ذكر الشيخ الوليد الفريان في تحقيقه لفتح المجيد ان في زاد المعاد طبعة الرسالة تحريفا حول أثبات أن ابن القيم ينفي صفة العلو لله تعالى , فذكر أن الشيخ عبدالرحمن بن حسن نقل فيه ص 566 كلاما لابن القيم نصه كالتالي :
( ومن ظن به أنه ليس فوق سماواته على عرشه بائن من خلقه ... فقد ظن به اقبح الظن والسوء ) .
الشيخ الوليد الفريان ذكر ان طبعة الرسالة أسقطت ( ليس ) فنقلت ما نصه :
( ومن ظن أنه فوق سماواته ..)
فمن يتحقق لنا من هذا السقط وله منا الدعاء ..؟