أسلوب القرآن يرشدنا إلى التأدب مع الله بإضافة محاسن الأمور إليه دون مساويها وإن كان كلاهما منه على الحقيقة. تأمل الآيات:
وإذا مرضت فهو يشفين
![]()
وأنا لا ندري أشر أريد بمن في الأرض أم أراد بهم ربهم رشدا
![]()
فريقا هدى وفريقا حقت عليهم الضلالة
![]()
فمنهم من هدى الله ومنهم من حقت عليه الضلالة
![]()