قال ابن القيم رحمه الله في زاد المعاد:
كان له صلى الله عليه وسلم حزب يقرؤه ، ولا يخل به ، وكانت قراءته ترتيلا لا هذا ولا عجلة ، بل قراءة مفسرة حرفا حرفا..
قال ابن القيم رحمه الله في زاد المعاد:
كان له صلى الله عليه وسلم حزب يقرؤه ، ولا يخل به ، وكانت قراءته ترتيلا لا هذا ولا عجلة ، بل قراءة مفسرة حرفا حرفا..
كلَّما قوي ارتباطك بكتاب الله؛ قَوِيَ إيمانك، وانشرح صدرك.
فشتَّان بين من يقرأ سائرَ يومه،ومن يقرأُ بعض يومه،ومن يقرأ غِبَّاً.
[عوض الجميلي]
" أقولها مرتين وعشرا وألفا:ليكن حفظ القرآن من أولوياتك وعلى رأس مشاريعك..يا أخي ماذا تنتظر؟لا تقل صعبا أو مستحيلا.فقد حفظه الصغير والشيخ الكبير، والعربي والأعجمي، بل الله يقول:"ولقد يسرنا القرآن للذكر فهل من مدكر".ففط اعزم؛ فإذا عزمت فتوكل على الله.من يقول أنا لها ويبدأ؟ ".
[ بارعة اليحيى]
" لكل إنجاز لذة مؤقتة،
إلا حفظ القرآن،
فإن لذته مثله؛
مباركة في الشعور وفي النفع..
تتجدد فرحته عند مراجعته،
وتعاهده،
وتعظم معها بركات القرب منه..
اللهم لا تحرمنا هذه اللذة المباركة.".
[مريم الجهني]
" إذا أكرمكَ الله بصُحبة القُرآن؛ استقرّ في قلبك يوماً بعد يومٍ؛ أن "أعظمَ الحِرْمان هجر القُرآن" .وأي كرامةٍ يُكرم الله بها عبداً من عِباده: أعظم من حُب القرآن!؟".
[آحمد الحميد]
أن تجلس لتتلو القرآن الكريم ، أو ترفع المصحف الكريم لتحفظ جديداً ، أو تقرأ ورداً ، أو تراجع محفوظاً ، ليس بالأمر الهين ..إنما هو توفيق من الله تعالى لا يستديم عليه إلا موفق ، إنه كلامه سبحانه يختار له من يشاء" ثم أورثنا الكتاب الذين اصطفينا من عبادنا "
[أمــل]
لاتيأس من تكرار الآية لتحفظها، ولاتحزن حين تتأخر في خطة حفظك ...
مادام أنك بين الآيات فأنت في خير وإلى خير ...
أهمُ شيءٍ لاتتوقف أو تترك المعاهدة، ومن سار على الدرب وصل ولو بعد حين.
[عوض الجميلي]
هنيئًا لمن بدأ بحفظ القرآن، له بكل حرف يقرؤه عشر حسنات، وجلوسه للحفظ عبادة، ونية طلب العلم عبادة، ويذكره الله كلما ذكره، ولئن سأله ربه غدًا عن عمره فيم أفناه وعن شبابه فيم أبلاه؟ فسيقول :قضيته في حفظ كتابك وترديد كلامك.ما اجمله من جواب
[أمـــل]
ستجد صوارف وشواغل متوهمة عندالرغبة في التلاوةجاهد..وأمسك المصحف واقرأ بعزيمةثم انظر ما يحدث بداخلك بعد تلاوة خمس دقائق فقط
ولا تستكثر أي وقت مع القرآن-مهما طال-ذهاب الوقت مع القرآن زيادة في الإيمان والبيان ومرقاة للجنانذهاب الوقت مع القرآن أرباحه فلكية
[د.عبدالعزيز الشايع]
جزاكم الله خيرا
ورفع الله قدركم في الدارين اختنا الفاضلة ....
كلمات جميلة لعلها تزيد الهمم وتعلي الشان في هذا المقام
وإياكم بارك الله فيكم
“ من سار على الدَرْبِ وصل “
وأيُّ دربٍ ألذُّ من درب حفظ القرآن وفهمه ؟
والله لو أفنيتَ عُمرك كله ..
لحفظ وتدبُّر آياته ، ما كان كثيراً في حقِّه
[فاطمة صالح]
جعلها بميزان حسناتك
آمين، جزاك الله خيرا
قال عبدالله بن مسعود-رضي الله عنه-:
"مَنْ أَحَبَّ الْقُرْآنَ فَلْيُبْشِرْ "
لا تستطيلوا طريقكم لحفظ القرآن أبدًا ماضرّكم إن تَعثرتم اليوم أو تأخرتم
المهم أن تبقوا على الدَّرب،أن تشدّوا الهمة وتكملوا المسير،ولو بخطًى عرجى،ولو بِتردد وتعتعة،ولو بمشقة الذَّهاب وعناء السَّرد والتكرار،ولو بمحفوظ يتفلت فتُعيد تثبيتُه كلّ مرة
يُبلِغكم الله مطلوبكم ولو بَعد حِين
[فخر الدين الهمامي]
الأخت الكريمة أم على
...
حفظ القرآن أمر عظيم ( للمتعلم وغير المتعلم )
ولكن :
من أفاض الله عليه بالعلم والتعليم .. فقد فُرض عليه التفكر فيه والتدبر ..
وهذا يستلزم أولاً معرفة لسانه لأن لسان القرآن لسان عربى مبين .. لايدانيه أى لسان فى الفصاحة والبلاغة والبيان ..
ومن أدرك العلم فى أحكامه نصاً واستدلالاً واجتهاداً وفقه الله إلى القول والعمل بما علم . وفاز بالفضيلة فى دينه ودنياه وانتفت عنه الريب ونُوّرت فى قلبه الحكمة ..
وعلى حسب ما أُوتى المرء من العلم والفضل وأعطى من الكمال والعقل يقع له الهداية والتبيين فإن حرم الوصول فبسبب تضييعه للأصول ..
.....
ولكم تحياتى
ابدأ يومك بقراءة شيء من حزبك،
اقرأ في سيارتك وأنت في طريق عملك.
صدقني .. ستندهش بالمقدار الذي قرأته من بيتك لعملك فقط. فكيف بباقي الأوقات!
[عوض الجميلي]
السلام عليكم، بفضل الله لدي بحث صغير عن اسس التفسير أود المساهمة به لكنه اكثر نفعا لمن من الله عليه باتمان حفظ كتاب الله هذا بريدي الإلكتروني لمن يرغب فيه
Hossameldin.khalil@gmail.com
وعليكم السلام
جزاكم الله خيرا