ذكر ابن الملقن في الإحكام عند حديث المسيء في صلاته بأن دلالة اللفظ على الشيء لا تنفي معارضة المانع الراجح، لكونها أمر يرجع إلى اللفظ، أو إلى أمر لو جرد النظر إليه -وذلك يمهد عذر أحد الرجحانين- ويثبت الحكم ولا ينفي وجود المعارض
ماذا يعني هذا الكلام مع التمثيل
و جزاكم الله خيرا