تابعونا على المجلس العلمي على Facebook المجلس العلمي على Twitter
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد


النتائج 1 إلى 11 من 11

الموضوع: هل يجوز أن أسأل هذا السؤال أم لا? هل إبليس ذكر أم أنثى ؟

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Mar 2008
    المشاركات
    3

    افتراضي هل يجوز أن أسأل هذا السؤال أم لا? هل إبليس ذكر أم أنثى ؟

    بسم الله الرحمن الرحيم
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    إبليس هل هو ذكر أم أنثى ؟

    وجزاكم الله خيرا

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Jun 2008
    المشاركات
    350

    افتراضي رد: يجوز أسأل هذا السؤال أم لا

    ذكر

  3. #3

    افتراضي رد: يجوز أسأل هذا السؤال أم لا

    ذكرته بأي وجه أخي؟

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    May 2008
    المشاركات
    129

    افتراضي رد: يجوز أسأل هذا السؤال أم لا

    الجن فيهم ذكور و إناث ...لقوله تعالى : " ...يعوذون برجال من الجن " ولقوله عليه السلام : (اللهم أني أعوذ بك من الخبث والخبائث ) كما فسرها غير واحد بالذكور والإناث، والجن لهم ذرية " أفتتخذونه وذريته ...". ولا تكون الذرية إلا باجتماع ذكر بأنثى ....
    وقد خاطب الله إبليس بخطاب المذكر ..فهو حتما ذكر ...
    والله أعلم !
    كُنْ كالنخيْل عَن الاحْقَاد مُرْتَفعَا
    يُرْمَى بصَخْر فَيُعْطي أجْوَدَ الثمَر

  5. #5
    تاريخ التسجيل
    Jul 2008
    المشاركات
    6,048

    افتراضي رد: يجوز أسأل هذا السؤال أم لا

    تحرير جيد
    بارك الله فيك

  6. #6
    تاريخ التسجيل
    Sep 2007
    الدولة
    السعودية
    المشاركات
    3,215

    افتراضي رد: يجوز أسأل هذا السؤال أم لا

    قال العلامةالشنقيطي رحمه الله في اضواء البيان
    وقوله في هذه الآية الكريمة : { وذريته } دليل على أن للشيطان ذرية . فادعاء أن لا ذرية له مناقض لهذه الآية مناقضة صريحة كما ترى . وكا ما ناقض صريح القرآن فهو باطل بلا شك! ولكن طريقة وجود نسله هل هي عن تزويج أو غيره . لا دليل عليها من نص صريح ، والعلماء مختلفون فيها . وقال الشعبي : سالني الرجل : هل لإبليس زوجة؟ فقلت : إن ذلك عرس لم أشهدع! ثم ذكرت قوله تعالى : { أفتتخذونه وذريته أوليآء من دوني } فعلمت أنه لا تكون ذرية إلا من زجة فقلت : نعم . وما فهمه الشعبي من هذه الآبة من أن الذرية تستلزم الزوجة روي مثله عن قتادة . وقال مجاهد : إن كيفية وجود النسب منه أنه أدخل فرجه في فرج نفسه فباض خمس بيضات : قال : فهذا أصل ذريته .
    وقال بعض أهل العلم : إن الله تعالى خلق له في فخده اليمنى ذكرا ، وفي اليسرى فرجا ، فهو ينكح هذا بهذا فيخرج له كل يوم عشر بيضات ، يخرج من كل بيضة سبعون شيطانا وشيطانة .
    ولا يخفى أن هذه الأقوال ونحوها لا معول عليها لعدم اعتضادها بدليل من كتاب أو سنة . فقد دلت الآية الكريمة على أن له ذرية . أما كيفية ولادة تلك الذرية فلم يثبت فيه نقل صحيح ، ومثله لا يعرف بالرأي . وقال القرطبي في تفسير هذه الآية :
    قلت : الذي ثبت في هذا الباب من الصحيح ما ذكره الحميري في الجمع بين الصحيحين عن الإمام أبي بكر البرقاني : أنه خرج في كتابه مسندا عن أبي محمد عبد الغني بن سعيد الحافظ ، من رواية عاصم ، عن أبي عثمان ، عن سلمان قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
    (3/358)
    « لاتكن أول من يدخل السوق ولا آخر من يخرج منها ، فيها باض الشيطان وفرخ » وهذا يدل على أن للشيطان ذرية من صلبه .

    قال مقيدة عفا الله عنه : هذا الحديث إنما يدل على أنه يبيض ويفرخ ، ولكن لا دلالة فيه على ذلك . هل هي من أنثى هي زوجة له ، أو من غير ذلك . مع أن دلالة الحديث على ما ذكرنا لا تخلوا من احتمال . لأنه يكثر في كلام العرب إطلاق باض وفرخ على سبيل المثل . فيحتمل معنى باض وفرخ على سبيل المثل؛ فيحتمل معنى باض وفرخ أنه فعل بها ما شاء من إضلال وإغواء ووسوسة ونحو ذلك على سبيل المثل ، لأن الأمثال لا تغير ألفاظها


    وقال العلامةا ابن عثيمين رحمه الله
    قوله: { وذريته } أي: من ولدوا منه،
    سئل بعض السلف -
    سأله ناس من المتعمقين - فقالوا هل للشيطان زوجة؟
    قال إني لم أحضر العقد،
    وهذا السؤال لا داعي له، نحن نؤمن بأن له ذرية أما من زوجة أو من غير زوجة ما ندري، أليس الله قد خلق حواء من آدم؟ بلى، فيجوز أن الله خلق ذرية إبليس منه كما خلق حواء من آدم.
    وهذه المسائل - مسائل الغيب - لا ينبغي للإنسان أن يورد عليها شيئا يزيد على ما جاء في النص؛ لأن هذه الأمور فوق مستوانا، نحن نؤمن بأن لإبليس ذرية ولكن هل يلزمنا أن نؤمن بأن له زوجة؟
    الجواب: لا يلزمنا.
    قال الامام المنذري رحمه الله :
    وناسخ العلم النافع :
    له أجره وأجر من قرأه أو كتبه أو عمل به ما بقي خطه ،
    وناسخ ما فيه إثم :
    عليه وزره ووزر ما عمل به ما بقي خطه .

  7. #7
    تاريخ التسجيل
    Jul 2007
    المشاركات
    2,120

    افتراضي رد: هل يجوز أسأل هذا السؤال أم لا

    لا أستبعد أن يكون الملعون مخنثا..(ابتسامة)
    قال الإمام ابن تيميّة رحمه الله تعالى:
    والفقرُ لي وصف ذاتٍ لازمٌ أبداً..كما الغنى أبداً وصفٌ له ذاتي

  8. #8
    تاريخ التسجيل
    Jul 2008
    المشاركات
    6,048

    افتراضي رد: يجوز أسأل هذا السؤال أم لا

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو محمد الغامدي مشاهدة المشاركة
    وهذا السؤال لا داعي له، نحن نؤمن بأن له ذرية أما من زوجة أو من غير زوجة ما ندري، أليس الله قد خلق حواء من آدم؟ بلى، فيجوز أن الله خلق ذرية إبليس منه كما خلق حواء من آدم.
    وهذه المسائل - مسائل الغيب - لا ينبغي للإنسان أن يورد عليها شيئا يزيد على ما جاء في النص؛ لأن هذه الأمور فوق مستوانا، نحن نؤمن بأن لإبليس ذرية ولكن هل يلزمنا أن نؤمن بأن له زوجة؟
    الجواب: لا يلزمنا.
    بوركتم على هذا النقل يا أبا محمد

  9. #9
    تاريخ التسجيل
    Sep 2007
    الدولة
    السعودية
    المشاركات
    3,215

    افتراضي رد: هل يجوز أسأل هذا السؤال أم لا

    بارك الله فيك
    قال الامام المنذري رحمه الله :
    وناسخ العلم النافع :
    له أجره وأجر من قرأه أو كتبه أو عمل به ما بقي خطه ،
    وناسخ ما فيه إثم :
    عليه وزره ووزر ما عمل به ما بقي خطه .

  10. #10
    تاريخ التسجيل
    Oct 2007
    المشاركات
    406

    افتراضي رد: يجوز أسأل هذا السؤال أم لا

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو محمد الغامدي مشاهدة المشاركة
    قال العلامةالشنقيطي رحمه الله في اضواء البيان
    وقوله في هذه الآية الكريمة : { وذريته } دليل على أن للشيطان ذرية . فادعاء أن لا ذرية له مناقض لهذه الآية مناقضة صريحة كما ترى . وكا ما ناقض صريح القرآن فهو باطل بلا شك! ولكن طريقة وجود نسله هل هي عن تزويج أو غيره . لا دليل عليها من نص صريح ، والعلماء مختلفون فيها . وقال الشعبي : سالني الرجل : هل لإبليس زوجة؟ فقلت : إن ذلك عرس لم أشهدع! ثم ذكرت قوله تعالى : { أفتتخذونه وذريته أوليآء من دوني } فعلمت أنه لا تكون ذرية إلا من زجة فقلت : نعم . وما فهمه الشعبي من هذه الآبة من أن الذرية تستلزم الزوجة روي مثله عن قتادة . وقال مجاهد : إن كيفية وجود النسب منه أنه أدخل فرجه في فرج نفسه فباض خمس بيضات : قال : فهذا أصل ذريته .
    وقال بعض أهل العلم : إن الله تعالى خلق له في فخده اليمنى ذكرا ، وفي اليسرى فرجا ، فهو ينكح هذا بهذا فيخرج له كل يوم عشر بيضات ، يخرج من كل بيضة سبعون شيطانا وشيطانة .
    ولا يخفى أن هذه الأقوال ونحوها لا معول عليها لعدم اعتضادها بدليل من كتاب أو سنة . فقد دلت الآية الكريمة على أن له ذرية . أما كيفية ولادة تلك الذرية فلم يثبت فيه نقل صحيح ، ومثله لا يعرف بالرأي . وقال القرطبي في تفسير هذه الآية :
    قلت : الذي ثبت في هذا الباب من الصحيح ما ذكره الحميري في الجمع بين الصحيحين عن الإمام أبي بكر البرقاني : أنه خرج في كتابه مسندا عن أبي محمد عبد الغني بن سعيد الحافظ ، من رواية عاصم ، عن أبي عثمان ، عن سلمان قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
    (3/358)
    « لاتكن أول من يدخل السوق ولا آخر من يخرج منها ، فيها باض الشيطان وفرخ » وهذا يدل على أن للشيطان ذرية من صلبه .

    قال مقيدة عفا الله عنه : هذا الحديث إنما يدل على أنه يبيض ويفرخ ، ولكن لا دلالة فيه على ذلك . هل هي من أنثى هي زوجة له ، أو من غير ذلك . مع أن دلالة الحديث على ما ذكرنا لا تخلوا من احتمال . لأنه يكثر في كلام العرب إطلاق باض وفرخ على سبيل المثل . فيحتمل معنى باض وفرخ على سبيل المثل؛ فيحتمل معنى باض وفرخ أنه فعل بها ما شاء من إضلال وإغواء ووسوسة ونحو ذلك على سبيل المثل ، لأن الأمثال لا تغير ألفاظها


    وقال العلامةا ابن عثيمين رحمه الله
    قوله: { وذريته } أي: من ولدوا منه،
    سئل بعض السلف -
    سأله ناس من المتعمقين - فقالوا هل للشيطان زوجة؟
    قال إني لم أحضر العقد،
    وهذا السؤال لا داعي له، نحن نؤمن بأن له ذرية أما من زوجة أو من غير زوجة ما ندري، أليس الله قد خلق حواء من آدم؟ بلى، فيجوز أن الله خلق ذرية إبليس منه كما خلق حواء من آدم.
    وهذه المسائل - مسائل الغيب - لا ينبغي للإنسان أن يورد عليها شيئا يزيد على ما جاء في النص؛ لأن هذه الأمور فوق مستوانا، نحن نؤمن بأن لإبليس ذرية ولكن هل يلزمنا أن نؤمن بأن له زوجة؟
    الجواب: لا يلزمنا.
    جزاكم الله خيرا أخي أبو محمد

  11. #11
    تاريخ التسجيل
    Aug 2008
    الدولة
    بلاد الحرمين
    المشاركات
    3,043

    افتراضي رد: هل يجوز أسأل هذا السؤال أم لا

    فائدة

    قال العلامة الزرقاني في جوابه على الأسئلة التي وردت إليه (يسير الله طبعها آمين):

    خامس عشرها وسادس {عشرها}(2) وسابع {عشرها}(3) وثامن عشرها: عزازيل، أي(4): إبليس، أبو الجن هل(5) أصله ملك؟ وهل له زوجة، أم يبيض(6)؟ وما عد بيضه؟ وكم نسله كل يوم؟ الجواب(7):
    ذهب الأكثرون كما قال القاضي عياض، إلى أن إبليس لم يكن من الملائكة {لأن الملائكة لا يعصون الله}(1) طرفة عين. وهو أصل الجن كما أن آدم أصل الإنس، وإنما كان من الجن الذين ظفر بهم الملائكة، فأسره بعضهم صغيرا وذهب به إلى السماء، فالاستثناء في قوله تعالى: [إلا إبليس] منقطع.
    قال عياض: والاستثناء من {غير}(2) الجنس شائع في كلام العرب، قال تعالى: [ما لهم به من علم إلا إتباع الظن]. ورجحه السيوطي بأنه {الذي}(3) دلت عليه الآثار.
    وذهبت طائفة(4) إلى أنه كان من الملائكة من طائفة يقال لهم(5) الجن، ثم مسخ لما طرد. وعزاه القرطبي للجمهور، وصححه النووي، متعلقا بأنه لم ينقل أن غير الملائكة أمر(1) بالسجود، وبأن الأصل في الاستثناء أن يكون من الجنس.
    وتعقب: بأن ابن عقيل حكا في (تفسيره)(2) تبعا لغيره أن الملائكة وجميع العالمين أمروا بالسجود حينئذ، ولكن خصّوا بالخطاب دون غيرهم لكونهم أشرف العالمين يومئذ، وبأن الاستثناء من غير الجنس شائع فلا ينهض حجة.
    وفي (حياة الحيوان): {إن}(3) المشهور أن جميع الجن من ذرية إبليس، وبذلك يستدل على أنه ليس من الملائكة، لأنهم لا يتناسلون وليس فيهم إناث.
    وقيل: الجن {من}(4) جنس وإبليس واحد منهم، ولا(5) شك أن للجن(6) ذرية بنص القرآن، ومن كفر منهم يقال له: شيطان.
    وفي الحديث: "لما أراد الله أن يخلق لإبليس نسلا وزوجة، ألقى عليه الغضب فطارت منه شطية(7) من نار فخلق منها امرأته"(8)، ويقال: اسمها طرطبة(9). وقال النقاش: {بل}(10) هي حاضنة أولاده.
    وقيل: خلق الله له في فخذه اليمنى ذكرا، وفي اليسرى فرجا، فينكح هذا بهذا، فيخرج {له}(1) كل يوم عشر بيضات، يخرج من كل بيضة سبعون شيطانا وشيطانه.
    ويقال: أنه باض ثلاثين بيضة، عشرة في المشرق، وعشرة في المغرب، وعشرة في وسط الأرض، فخرج(2) من كل بيضة جنس من الشياطين كالعقارب والغيلان والقطاربة(3) والجان، وأسماء مختلفة، وكلهم عدو لبني آدم لقوله تعالى: [أفتتخذونه وذريته أولياء من دوني وهم لكم عدو] إلا من آمن منهم.{انتهى}(4)
    وأخرج ابن أبي حاتم عن سفيان قال: باض إبليس خمس بيضات، فذريته من ذلك(5).
    وفي منظومة ابن العماد:
    وهل {له}(6) من زوجة قيل نعم
    قد قاله الشعبي هذاك(7) العلم
    وقيل لا(1) بل فخذه فيها ذكر
    وفخذه اليسرى له فيها شكر
    يطأ(2) بفرج آخر(3) ثم يلد
    في كل يوم عدة ألف ولد

    (2) زيادة من (الأصل) و (ب) و (هـ).

    (3) زيادة من (الأصل) و (ب) و (هـ).

    (4) ساقط من (د).

    (5) في (ح): هم.

    (6) في (أ) و (ب) و (ز) و (ح): بيض.

    (7) في (ز): جوابه.
    في حاشية (د): مسألة: قال القرافي: اتفق الناس على تكفير إبليس بقصته مع آدم عليه السلام، وليس مدْرك الكفر فيها الامتناع من السجود، وإلا لكان كل من أمر بالسجود فامتنع منه كان كافرا، وليس كذلك.
    ولا كان كفره لكون حسد آدم عليه السلام على منزلته من الله عز وجل، وإلا لكان كل حاسد كافرا.
    ولا كان كفره لعصيانه وفسوقه، وإلا لكان كل عاص كافرا.
    وقد أشكل ذلك على جماعة من العلماء، وينبغي أن يعلم أنه إنما كفر لنسبته الحق جل جلاله إلى الجور والتصرف الذي ليس بمرضي.
    واظهر ذلك من قوله تعالى: [أنا خير منه خلقتني من نار وخلقته من طين]، ومراده: أن إلزام العظيم الجليل للسجود للحقير من الظلم، وهذا وجه كفره لغير الله تعالى عنه.
    وقد اجمع المسلمون على أن من نسب الله تعالى لذلك كان كافرا.
    واختلفوا هل كان قبل إبليس كفارا أو لا؟:
    فقيل: لا، وأنه أول من كفر.
    وقيل: كان قبله قوم كفار، وهم الجن الذين كانوا في الأرض.
    واختلفوا أيضا هل كفر إبليس جهلا أو عنادا؟ على قولين بين أهل السنة، ولا خلاف أنه كان عالما بالله تعالى قبل كفره، فمن قال أنه كفر جهلا قال: إنه سُلب العلم عند كفره. ومن قال أنه كفر عنادا قال: كفر ومعه علمه.
    قال ابن عطية: والكفر عند بقاء العلم مستبعد، إلا أنه عندي جائز لا يستحيل مع خذلان الله تعالى لمن شاء. انتهى من حياة الحيوان الوسطى

    (1) زيادة من (ح).

    (2) ساقط من (ح).

    (3) ساقط من (ح).

    (4) ساقط من (هـ).

    (5) في (أ): لها.

    (1) في (و): أمروا.

    (2) في باقي النسخ ما عدا (أ) و (ز): التفسير.

    (3) زيادة من (أ).

    (4) زيادة من (أ).

    (5) في (ب) و (ج) و (د) و (هـ): فلا.

    (6) في (أ) و (ب) و (ج): الجن.

    (7) في (هـ): شظية. وهي الموافقة لما في مصادر التخريج.

    (8) انظر النهاية في غريب الحديث 2/476، لسان العرب 14/433.

    (9) في (أ) و (ب) و (هـ): طرطية. وأتت في (و) بدون نقط. وفي (ح): طرثية.

    (10) ساقط من (ب) و (ز) و (ح).

    (1) ساقط من (ب) و (ج) و (هـ).

    (2) في (هـ): فيخرج.

    (3) في (أ): والقطارية. وفي (ب) و (هـ) و (ح): والعطارية. وفي (ج): والعطاربة.

    (4) ساقط من (ج).

    (5) انظر الدر المنثور 5/404.

    (6) ساقط من (د) و (و).

    (7) في (ب): ذلك.

    (1) ساقط من (أ).

    (2) في (ب): يطأه.

    (3) في (هـ): أخرى. وفي (و): آخرا.
    حسدوا الفتى إذ لم ينالوا سعيه فالقوم أعداءٌ له وخصوم
    كضرائر الحسناء قلن لوجهها حسداً وبغضاً إنه لذميم

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •