المبتغى المرجو من الكلام للأمم بسلام يحويه القرآن .. بالأستدلال بقوله تعالى وجعلناكم شعوبا وقبائل لتعارفوا .. فيكون ديدن الكلام حولها بأسهاب مطول يغني عن الكلام السياسي .. الذي يظهر للعولمه المرونه ولو كان خارج المعتاد فلا يثير حفيظة أحد من جهه وبلغ المراد من جهه .. دون الغفله أن المصلح العليا هي في مصلحة الايمان والمؤمنين المقصد الكلي في قصة موسى مع الخضر عليهما السلام