وجدت لها أكثر من احتمال؛ فلعلها ليلة الجمعة والرجل ليس من عادته القيام, فلا يشرع تخصيصها بقيام أو صيام؛ لما ورد في صحيح مسلم: ((لا تخصوا ليلة الجمعة بقيام...))
إن لم تكن الإجابة صحيحة فلا تخبرينا, دعينا نفكر..
إن لم أنم من ليلتي, فالمسؤولية على أم مُهاب : )
لعله الحاج ليلة عرفات؟؟
يوم عرفات, أي ليلة النحر (الحج الأكبر), فيبيت في مزدلفة ويسن له النوم مبكرًا؛ ليقوم نشيط الجسم؛ فيجد من نفسه القوة على أعمال يوم الحج الأكبر من طواف وسعي ورمي الجمرات ونحر ...
نسيت أمر قوقل : (
لست أدري لكن طافت بذهني آية {وَأَوْحَى رَبُّكَ إِلَى النَّحْلِ أَنِ اتَّخِذِي مِنَ الْجِبَالِ بُيُوتًا وَمِنَ الشَّجَرِ وَمِمَّا يَعْرِشُونَ} [النحل : 68]من الذين أوحى الله إليهم و ليسوا بإنس ولا بجن ولا ملائكة ؟!
فأرجو من الله أنه النحل وأني أصبت..
ملاحظة: لم أستعن بقوقل : )
حتى تعود الأخت أم مُهاب أضع سؤالي.. ولعلنا نجدد هذه المرة فاللغز حسابي بحت..
السؤال:
لدينا تسعة كتب كلها لها نفس الوزن إلا واحد فقط أخف وزنًا..
كيف نعرفه باستخدام الميزان ذي الكفتين, إذا علمنا أنه لا يسمح لنا إلا باستخدام الميزان مرتين فقط؟
هاكمُ الحلّ ، ـ وقد استعنتُ بأخي (ابتسامة خجولة) ! ـ
- نقسم الكتب إلى ثلاثة أقسام متساوية ، أي ثلاث مجموعات ، كُلّ مجموعةٍ = 3 كتب ..
- نضع ثلاثة كتبٍ في كفة ، و3 في الكفة الأخرى ..
- الكتاب الأخف يوجد في المجموعة الأخف وزنًا ؛ فإن تساوتا ، فالكتاب في المجموعة الأخرى التي لم نزنها ..
- ثم نأخذ من المجموعة الأخف : كتابين ، ونضع كلا منها في كفة ..
- إن تساوتا = فالأخف الذي لم نزنه ..
لم يكن من المسموح في المسابقة الاستعانة بصديق!
على كل حال.. بارك الله فيكِ وفي أخيكِ.. إجابة موفقة : )
طيب ماذا لو جعلنا الكتب عشرة وعدد الوزنات ثلاثة (للتيسير)
لكن بشرط أننا لا نعلم إن كات الكتاب أخف أم أثقل, كيف سنعلم الكتاب وما إذا كان أخف أو أثقل بثلاث وزنات فقط؟؟
صعب؟؟؟
سيتم الاستعانة بصديق أيضًا ! (ابتسامة)صعب؟؟؟
فهل تسمحين ؟
هل آن الأوان لوضع الإجابة؟؟؟