بسم الله الرحمن اللرحيم
ارجو التصحيح والتنبيه في حال وجود اخطاء (والموضوع للنقاش)
راعني احد الاخوة بقوله ان القرآن نزل على سبعة أحرف, وكأنه فهم ان الله انزله سبع مرات, او كما نقول بسبع لغات مختلفة!
فمثلا هو يرى ان سورة الفاتحة, نزلت كما نعرفها اليوم, وايضا نزلت بألسنة أخرى لا نعرفها, وأن عثمان قضى عليها, وهذا جنون!
والذي كنت اعتقده منذ أن وعيت ولا زلت, ان القرآن بين ايدينا اليوم, هو السبعة أحرف, ففيه الفاظ قيل انها حبشية وفيه الفاظ قيل انها فارسية
وحجتي كانت أن عثمان رضي الله عنه وأرضاه عندما امر الاربعة بتدوينه, أمرهم عند الاختلاف في كلمات او ايات محددة ان يكتبوها بلسان قريش.