بسم الله الرحمن الرحيم
.
وعددها دون تكرار 38 وبالمكرر 113 حديثاً . .
. .
هو عوف بن مالك صاحب ابن مسعود ويبين هذا , ,, حديثه عنه و أيضاً الحديث التالي . . الذي أرود مسلم في صحيحه كل طرقه بما فيها المتن الذي فيه خلل . . ونختار منها أولها لأنه أصحها . .(صحيح مسلم - 4627)حدثنا محمد بن المثنى، وابن بشار - واللفظ لابن المثنى - قالا: حدثنا محمد بن جعفر، حدثنا شعبة، عن أبي إسحاق، قال: سمعت أبا الأحوص، قال: شهدت أبا موسى وأبا مسعود، حين مات ابن مسعود، فقال أحدهما لصاحبه: أتراه ترك بعده مثله؟ فقال: إن قلت ذاك، إن كان ليؤذن له إذا حجبنا، ويشهد إذا غبنا.
.. .
وأحاديثه قد تضعها تحت بابين:
1- مايرويه الثقات عنه
2-مايرويه إبراهيم الهجري عنه .. وأغلب متونه صحيحة ولكن كأنها ملزقة على أبي الأحوص لشهرة تلك المتون بطرق أخرى مثل حديث حديث اتقوا النار ولو بشق تمرة . . وإذا عصرت في فمي 99 ليمونة قد أقول على مضض وبد جهد أنها قد تكون صحيحة إلا ما لايعرف . .
.
.
و أنا أحب أن ابدأ الموضوع بالحديث التالي . . ولا أشك في صحته عن ابن مسعود . . (أظن تفرد به أحمد . . للمراجعة) . . وعن نفسي وفاة عثمان وعلي علمنا كيف كانت وكيف دُبرت وخُطط لها مدفوعة بالحقد الأسود في قلب عدو الإسلام المبين . . ولكن أيضاً لا افترض حسن النية في وفاة الصحابة العلماء في وقت متقارب . . ابن عوف وأبي ذر وحذيفة وعبد الله . . ثم زيد بن ثابت . .
. .
.
(الحديث 01 من 38)
.
3520 حدثنا أبو معاوية ، حدثنا الأعمش ، عن عبد الله بن مرة ، عن أبي الأحوص ، عن عبد الله، قال: لأن أحلف بالله تسعا ، إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قتل قتلا، أحب إلي من أن أحلف واحدة، وذلك بأن الله عز وجل اتخذه نبيا، وجعله شهيدا.
.
3769 حدثنا عبد الرزاق ، أخبرنا سفيان ، عن الأعمش ، عن عبد الله بن مرة ، عن أبي الأحوص، عن عبد الله، قال: لأن أحلف تسعا أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قتل قتلا ، أحب إلي من أن أحلف واحدة أنه لم يقتل ، وذلك بأن الله جعله نبيا ، واتخذه شهيدا. قال الأعمش: فذكرت ذلك لإبراهيم ، فقال: كانوا يرون أن اليهود سموه وأبا بكر.
.
4016 حدثنا عبد الرحمن ، عن سفيان ، عن الأعمش ، عن عبد الله بن مرة ، عن أبي الأحوص ، عن عبد الله ، قال: لأن أحلف تسعا أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قتل قتلا ، أحب إلي من أن أحلف واحدة أنه لم يقتل ، وذلك أن الله عز وجل جعله نبيا، واتخذه شهيدا. قال: فذكرت ذلك لإبراهيم ، فقال: كانوا يرون ، ويقولون : إن اليهود سموه ، وأبا بكر رضي الله عنه.
.
. . .