تابعونا على المجلس العلمي على Facebook المجلس العلمي على Twitter
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد


النتائج 1 إلى 11 من 11

الموضوع: ما تأويل هذه الأحاديث التي صححها الألباني؟

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    May 2013
    المشاركات
    8

    افتراضي ما تأويل هذه الأحاديث التي صححها الألباني؟

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
    هذه بعض الأحاديث التي وجدتها في السلسلة الصحيحة المختصرة للألباني ، والتي وجدت فيها عجباً لم ينجلي عني لتعارضها مع آيات القرآن الكريم ، ولا أعلم ما هو تأويلها رغم وضوح نصوصها ، وإليكم بعضاً منها بترقيم الألباني:


    18- (صحيح)
    حيثما مررت بقبر كافر فبشره بالنار . ( صحيح ) عن عامر بن سعد عن أبيه قال : جاء أعرابي إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال : إن أبي كان يصل الرحم وكان وكان فأين هو ؟ قال : في النار . فكأن الأعرابي وجد من ذلك فقال : يا رسول الله ! فأين أبوك ؟ قال : ( فذكره ) . قال : فأسلم الأعرابي بعد فقال : لقد كلفني رسول الله صلى الله عليه وسلم تعبا : ما مررت بقبر كافر ؛ إلا بشرته بالنار . ( انظر التعليق في الكتاب)

    = يتعارض مع قوله تعالى : {قُلْ لا أَقُولُ لَكُمْ عِنْدِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلا أَعْلَمُ الْغَيْبَ وَلا أَقُولُ لَكُمْ إِنِّي مَلَكٌ إِنْ أَتَّبِعُ إِلا مَا يُوحَى إِلَيَّ قُلْ هَلْ يَسْتَوِي الأَعْمَى وَالْبَصِيرُ أَفَلا تَتَفَكَّرُونَ }


    87- (صحيح)
    يدرس الإسلام كما يدرس وشي الثوب حتى لايدرى ما صيام ولا صلاة ولا نسك ولا صدقة وليسرى على كتاب الله عز وجل في ليلة فلا يبقى في الأرض منه آية وتبقى طوائف من الناس : الشيخ الكبير والعجوز يقولون : أدركنا آباءنا على هذه الكلمة ( لا أله إلا الله ) فنحن نقولها . ( انظر فوائد الحديث في الكتاب مع بحث مهم في تارك الصلاة ومناقشة حول الاجتهاد والتقليد(

    = يتعارض مع قوله تعالى: {إِنَّا نَحْنُ نَـزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ }


    150- (صحيح)
    إن الله أذن لي أن أحدث عن ديك قد مرقت رجلاه الأرض وعنقه منثن تحت العرش وهو يقول : سبحانك ما أعظمك ربنا ! فيرد عليه : ما يعلم ذلك من حلف بي كاذبا

    = يتعارض مع قوله تعالى: {وَتَرَى الْمَلائِكَةَ حَافِّينَ مِنْ حَوْلِ الْعَرْشِ يُسَبِّحُونَ بِحَمْدِ رَبِّهِمْ وَقُضِيَ بَيْنَهُمْ بِالْحَقِّ وَقِيلَ الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ }


    221- (صحيح)
    [كان يباشر وهو صائم ثم يجعل بينه وبينها ثوبا . يعني : الفرج]

    = يتعارض مع قوله تعالى: {أُحِلَّ لَكُمْ لَيْلَةَ الصِّيَامِ الرَّفَثُ إِلَى نِسَائِكُمْ ...}


    372- (صحيح)
    [استعيذي بالله من هذا ( يعني : القمر ) ؛ فإنه الغاسق إذا وقب ] . ( صحيح)عن عائشة رضي الله عنها : أن رسول الله صلى الله عليه وسلم أخذ بيدها فأشار بها إلى القمر فقال : ( فذكره ) . وفي الحديث دلالة على جواز الإشارة باليد إلى القمر ؛ خلافا لما نقل عن بعض المشايخ من كراهة ذلك والحديث يرد عليه

    = يتعارض مع قوله تعالى: {وَجَعَلَ الْقَمَرَ فِيهِنَّ نُورًا وَجَعَلَ الشَّمْسَ سِرَاجًا} وقوله تعالى {يَسْأَلُونَكَ عَنِ الأَهِلَّةِ قُلْ هِيَ مَوَاقِيتُ لِلنَّاسِ وَالْحَجِّ }


    640- (صحيح)
    [أيما ضيف نزل بقوم فأصبح الضيف محروما ؛ فله أن يأخذ بقدر قراه ولا حرج عليه]) صحيح) وله شاهد من حديث عقبة مرفوعا بلفظ : إن نزلتم بقوم فأمروا لكم بما ينبغي للضيف فاقبلوا وإن لم يفعلوا فخذوا منهم حق الضيف الذي ينبغي لهم . رواه الشيخان وهو مخرج في الارواء 2524 / 162 / 8

    =يتعارض مع قوله تعالى: {فَانْطَلَقَا حَتَّى إِذَا أَتَيَا أَهْلَ قَرْيَةٍ اسْتَطْعَمَا أَهْلَهَا فَأَبَوْا أَنْ يُضَيِّفُوهُمَا فَوَجَدَا فِيهَا جِدَارًا يُرِيدُ أَنْ يَنْقَضَّ فَأَقَامَهُ قَالَ لَوْ شِئْتَ لاتَّخَذْتَ عَلَيْهِ أَجْرًا }


    965- (صحيح)
    [لا يزال أهل الغرب ظاهرين حتى تقوم الساعة ] . ( صحيح ) . قال أبو نعيم : حديث ثابت مشهور . ( المراد بأهل الغرب في هذا الحديث أهل الشام . انظر التحقيق في الكتاب )

    = ؟؟؟

    719- (صحيح)
    [نهى أن ينتعل الرجل قائما ] . ( صحيح(

    = ؟؟؟
    176- (صحيح)
    لو يعلم الذي يشرب قائما ما في بطنه ؛ لاستقاء . ( صحيح ) ورواه الطحاوي في مشكل الآثار 18 / 3 عن الأعمش به وزاد : فبلغ علي بن أبي طالب فقام فشرب قائما . واسناده صحيح

    = ؟؟؟


  2. #2

    افتراضي رد: ما تأويل هذه الأحاديث التي صححها الألباني؟

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وضّاح مشاهدة المشاركة
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
    هذه بعض الأحاديث التي وجدتها في السلسلة الصحيحة المختصرة للألباني ، والتي وجدت فيها عجباً لم ينجلي عني لتعارضها مع آيات القرآن الكريم ، ولا أعلم ما هو تأويلها رغم وضوح نصوصها ، وإليكم بعضاً منها بترقيم الألباني
    وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته:

    مع احترامي لك.. ومع أنك أكدت وضوح نصوصها.. إلا أنني لم أر فيها تعارضا مع القرآن العظيم حسب قولك.. وهذا ما ستراه إن شاء الله واضحاً جلياً دون تكلف..

    وقبل أن أكتب في الموضوع أرجو أن تتنبه إلى أن الاختلافات التي وقعت وتقع بين المسلمين ما هي إلا من سوء الفهم أو الجرأة على تأويل النصوص بإثبات ما لم يثبته الشرع أو نفي ما لم ينفه أو إطلاق ما لم يطلق أو تقييد ما لم يقيد أو تعميم ما لم يعمم أو تخصيص ما لم يخصص...الخ..

    هذا بالإضافة إلى عدم التزامهم السنة في فهم النصوص وكأنهم نسوا أن الذي نزل عليه الوحي هو الأعلم به من غيره وأنه هو وحده الذي كلفه الله تعالى بيانه..

    لو نظرنا إلى كافة النصوص منطلقين مما سبق فإننا لن نضل..

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وضّاح مشاهدة المشاركة
    18- (صحيح)حيثما مررت بقبر كافر فبشره بالنار . ( صحيح ) عن عامر بن سعد عن أبيه قال : جاء أعرابي إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال : إن أبي كان يصل الرحم وكان وكان فأين هو ؟ قال : في النار . فكأن الأعرابي وجد من ذلك فقال : يا رسول الله ! فأين أبوك ؟ قال : ( فذكره ) . قال : فأسلم الأعرابي بعد فقال : لقد كلفني رسول الله صلى الله عليه وسلم تعبا : ما مررت بقبر كافر ؛ إلا بشرته بالنار . ( انظر التعليق في الكتاب)

    = يتعارض مع قوله تعالى : {قُلْ لا أَقُولُ لَكُمْ عِنْدِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلا أَعْلَمُ الْغَيْبَ وَلا أَقُولُ لَكُمْ إِنِّي مَلَكٌ إِنْ أَتَّبِعُ إِلا مَا يُوحَى إِلَيَّ قُلْ هَلْ يَسْتَوِي الأَعْمَى وَالْبَصِيرُ أَفَلا تَتَفَكَّرُونَ }
    أسأل أولاً: أين التعارض وما وجهه؟

    ثم اسمح لي أن أنطلق مما فهمت من كلامك وأرجو أن تصوبني..

    فربما أردت أن النبي صلى الله عليه وسلم لا يعلم الغيب فكيف حكم على كل كافر بالنار؟! أو أن الأعرابي لا يعلم الغيب فكيف يبشر الكافر بالنار وهو لا يعلم خاتمته..

    فأقول: لا تعارض ولا تناقض..

    فمن المعلوم بالضرورة ان الإسلام أمرنا أن نحكم بالظاهر لا سواه ولا يجوز اتباع الظنون والأوهام والتخرصات في الحكم على الناس..

    وهكذا نحن نحكم على الكافر بالكفر وبالنار بناء على علمنا بظاهره أنه مات على الكفر.. وهكذا نبشر الكافر الذي في قبره والذي نعلم من ظاهره أنه كافر بالنار..

  3. #3

    افتراضي رد: ما تأويل هذه الأحاديث التي صححها الألباني؟

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وضّاح مشاهدة المشاركة
    87- (صحيح)
    يدرس الإسلام كما يدرس وشي الثوب حتى لايدرى ما صيام ولا صلاة ولا نسك ولا صدقة وليسرى على كتاب الله عز وجل في ليلة فلا يبقى في الأرض منه آية وتبقى طوائف من الناس : الشيخ الكبير والعجوز يقولون : أدركنا آباءنا على هذه الكلمة ( لا أله إلا الله ) فنحن نقولها . ( انظر فوائد الحديث في الكتاب مع بحث مهم في تارك الصلاة ومناقشة حول الاجتهاد والتقليد(

    = يتعارض مع قوله تعالى: {إِنَّا نَحْنُ نَـزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ }
    أكتب ايضاً هنا أيضاً حسب ما فهمت..

    فأنت تقول -فيما أحسب- إن القرآن سيختفي في ذلك الوقت فكيف يكون ذلك وقد حفظه الله تعالى؟!

    فأقول ولا يوجد هنا تعارض او تناقض كذلك..

    فالله تعالى حافظ للذكر ولن يذهب إلا بإذن الله تعالى.. وقد بين أنه سياذن بذلك..

    ولكن ما دام الله تعالى لم يأذن بذلك فلن يذهب الذكر ما بقي الليل والنهار كما ترى وتسمع بعينيك وأذنيك والحمد لله رب العالمين..

    وهذا تماماً كما حفظ الله تعالى رسوله صلى الهل عليه وسلم من الناس وقت تبليغه الدعوة حيث لم يؤثر فيه السم عندما لم ياذن الهل تعالى بتأثيره ولكنه أثر فيه بعد أربع سنوات عندما أذن الله تعالى..

  4. #4

    افتراضي رد: ما تأويل هذه الأحاديث التي صححها الألباني؟

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وضّاح مشاهدة المشاركة
    150- (صحيح)إن الله أذن لي أن أحدث عن ديك قد مرقت رجلاه الأرض وعنقه منثن تحت العرش وهو يقول : سبحانك ما أعظمك ربنا ! فيرد عليه : ما يعلم ذلك من حلف بي كاذبا

    = يتعارض مع قوله تعالى: {وَتَرَى الْمَلائِكَةَ حَافِّينَ مِنْ حَوْلِ الْعَرْشِ يُسَبِّحُونَ بِحَمْدِ رَبِّهِمْ وَقُضِيَ بَيْنَهُمْ بِالْحَقِّ وَقِيلَ الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ }
    بغض النظر عن الاختلاف في صحة الحديث وفي روايته هذه وفي فهمه إلا أن من الواضح الظاهر البين أن الآية تتحدث عن يوم القيامة وحال الملائكة في ذلك اليوم.. أما هذا الحديث يتحدث عن حال ديك أو ملك من الملائكة الآن في الدنيا.. فأين التعارض؟!

  5. #5

    افتراضي رد: ما تأويل هذه الأحاديث التي صححها الألباني؟

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وضّاح مشاهدة المشاركة
    221- (صحيح)[كان يباشر وهو صائم ثم يجعل بينه وبينها ثوبا . يعني : الفرج]

    = يتعارض مع قوله تعالى: {أُحِلَّ لَكُمْ لَيْلَةَ الصِّيَامِ الرَّفَثُ إِلَى نِسَائِكُمْ ...}
    لم أفهم هنا ما تريد ولم أهتد إلى وجه التعارض..

    اللآية تخبر بأن الله تعالى أحل للناس الرفث إلى نسائهم إي الجماع والمعاشرة بعد أن كان محرماً..

    والحديث يخبر أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يباشر نساءه من غير جماع..

    فأين هو التعارض؟ أرجو أن تكتبه حتى أنظر فيه..

  6. #6

    افتراضي رد: ما تأويل هذه الأحاديث التي صححها الألباني؟

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وضّاح مشاهدة المشاركة
    372- (صحيح)[استعيذي بالله من هذا ( يعني : القمر ) ؛ فإنه الغاسق إذا وقب ] . ( صحيح)عن عائشة رضي الله عنها : أن رسول الله صلى الله عليه وسلم أخذ بيدها فأشار بها إلى القمر فقال : ( فذكره ) . وفي الحديث دلالة على جواز الإشارة باليد إلى القمر ؛ خلافا لما نقل عن بعض المشايخ من كراهة ذلك والحديث يرد عليه

    = يتعارض مع قوله تعالى: {وَجَعَلَ الْقَمَرَ فِيهِنَّ نُورًا وَجَعَلَ الشَّمْسَ سِرَاجًا} وقوله تعالى {يَسْأَلُونَكَ عَنِ الأَهِلَّةِ قُلْ هِيَ مَوَاقِيتُ لِلنَّاسِ وَالْحَجِّ }
    وهنا والله لم أهتد إلى وجه التعارض وما الذي تريده فأرجو أن تبينه لي..

  7. #7

    افتراضي رد: ما تأويل هذه الأحاديث التي صححها الألباني؟

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وضّاح مشاهدة المشاركة
    640- (صحيح)[أيما ضيف نزل بقوم فأصبح الضيف محروما ؛ فله أن يأخذ بقدر قراه ولا حرج عليه]) صحيح) وله شاهد من حديث عقبة مرفوعا بلفظ : إن نزلتم بقوم فأمروا لكم بما ينبغي للضيف فاقبلوا وإن لم يفعلوا فخذوا منهم حق الضيف الذي ينبغي لهم . رواه الشيخان وهو مخرج في الارواء 2524 / 162 / 8

    =يتعارض مع قوله تعالى: {فَانْطَلَقَا حَتَّى إِذَا أَتَيَا أَهْلَ قَرْيَةٍ اسْتَطْعَمَا أَهْلَهَا فَأَبَوْا أَنْ يُضَيِّفُوهُمَا فَوَجَدَا فِيهَا جِدَارًا يُرِيدُ أَنْ يَنْقَضَّ فَأَقَامَهُ قَالَ لَوْ شِئْتَ لاتَّخَذْتَ عَلَيْهِ أَجْرًا }
    نحن مأمورون باتباع الرسول صلى الله عليه وسلم وليس موسى.. ولو بدا موسى بين أظهرنا ما حل لنا اتباعه..

    ومع ذلك فأين التعارض؟

  8. #8

    افتراضي رد: ما تأويل هذه الأحاديث التي صححها الألباني؟

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وضّاح مشاهدة المشاركة
    965- (صحيح)[لا يزال أهل الغرب ظاهرين حتى تقوم الساعة ] . ( صحيح ) . قال أبو نعيم : حديث ثابت مشهور . ( المراد بأهل الغرب في هذا الحديث أهل الشام . انظر التحقيق في الكتاب )

    = ؟؟
    ؟؟؟!!!؟؟؟

  9. #9

    افتراضي رد: ما تأويل هذه الأحاديث التي صححها الألباني؟

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وضّاح مشاهدة المشاركة
    [RIGHT]719- (صحيح)[نهى أن ينتعل الرجل قائما ] . ( صحيح(

    = ؟؟؟
    ؟؟؟!!!!؟؟؟؟؟!!!!!!!

    أرجو التوضيح!!!!

  10. #10

    افتراضي رد: ما تأويل هذه الأحاديث التي صححها الألباني؟

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وضّاح مشاهدة المشاركة
    [/RIGHT]176- (صحيح)لو يعلم الذي يشرب قائما ما في بطنه ؛ لاستقاء . ( صحيح ) ورواه الطحاوي في مشكل الآثار 18 / 3 عن الأعمش به وزاد : فبلغ علي بن أبي طالب فقام فشرب قائما . واسناده صحيح

    = ؟؟
    ؟؟؟!!!!!؟؟؟؟؟؟

    نحن مأمورون باتباع الرسول صلى الله عليه وسلم لا علي.. وفعل علي ليس بحجة ولا يقدم ولا يؤخر هنا مادام صح النص عن رسول الله صلى الله عليه وسلم..

  11. #11

    افتراضي رد: ما تأويل هذه الأحاديث التي صححها الألباني؟

    أرجو منك أخيراً التوضيح لما يحتاج إلى توضيح من كلامك..

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •