قال ابن قُتيبة رحمه الله:
” كان طالب العلم فيما مضى يَسمع ليعلم ، ويَعلم ليعمل ، ويتفقه في دين الله لينتفع وينفع ، وقد صار الآن يسمع ليَجمع ، ويَجمع ليُذكر ، ويحفظ ليغلِبَ ويفخر “.
المدخل المفصّل: [١٣/١]
قال ابن قُتيبة رحمه الله:
” كان طالب العلم فيما مضى يَسمع ليعلم ، ويَعلم ليعمل ، ويتفقه في دين الله لينتفع وينفع ، وقد صار الآن يسمع ليَجمع ، ويَجمع ليُذكر ، ويحفظ ليغلِبَ ويفخر “.
المدخل المفصّل: [١٣/١]
*" ﻣﻦ ﺍﻟﻤﻌﻠﻮﻡ ﺃﻥ ﻋﻠﻤﺎﺀ ﺍﻟﺴﻨﺔ، ﻛﻤﺎﻟﻚ ﻭﺃﺣﻤﺪ ﻭﻏﻴﺮﻫﻤﺎ ﻣﻦ ﺃﺑﻌﺪ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﻋﻦ ﻣﺪﺍﻫﻨﺔ ﺍﻟﻤﻠﻮﻙ ﺃﻭ ﻣﻘﺎﺭﺑﺘﻬﻢ ،*
منهاج السنة لابن تيمية رحمه الله :
( 4 /130)
قال ابن القيم - رحمه الله
*التقليد يُعمي عن إدراك الحقائق*
*فإياك و الإخلاد إلى أرضه*
بدائع الفوائد
" والمؤمن مشروع له مع القدرة أن يقيم دين الله - بحسب الإمكان - بالمحاربة وغيرها، ومع العجز يمسك عما عجز عنه من الانتصار، ويصبر على ما يصيبه من البلاء من غير منافقة، بل يشرع له من المداراة ومن التكلم بما يُكرَه عليه ما جعل الله له فرجاً ومخرجاً ".
ابن تيمية
التسعينية (٢/ ٦٩٩)
قال الشافعي رحمه الله
*(لاخير في صحبةِ من تحتاج إلى مداراته)*
الطبقات الكبرى لابن السبكي (١٣٦/٢).
✍ قال الإمام ابن حزم رحمه الله تعالىٰ :
أكثروا من قول : « لا إله إلاّ الله » فإنها ألفاظ تتم بحركة اللسان دون حركة الشفتين ، فلا يشعر بذلك الجليس .
|[ التلخيص لوجوه التخليص(١٠٠/١) ]|
يقول ابن الوزير اليماني رحمه الله : " وعندي أن البدع كلها معلوم ابتداعها بالضرورة، وإن كان كل مبتدع يعتذر لبدعته، فمن ترك الأعذار سلك الجادة.
ألا ترى أن الصوفية لا يستطيعون أن يدعون أن رسول الله صلى الله عليه وسلم ولا أصحابه ولا التابعين كانوا يصنعون صنيعهم في السماع، ولكنهم يعتذرون بأنه يصلح قلوبهم ويقويها! ولا يقوم غيره مقامه ". انتهى
(ترجيح أساليب القرآن على أساليب اليونان ص230)
قال الإمام بن تيمية_*
*رحمه الله تعالى :_*
( من الناس من لو جُـنَّ لكـان
خيـراً له ، فــإنه يرتفـــع عـنه
التكـليف ، وبالعقــل يقـع في
الكفر والفسوق والعصيان ) .
*الإستقامة - ١٦١/٢ .*
قال الإمام ابن القيّم رحمه الله :
" ﻣﻦ ﺃﺧﺬ ﺍﻟﻌﻠﻢ ﻣﻦ ﻋﻴﻦ ﺍﻟﻌﻠﻢ ﺛﺒﺖ ﻭﻣﻦ ﺃﺧﺬﻩ ﻣﻦ ﺟﺮﻳﺎﻧﻪ ﺃﺧﺬﺗﻪ ﺃﻣﻮﺍﺝ ﺍﻟﺸّﺒﻪ ﻭﻣﺎﻟﺖ ﺑﻪ ﺍﻟﻌﺒﺎﺭﺍﺕ ﻭﺍﺧﺘﻠﻔﺖْ ﻋﻠﻴﻪ ﺍﻷﻗﻮﺍﻝ " اﻫـ .
[ ﻣﺪﺍﺭﺝ ﺍﻟﺴﺎﻟﻜﻴﻦ [ ٨/٢ ]
قال شيخ الإسلام ابن تيمية:
*لا تنظر إلى كثرة ذم الناس الدنيا ذماً غير ديني؛ فإن أكثر العامة إنما يذمونها لعدم حصول أغراضهم منها.*
*فأكثر ذمّ الناس للدنيا ليس من جهة شغلها لهم عن الآخرة؛ وإنما هو من جهة ما يلحقهم من الضرر فيها.*
مجموع الفتاوى (١٤٩/٢٠)
.
كان أكثر سفر النبي بالليل .
ابن حجر - فتح الباري ٧/٢١٧
قال ﺣﺒﻴﺶ ﺑْﻦ ﻣﺒﺸﺮ ﺍﻟﻔﻘﻴﻪ:
*ﻗﻌﺪﺕ ﻣﻊ ﺃَﺣْﻤَﺪ ﺑﻦ ﺣﻨﺒﻞ، ﻭَﻳَﺤْﻴَﻰ ﺑْﻦ ﻣﻌﻴﻦ، ﻭﺍﻟﻨﺎﺱ ﻣﺘﻮﺍﻓﺮﻭﻥ، ﻓﺄﺟﻤﻌﻮﺍ ﺃﻧﻬﻢ ﻻ ﻳﻌﺮﻓﻮﻥ ﺭﺟﻼ ﺻﺎﻟﺤًﺎ ﺑﺨﻴﻼ*
(طبقات الحنابلة)
قال ميمون بن مِهران -رحمه الله- : « الناس يُعيِّرون و لا يغفرون ، و الله يغفر و لا يُعيِّر » ٱه*.
رواه أبو نعيم في الحلية , (4/ 92) .
قال ابن القيم :
كنت أتعالج بها آخذ شربة من زمزم وأقرؤها عليها مراراً ثم اشربه فوجدت بذلك البرء التام .
[زاد المعاد ١٧٨/٤]
سئل محمد بن سيرين رحمه الله
عن الإسراف؟ فقال: الإنفاق في غير حق.
[موسوعة ابن أبي الدنيا 7/478]
قال الإمام ابن الوزير :
"ولو أن العلماء رضي الله عنهم تركوا الذبَّ عن الحق خوفاً من كلام الخلق، لكانوا قد أضاعوا كثيراً، وخافوا حقيراً، وأكثر ما يخافُ الخائفُ في ذلك أن يَكِلَّ حسامُهُ في معْتَرَكِ المناظرة، وينبو ويعثر جوادُهُ في مجال المحاجة ويكبو، فالأمر في ذلك قريب إن أخطأ فمن الذي عُصِمَ؟ وإن خُطِّىء فمن الذي ما وُصِمَ؟ والقاصد لوجه الله تعالى لا يخافُ أن يُنقد عليه خللٌ في كلامه، ولا يهابُ أن يُدل على بطلان قوله، بل يُحِبُّ الحقَّ من حيث أتاه، ويقبل الهُدى ممن أهداه، بل*المخاشنةُ بالحق والنصيحة أحبُّ إليه من المداهنة على الأقوال القبيحة، وصديقك مَنْ صَدَقَكَ لا من صدَّقك".
العواصم والقواصم ٢٤/١.
قال شيخ الإسلام ابن تيمية - رحمه الله تعالى - : "كثير من المرضى يشفون بلا تداوٍ بدعوة مستجابة أو رقية نافعة أو قوة للقلب وحسن التوكل "
الفتاوى ٢١ /٥٦٣
قال الإمام الذهبي
رحمه الله تعالى :
«…فرحم الله امرءاً
أقبل على شأنه ؛؛
وقصر من لسانه ؛؛
وأقبل على تلاوة قرآنه ؛؛
وبڪى على زمانه ؛؛
وأدمن النظر في الصحيحين ؛؛
وعبد..َالله؛ قبل أن يبغته الأجل ..»
تذكرة الحفاظ {86/2}
توقير الأكابر.
- سئل ابن المبارك بحضور سفيان بن عيينة عن مسألة، فقال إنا نهينا ان نتكلم عند أكابرنا.
....سير أعلام النبلاء..٨/٤٢٨....
قال العلآمة السعدي - رحمه الله -:
*" فالمتوكل على الله قوي القلب لا تؤثر فيه الأوهام ولا تزعجه الحوادث ".*
الوسائل المفيدة (٢٧).