وأكثر من أفرد بترجمة على تتابع القرون هو: شيخ الإسلام ابن تيمية ...... فقد بلغت الكتب المفردة عنه نحو ٢٠٠ كتاب.
الشيخ بكر أبو زيد
المدخل المفصل
١ / ٤٤٥
وأكثر من أفرد بترجمة على تتابع القرون هو: شيخ الإسلام ابن تيمية ...... فقد بلغت الكتب المفردة عنه نحو ٢٠٠ كتاب.
الشيخ بكر أبو زيد
المدخل المفصل
١ / ٤٤٥
قال الإمام سفيان الثوري رحمه الله لبعض أصحابه : يا أخي ! عليك بتقوى الله و صدق اللسان , فإنه ما أوتي العبد شيئًا في الدنيا أحسن من لسان صادق .
الذخائر و الأعلاق في آداب النفوس و مكارم الأخلاق – الإشبيلي / 216 .
قال الإمام ابن حبان رحمه الله*
من لم يكن له همة إلا بطنه وفرجه عُد من البهائم،
والهمة تبلغ الرتبة العالية لأن الناس بهمتهم
روضة العقلاء" (253)
قال الشيخ محمد البشير الإبراهيمي رحمه الله:*
العلم الخالي من التربية ضرره أكثر من نفعه، وما أصيب المسلمون في عزّتهم إلاّ يوم فارقت التربية الصالحة العلمَ، وكم شقيَ أصحاب العلم المجرّد بالعلم وأشقوا أممهم، والسعادة غايةٌ لا يُسلك إليها طريقُ العلم وحده من غير أن تصاحبه التربية...
[«الآثار» محمد البشير الإبراهيمي:(٤/ ١٧٣).]*
قال ابن الجوزي:
" أعقل الناس محسن خائف ، وأحمق الناس مسيء آمن"
التبصرة لابن الجوزي ١/ ٣٥١
قال ابن رجب - رحمه الله-:
[وأبو بكر كثيراً ما ينقل كلام أحمد بالمعنى الذي يفهمه منه، فيقع فيه تغييرٌ شديدٌ ❗]
القواعد (تحقيق مشهور) ١٩٤/٣
"إذا اتسعت العقول وتصوراتها اتسعت عباراتها، وإذا ضاقت العقول والعبارات والتصورات بقي صاحبها كأنه محبوس العقل واللسان، كما يصيب أهل المنطق اليوناني تجدهم من أضيق الناس علمًا وبيانًا، وأعجزهم تصوُّرًا وتعبيرا" ينظر: الرد على المنطقيين (ص: 166)، مجموع الفتاوى (9/158).
قال العلامة صالح آل الشيخ حفظه الله:
فالصلاة إقبال على الله وحق أن تؤخذ الزينة لذلك وأن يتطيب العبد إن أمكن
المنظار ص84
قال الإمام ابن القيم رحمه الله:*
إن في دوام الذكر في الطريق والبيت ، والحضر والسفر ، والبقاع ؛
تكثيرا لشهود العبد يوم القيامة ،
*فإن البقعة والدار ، والجبل والأرض ، تشهد للذاكر يوم القيامة.*
*الوابل الصيب : ٨١
المعاداةُ بعد الخُلّةِ فاحشةٌ عظيمة،
لا يليق بالعاقل ارتكابها.
-روضة العقلاء : ١٣٦.
- قال شيخ الإسلام ابن تيمية
" ولهذا مضت السنة بأن الشروع في العلم ... يلزمُ كالشروع في الحج " مجموع الفتاوىٰ (١٨٦/٢٨) 】
[قيل للحافظ ابن حجر العسقلاني_تغمده الله برحمته_: يا سيدي إنَّ لَكَ بِــ[فتح الباري] المِنَّة على البخاري، فقال له:(قصمتَ ظهري)!]|•
الجواهر والدرر في ترجمة شيخ الإسلام ابن حجر: ٣/ ١٠٢٤
"ينبغي للفقيه ألا يكون أجنبيًّا عن باقي العلوم فإنه لا يكون فقيهًا، بل يأخذ من كل علم بحظ، ثم يتوفر على الفقه، فإنه عزّ الدنيا والآخرة".
صيد الخاطر (ص: 177).
قال الإمام الآجري - رحمه الله -:
" الفتنة يفتضح عندها خلقٌ كثير ".
الشريعة( ١/ ٢٣١ ).
قال علي بن أبي طالب رضي الله عنه:
«أي بَنيّ، *عاشروا* الناس معاشرة إن عشتم حنُّوا إليكم
وإن متم بكوا عليكم».
[مداراة الناس لابن أبي الدنيا ص46]
(البَخِيلُ فَقِيرٌ لا يُؤجَر على فَقْرِه) .
ابن القيم رحمه الله
قال الحافظ في الفتح تحت باب ما ذكر في الحجر الأسود: اﻋﺘﺮﺽ ﺑﻌﺾ اﻟﻤﻠﺤﺪﻳﻦ ﻋﻠﻰ اﻟﺤﺪﻳﺚ اﻟﻤﺎﺿﻲ ﻓﻘﺎﻝ ﻛﻴﻒ ﺳﻮﺩﺗﻪ ﺧﻄﺎﻳﺎ اﻟﻤﺸﺮﻛﻴﻦ ﻭﻟﻢ ﺗﺒﻴّﻀﻪ ﻃﺎﻋﺎﺕ ﺃﻫﻞ اﻟﺘﻮﺣﻴﺪ؟ ﻭﺃﺟﻴﺐ ﺑﻤﺎ ﻗﺎﻝ ﺑﻦ ﻗﺘﻴﺒﺔ: ﻟﻮ ﺷﺎء اﻟﻠﻪ ﻟﻜﺎﻥ ﺫﻟﻚ ﻭﺇﻧﻤﺎ ﺃﺟﺮﻯ اﻟﻠﻪ اﻟﻌﺎﺩﺓ ﺑﺄﻥ اﻟﺴﻮاﺩ ﻳﺼﺒﻎ ﻭﻻ ﻳﻨﺼﺒﻎ ﻋﻠﻰ اﻟﻌﻜﺲ ﻣﻦ اﻟﺒﻴﺎﺽ. ﻭﻗﺎﻝ اﻟﻤﺤﺐ اﻟﻄﺒﺮﻱ: ﻓﻲ ﺑﻘﺎﺋﻪ ﺃﺳﻮﺩ ﻋﺒﺮﺓ ﻟﻤﻦ ﻟﻪ ﺑﺼﻴﺮﺓ؛ ﻓﺈﻥ اﻟﺨﻄﺎﻳﺎ ﺇﺫا ﺃﺛﺮﺕ ﻓﻲ اﻟﺤﺠﺮ اﻟﺼﻠﺪ ﻓﺘﺄﺛﻴﺮﻫﺎ ﻓﻲ اﻟﻘﻠﺐ ﺃﺷﺪ.
قال الشيخ المعلمي رحمه الله:
وكم من عالم أخطأ في مسألة فلم يهتم إخوانه من العلماء بأن يزوروه ويذاكروه فيها ، أو يكاتبوه في شأنها ، بل غاية ما يصنع أحدهم أن ينشر اعتراضه في مجلة أو رسالة يشنع على ذلك العالم ويجهله ، أو يبدعه ويكفره، فتكون النتيجة عكس المطلوب ...
قال الإمام ابن القيم - رحمه الله تعالى -:
وقد دل العقل والنقل والفطرة وتجارب الأمم على اختلاف أجناسها ومللها ونحلها على أن التقرب إلى رب العالمين، وطلب مرضاته، والبر والإحسان إلى خلقه من أعظم الأسباب الجالبة لكل خير، وأضدادها من أكبر الأسباب الجالبة لكل شر، فما استُجْلبِت نعمُ الله واستُدفعت نقمه بمثل طاعته، والتقرب إليه، والإحسان إلى خلقه".*
[الجواب الكافي، ص: 30].
*من فقه الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر :*
*قال طالب للإمام أحمد : إذا أمرت* *شخصاً بمعروف فلم ينته ؟*
*قال الإمام أحمد : ( دعه ؛ إن زدت عليه ذهب الأمر بالمعروف ، وصرت منتصراً لنفسك ) .*
[الآداب الشرعية ١ /٢٥٧]