النحو مسائله متشابكة
النحو مسائله متشابكة
النحو: مبتدأ
مسائله: مبتدأ ثان والهاء ضمير مبني في محل جر مضاف إليه
متشابكة: خبر المبتدأ الثاني, والجملة في محل رفع خبر المبتدأ الأول
ويا أخي الكريم إذا أقبلت على إخوانك فسلم, سلمك الله
سلمت من كل شر
غفر الله ذنبك وشكر الله سعيك
وجزاك الله خيرا على النصيحه
صدقني احس بأننا في غرفة واحدة اطالع ماأريد وانظر الى ماأشاء حتى إذا سألت لحظات ويجاب على أسألتي (هذه من النعم التي نشكر الله عليها)
فلله الشكر والثناء والحمد
واسمك اعجبني لاتكون شقيق الطاهر ابن عاشور صاحب كتاب أليس الصبح بقريب . ابتسامه
السلام عليكم
القول في إعراب الجملة ماقاله الأخ أبوحاتم -جزاه الله خيرا-، وبقي فقط أن رابط جملة"مسائله متشابكة-بالمبتدأ هوالضمير -الهاء-في كلمة مسائله.................. .والله أعلم.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وبعد، فالقول في إعراب الجملة المذكورة ما قاله الأخ أبو حاتم -جزاه الله خيرا-، وبقي فقط ذكر رابط جملة الخبر -مسائله متشابكة- بالمبتدأ ،وهو "الهاء_في كلمة مسائله ...والله أعلم.
وبقي شيء اخر وهو تحقيق جواب الشرط!!!!؟
النحو : مبتدأ أول مرفوع وعلامة رفعه الضمة >>>
السلام عليكم . القول في إعراب النحو مسائله متشابكة ما قاله الأخ أبو حاتم إعراب صحيح تماما فجزاه الله عنا خيرا
أي شرط تقصد يا أخي الكريم؟وبقي شيء اخر وهو تحقيق جواب الشرط
بارك الله لك أخي ، أقصد قول الأخ-العلم بحر- :"وله دعوة"
وفيك بارك الله.
قول الأخ السائل-حفظه الله-: (من يعرب؟) = إنما هو استفهامٌ لا شرطٌ.
لا عليك يا أخي أبا بكر.
لعلَّ الأخ خميس الحسوني لم يقصد الشرط عند النحاة، وإنما أراد المشارطة عند الفقهاء، كـ : مَن يردُّ عليَّ ضالتي وله مائة دِرهم.
وكان عليه أن يقول : بقي تحقيق الشرط. ...
السلام عليكم
أعجبني السؤال و أنا تخصصي ليس لغة عربية و لكن اسأل اهل اللغة هل يمكن ان نعتبر مسائله بدل بعض من كل فيكون
النحو مبتدأ مرفوع بالضم .
مسائله بدل بعض من كل مرفوع بالضم والهاء ضمير متصل في محل جر مضاف اليه
متشابكة خبرمرفوع بالضم .
أفيدوني افادكم الله
جزاك الله خيرا يا فضيلة الشيخ و بارك الله فيك و زادك الله علما وعملا .
وفيك بارك الله.
ونحو هذا قولهم:
1 - الطالبان كلاهما مهذب
2 - الطالبان كلاهما مهذبان
يصحُّ في الجملة الثانية أن يكون "كلاهما" توكيدًا، و "مهذبان" خبرًا... ولا يصحُّ هذا في الجملة الأولى.
وإنما يتعيَّن في الأولى - ويصحُّ في الثانية - أن يكون "كلاهما" مبتدأً ثانيًا، وما بعده خبره، والجملة الصغرى خبر الجملة الكبرى.