ما الفرق بين السلم الحال والسلم المعين خصوصا عند الشافعية ؟؟
وما الفرق بين الحلول والتقابض ؟؟
إذ أريد صورة فيها حلول بلا تقابض وصورة أخرى فيها تقابض بلا حلول
وجزاكم الله خيرا
ما الفرق بين السلم الحال والسلم المعين خصوصا عند الشافعية ؟؟
وما الفرق بين الحلول والتقابض ؟؟
إذ أريد صورة فيها حلول بلا تقابض وصورة أخرى فيها تقابض بلا حلول
وجزاكم الله خيرا
السلم الحال : هو الذي لا يكون مؤجلا
فتقول ل للمسلم إليه : أريد 40 كيلو من البرحي دون ن أن يكون هناك نأجيلا
وهذا محل خلاف بين الحنابلة والشافعية
والسلم المعين : أظنك تقصد السلم الذي لا يكون في الذمة
فتقول له أريد 40 كيلو من البرحي الذي في مزرعتك
وهذا لا يأخذ أحكام السلم
الحلول هو أن أن لا يذكر الأجل بل يتبايعان دون ذكر للأجل ولولم يكن هناك تقابضا
أما التقابض فهو استلام العوضين
وأما مثال حلول بلا تقابض :
أشتري منك سيارتك وأستلمها ونتفرق دون تسليم المبلغ ودون تأجيل له
وأما تقابض بلا حلول فليس له معنى إلا أن يكونا قد وضعا الأجل ولكن المشتري سلم المبلغ مباشرة فيكون حينئذ التأجيل ليس له معنى
جزاكم الله خيرا أخي الفاضل
إذن يكون هناك سلم حال وليس معينا
وقد يكون هناك سلم معين وليس حالا
أصحيح هذا ؟؟
هل المراد بالسلم الحال عند الشافعية عدم ذكر الأجل سواء كان وقت التسليم في مجلس العقد أو سوف يتأخر يوم أو يومين
أم المراد بالسلم الحال هو أن يكون التسليم فورا في مجلس العقد ولا بد ؟؟
نرجو ذكر المراجع التي بها بيان تعريف السلم الحال بالضبط
وهل مراد أهل العلم حينما يتكلمون على البيع في الأصناف الربوية بكلمة التناجز في البيع هو أيضا الحلول والمعنى أن يبرم العقد دون ذكر أجل له وهذا يسمى تناجزا وحلولا في نفس الوقت ؟؟
وجزاكم الله خيرا
الذي درسته من مذهب الشافعية أنهم يقصدون :
بالتقابض : يدا بيد .
أما الحلول : فهو ان لايدخله خيار الشرط .
جزاكم الله خيرا
لكن كلامهم في السلم الحال المراد به التأجيل
فهل يقال هناك لفظان " الحال والحلول أم ماذا ؟؟
والناجز هل له معنيان أيضا ؟؟
جزاكم الله خيرا
لكن ما زلت أحتاج إلى إجابة هل هناك فرق بين الحال والحلول
وهل هناك معنيان واصطلاحان لمعنى التناجز
مع ذكر المراجع
بارك الله فيك