توفي العلامة محمد عمرو عبداللطيف، رحمه الله رحمة واسعة، وندم الكثير حتى خاصته وطلابه لو أنهم استكثروا منه وغير طلابه لو أنهم زاروه واستفادوا منه وتتلموا عليه .
الأمر العجيب، أننا نقول هذا دائما في الأموات، ولا نستدرك ذلك في العلماء الأحياء بيننا، فإذا مات عالم أعدنا الندم وليت وليت .
بيننا علماء ومحدثون سنندم لو فقدناهم لو استفدنا منهم .