اللهُ حقُّ أَوّلٌ كانَ ولمْ
يكنْ سواهُ ثم منْ بَعدِ العَدَمْ
أنشأَ خلقَه اختياراً بقَدَرْ
لِحِكَمٍ لا عبثاً ،كما ذَكَرْ
بقوله كُنْ فيكُون ما طَلبْ
بِلا علاجٍ ولُغُوبٍ ونَصَبْ
قُلْ صدَقَ اللهُ ،فما في الله شَكْ
مَالكُ كلّ مالكٍ وما مَلَكْ