سؤال للجميع من أجل أن نستفيد منكم :
لماذا لا يُقتصر في تفسير الرؤى على الأحاديث النبوية فضلا عن الآيات القرأنية كما فعل الإمام البخاري رحمه الله تعالى في صحيحه ؟
سؤال للجميع من أجل أن نستفيد منكم :
لماذا لا يُقتصر في تفسير الرؤى على الأحاديث النبوية فضلا عن الآيات القرأنية كما فعل الإمام البخاري رحمه الله تعالى في صحيحه ؟
منقول من احمد صالح على عياش
لأن مجال الرؤى اوسع من ذلك
منقول من خالد الشافعي
في نظري الوقوف عند النص أولى وأحسن .
منقول من إبراهيم محمد أمين الأثري
لقصورعلمهم ولأنهم لايصلون منزلة البخاري في الفهم الدقيق و دقة الإستنباط ..
منقول من Tarek Ahmed
انا اظن ان علم تاؤيل الرؤى ليس له قواعد ثابته يعتمد عليها المفسر انما هي الهام يقذف في قلب العبد المخلص
منقول من Osama Saber
المسألة ليست علم يدرس فغالبا تقوم على الفراسة يصيب أحيانا ويخطأ أحيانا وما أثر أبى بكر رضى الله عنه عنا ببعيد إذ قال له النبى صلى الله عليه وسلم أصبت بعضا وأخطأت بعضا فكيف بمن هو دون أبى بكر رضى الله عنه .
منقول من عمر الزهيري
جزاكم الله خيراً
القول قول الأخوين الفاضلين طارق وأسامة هو تفسير بالإلهام والفراسة إلا ما ندر لموافقة القليل منه لما ورد في القرآن والسنة
فالقرآن والسنة فيهما ضوابط يندرج تحتها كل الرؤى وليس فيهما تفسير جميع ما يراه الناس في منامهم.
لكن بشرط أن يكون التفسير منضبط بأصول الشرع ومقاصده فلا إفراط بأن يفسره بعلم مسبق بالشرع ولا تفريط بتفسيره بجهل وغلو او قُلُو.
والله أعلم