كيف نوفق بين كلام بن تيميه ان القران قديم النوع حادث الاحاد وبين قول الامام احمد :- ان القران من علم الله
وقوله الاتي :- قال لي عبد الرحمن القزاز : كان الله ولا قرآن . قلت له : فكان الله ولا علم ! فأمسك ، ولو زعم أن الله كان ولا علم لكفر بالله
هذه النصوص صريحه في قدم القرآن نفسه لا صفة الكلام فكيف نوفق بينها وبين كلام بن تيميه بان صفة الكلام قديمه باعتبار نوعها لا احادها وان القران حادث غير مخلوق
سيما وان من يسمون بالجنابلة الجدد يشنعون على بن تيميه في مسأله قيام الحوادث بالله وسمعت لاحدهم وهو يقول ان كلام الله بحرف وصوت لكنه قديم