❒ قال الإمام ﺍﺑﻦ ﺑﺎﺯ رحمه الله :
"ﻟﻮ ﺳﻜﺖ ﺃﻫﻞ ﺍﻟﺤﻖ ﻋﻦ ﺑﻴﺎﻥ ﺍﻟﺤﻖ ،ﻻﺳﺘﻤﺮ ﺍﻟﻤﺨﻄﺌﻮﻥ ﻋﻠﻰ ﺃﺧﻄﺎﺋﻬﻢ ،ﻭﻗﻠﺪﻫﻢ ﻏﻴﺮﻫﻢ ﻓﻲ ﺫﻟﻚ ؛ﻭﺑﺎﺀ ﺍﻟﺴﺎﻛﺘﻮﻥ ﺑﺈﺛﻢ ﺍﻟﻜﺘﻤﺎﻥ "
[ المجموع ]
❒ قال الإمام ﺍﺑﻦ ﺑﺎﺯ رحمه الله :
"ﻟﻮ ﺳﻜﺖ ﺃﻫﻞ ﺍﻟﺤﻖ ﻋﻦ ﺑﻴﺎﻥ ﺍﻟﺤﻖ ،ﻻﺳﺘﻤﺮ ﺍﻟﻤﺨﻄﺌﻮﻥ ﻋﻠﻰ ﺃﺧﻄﺎﺋﻬﻢ ،ﻭﻗﻠﺪﻫﻢ ﻏﻴﺮﻫﻢ ﻓﻲ ﺫﻟﻚ ؛ﻭﺑﺎﺀ ﺍﻟﺴﺎﻛﺘﻮﻥ ﺑﺈﺛﻢ ﺍﻟﻜﺘﻤﺎﻥ "
[ المجموع ]
*فإن أكثر طلاب العلم يطلبونه -أي العلم- محبة، ولهذا قال أبو داود للإمام أحمد بن حنبل: طلبتَ هذا العلم -أو قال جمعته- لله؟*
*فقال: لله عزيز! ولكن حُبِّب إليّ أمر ففعلته.*
*وهذا حال أكثر النفوس، فإن الله خلق فيها محبة للمعرفة والعلم.*
شيخُ الإسلام ابن تيمية رحمه الله.
جامع المسائل (١٩١/٥).
ﺫﻛﺮ ﺍﺑﻦ ﺑﻄﺔ رحمه الله :
«ﺃﻥ ﺑﻌﺾ ﺍﻟﻤﺤﺒﻴﻦ ﻟﻠﺒﺮﺑﻬﺎﺭﻱ ﻣﻤﻦ ﻳﺤﻀﺮ ﻣﺠﻠﺴﻪ ﻣﻦ ﺍﻟﻌﻮﺍﻡ ، ﻣﺮ ﻭﻫﻮ ﺳﻜﺮﺍﻥ ﻋﻠﻰ ﺑﺪﻋﻲ ﻓﻘﺎﻝ ﺍﻟﺒﺪﻋﻲ : ﻫﺆﻻﺀ ﺍﻟﺤﻨﺒﻠﻴﺔ ، ﻓﺮﺟﻊ ﺇﻟﻴﻪ ﺃﻱ - ﺍﻟﺴﻜﺮﺍﻥ - ﻭﻗﺎﻝ : ﺍﻟﺤﻨﺒﻠﻴﺔ ﻋﻠﻰ ﺛﻼﺛﺔ ﺃﺻﻨﺎﻑ:
ﺻﻨﻒ ﺯﻫﺎﺩ ﻳﺼﻮﻣﻮﻥ ﻭﻳﺼﻠﻮﻥ ، ﻭﺻﻨﻒ ﻳﻜﺘﺒﻮﻥ ﻭ ﻳﺘﻔﻘﻬﻮﻥ ، ﻭﺻﻨﻒ ﻳﺼﻔﻌﻮﻥ ﻛﻞ ﻣﺨﺎﻟﻒ ﻣﺜﻠﻚ ﻭﺻﻔﻌﻪ ﻭﺃﻭﺟﻌﻪ».
طﺒﻘﺎت الحنابلة (2/43)..
قال الضحاك: ما مِن أحدٍ تعلَّم *القرآنَ ثم نسيه إلا بذنب يُحدِثه، وذلك بأن الله تعالى يقول: ﴿وَما أَصابَكُم مِن مُصيبَةٍ فَبِما كَسَبَت أَيديكُم وَيَعفو عَن كَثيرٍ﴾، ونسيانُ *القرآن من أعظم المصائب. (ابن المبارك | الزهد والرقائق)
كان عليٌّ -رضي الله عنه- يقول: آهٍ من قِلّةِ الزاد وبُعْدِ السفرِ ووحشةِ الطريق!. علّق ابنُ الجوزي قائلًا: واعجبًا لخوفِهم مع التقوى، وأمنِك مع المعاصي!. (التبصرة)
● غايةُ الحبّ، مع غاية الذُّلِّ، هذا تمامُ العبوديَّة. (ابن القيم | الداء والدواء)
● من مَفاسِد هذه الحضَارة أنّها تُسمّي الاحتيال ذكاءً، والانحلال حريّة، والرذيلة فنًّا، والاستغلال مَعونَة. (مصطفى السّباعي | هكذا علمتني الحياة)
******* •┈┈┈••••●◆ ❁◆●••••┈┈┈ •
أجمعوا* على أن الحرة البالغة تخمر رأسها إذا صلت، و أنها إن صلت و *جميع* رأسها مكشوف عليها إعادة الصلاة.
الأوسط ،لابن المنذر(١/١٦٦)