الحمد لله وحده...
عين البغض..
سأتجاوز هذا.. فقط لأنني لا أريد أن أدخل في هذه الفروع..
وأنا على ما قلته أولا بالنسبة للمقاهي..
==
لماذا لم تذكر ذلك من قبل..
لقد وافقت على ما في المقالة.. وهذا يعني أنك قائل بما فيها..
ولم يمتنع عندي أن تكون المسألة تطوّرت عندك إلى ما قاله الكتاني.. ولذلك سألتك قبل أن أسطر حرفًا في الاعتراض..
فقلت إنك قرأتها كلها جيدا..
وقد قبلتها من غير تفصيل..
فلا تلومن إلا نفسك..
==
سأرد مرة واحدة على بيت الشعر هذا الذي كررته مرات في ثنايا ردّك..
عليك فقط أن تنصف نفسك.. وتفكّر بهدوء..
لقد جئت أقول رأيي بهدوء.. وجئت معه أقول لا حجر على رأي أحد..
فجئتَ تعقّب بأن كلامي صحافي..
والأفضل لي ولك وللعلم (ياللهول!) أن أسكتَ..
وهذا الذي فعلتَه هو عين ما يفعله صاحب عين شمس..
هذا ديدنه..
أن يلقّن الناس أنه هو الوحيد الذي يحق له أن يتكلم وأما الباقون فهم جهلة أدعياء، الأحسن لهم أن يسكتوا..
هذا بدلا من أن يتجشّم ويبين الخطأ على ما يرى..
فأنت مثله تماما..
==
سبق..
==
يا مسكين.. هل تغفل أم تتغافل؟؟
على كل حال ثبت المطلوب فشكرًا لك!
وأول تعليق لي على مقال الكتاني أشرتُ إلى هذا التناقض، ونبهت القارئ أن يقارن بين آخر المقال وأوله..
لأن آخره ينقض أوله بصورة فجّة..
في أوله لا بأس من إدخال الجعفريّة.. وغيرهم أيضًا..
وفي آخره لا يوثق بهم ولا يدخلهم..
لكن لأن تعليقاتي صحافيّة.. ولا فائدة منها.. ولأنك موافق على هذا المقال العلمي الجيّد!!
قلتُ سأحاققك على ما فيه من تناقض..
وحين فعلتُ لم تنصف نفسك فتقول: تناقضَ الرجل..
بل جئتَ تقول: لم يعتبرهم في الخاتمة..
فماذا فعل في المقدّمة؟؟
أشرتُ إلى التناقض، أما أنت فالمقال علمي جيد عندك..
ولكنك تقرأ ما كُتب على مآقي عينيك لا ما على الشاشة وليس هذا ذنبي...
==
سؤال لعلك تفهم المراد منه هذه المرة لا كما حصل في أول مشاركاتي في الموضوع..
سأساعدك..
هذا السؤال لأبي فهر القديم..
وهو:
صاحب المقال.. هل هو عندك من اهل الاستقراء التام أم الناقص؟؟
==
قضية الاستقراء سبقت..
أما عدم وجود عبارة تخطئة واحدة.. فكلام فارغ لا يحسن من مثلك أن يقوله..
==
أبا فُهير..
ريح نفسك يا عزيزي انتهت المسألة حين قلتَ قبل ذلك إنك لا توافقه على البدع المكفّرة، وكنا بدأنا نظنك تتطور مع كل صفحة في المنتدى..
لكن اعلم أن صاحب المقال أراد إدخال التشيع الغالي أيضًا.. كيف لا وقد أدخل الجهمية..
على كل حال هذا كله رقم (1).
أما الأهم فهو أنك يا عزيزي لم تفهم ما هو المطلوب منك أصلا..
أخشى أن تكون فهمتَ أنني أريد منك بعض الأسانيد إلى متهم ببدعة..
من أحد المصنفَين مثلا..
ارجع إلى ما طلب منك..
فقليل من التركيز يفي بالغرض..
==
معذرةً..
هل في هذا المقطع شيء يتعلق بالعلم أو النقاش..
اتهامات جاهزة لا أعجز أن أردها عليك في سطر..
ومع ذلك أقول لك الرجل أراد إدراج الغالين من كل صنف..
شئتَ هذا أم أبيت..
لقد صرّح هو بالجهميّة..
بل وصرّح بالجعفرية الملاعين..
وقال في تعليل ذلك: لأن هذا هو ما كان عليه السلف في القرون المفضّلة..
فإذا قال الشيعة.. فهو يعني الغالين منهم في زمن السلف لأنه استدل على جواز الغالي في زمن الخلف بوجود الغالي في زمن السلف..
هذا هو ما يتحتم ويجب فهمه من كلامه..
مرة ثانية.. لعل في التكرار فائدة..
هو يقول في صدر مقاله: الصواب قبول فقه الجعفرية وغيرهم..
ثم يقول في تعليل ذلك: لأن هذا هو الذي كان عليه الصدر الأول من السلف الصالح..
وأنا أقول: أريد مثالا..
وأبو فهر تفرّغ لكيل التهم الفارغة.. زاعمًا أنني لم أحسن الفهم..
لا بأس..
المهم أنك لم تقل بمصيبته..
==
لا والله.. بالعكس.. والله يسامحك..
صحيح بالنسبة لما بالأحمر.. أخبرني.. هل تنوي الترشح في الانتخابات؟؟