارها في بيت النبي بعد رجوعها من الحبشة وفي اثناء صلح الحديبية قائلة:
ابي الاسلام لا اب لي سواه إذا افتخروا بقيس او تميم
عرف عن رملة انها لم تكن تخرج من بيتها الا للصلاة ولم تترك المدينة الا للحج.
دفنت في البقيع وماتت في العام الرابع والاربعون بعد الهجرة.

______________________________ _
المصدر: كتاب زوجات النبي
المؤلف محمد على قطب.

[المَاسَّةُ قُرطبة]

للرفـــــــــــ ـــــــــــــع استعداداً للتكملة الشيقة عن حــــــــــــــ ـــــــــــــــ ـــــــور الطين

[درة مصونة]

للرفـــــــــــ ـــــــــــــع شوقا للتكملة الشيقة عن حــــــــــــــ ـــــــــــــــ ـــــــور الطين

[المَاسَّةُ قُرطبة]

تسلميلي وشكراً لك يا درة المجلس ونحن مع موعد مشوق مع ام من امهات المؤمنين وهنالك الكثير من الدروس المستفادة من هذه المعلومات نسأل الله ان يجعله في ميزان حسناتنا.