قال العلامة ابن العثيمين - رحمه الله نعالى - الصواب جواز وقف الدراهم لاقراقضها المحتاجين و لا حرج فى هذا و لا دليل على المنع و المقصود اسداء الخير الى الغير - الشرح الممتع 11/ 18
قال العلامة ابن العثيمين - رحمه الله نعالى - الصواب جواز وقف الدراهم لاقراقضها المحتاجين و لا حرج فى هذا و لا دليل على المنع و المقصود اسداء الخير الى الغير - الشرح الممتع 11/ 18
قال العلامة ابن العثيمين - رحمه الله تعالى - النصيحة لله تتضمن امرين - الاول - اخلاص العبادة له 0 الثانى - الشهادة له بالوحدانية فى ربوبيته و الوهيته و اسمائه و صفاته - ضرح الاربعين النووية / 136
قال ابن حزم رحمه الله :
*من امتُحن بالعُجب؛فليفكر في عيوبه؛فإن أٌعجب بفضائله؛فليفتش ما فيه من الأَخْلاَق الدنيئة ؛فإن خفيت عليه عيوبه جملة،حتى يظن أنه لا عيب فيه؛فليعلم أن مصيبته إلى الأبد ! وأنه لأتم الناس نقصًا،وأعظمهم عيوبًا ، وأضعفهم تمييزًا* !!!
وأول ذلك أنه *ضعيف العقل جاهل* .. ولا عيب أشد من هذين *؛ لأن العاقل هو*
*من ميز عيوب نفسه فغالبها، وسعى في قمعها .*
*والأحمق هو الذي يجهل عيوب نفسه،إما لقلة علمه وتمييزه ،وضعف فكرته ، وإما لأنه يقدر أن عيوبه خصال* !!
وهذا أشد عيب في الأرض .
▪︎[ الأخلاق والسير(١٣٩) ]
*ثم إنّ الإمام أحمد دعا للخليفة وغيره، ممن ضربه وحبسه، واستغفر لهم، وحللهم مما فعلوه به من الظلم والدعاء إلى القول الذي هو كفرٌ، ولو كانوا مرتدين عن الإسلام لم يجز الاستغفارُ لهم؛ فإنّ الاستغفار للكفار لا يجوزُ بالكتابِ والسنة والإجماع، وهذه الأقوالُ والأعمال منه ومن غيرِه من الأئمة صريحة في أنّهم لم يكفروا المعينين من الجهمية الذين كانوا يقولون: القرآن مخلوق، وإنّ الله لا يُرى في الآخرةِ.*
شيخُ الإسلام ابن تيمية
مجموع الفتاوى (٤٨٩/١٢)
قال العلامة ابن العثيمين رحمه الله تغالى فى تفسير قوله تعالى - هدى و رحمة للمحسنين - سورة لقمان / 3 - هدى بمعنى دلالة و رحمة بمعنى ان الله رحم به الخلق حيث انزله عليهم فالقران هداية و رحمة من تمسك به نجا و اهتدى فلا يضل من تمسك بهذا القران و لا يشقى لانه هدى و رحمة = تفسير القران الكريم سورة لقمان / 16
قال ضرار بن مرة الشيباني رحمه الله:
قال إبليس: إذا استمكنت من ابن آدم ثلاثاً أصبت منه حاجتي: إذا نسي ذنوبه، واستكثر عمله، وأعجب برأيه.
[صفة الصفوة 2/67]
قال الشيخ ابن عثيمين - رحمه الله - في شرحه على "الأصول من علم الأصول" (ص 520):
"يجب ألا نهضم الحق أهله، فالمقلد خير من الجاهل، لأن المقلد يتبع عالما من علماء المسلمين، والجاهل لا يتبع إلا هوى نفسه ولا يعلم، فلا ننكر التقليد مطلقا ولا نذمه مطلقا، بل نقول: إن التقليد عند الضرورة واجب".
وقال الشيخ ابن عثيمين أيضا في شرحه على "الأصول من علم الأصول" (ص 536):
"فإنهم إذا أجمعوا على شيء، فقد يأتي الشيطان إلى الإنسان ليفسد هذا الإجماع الذي هو قذى في عينه، فالشيطان لا يحب أبدا أن تجتمع الأمة الإسلامية، وإنما يحب أن يتفرقوا، فإذا أجمعوا حاول إفساد هذا الإجماع بمجرد اجتهاد قد يكون خطأ، والغالب أن رأي الجماعة أقرب إلى الصواب من الرأي المنفرد".
قال الحسين بن علي:
"علامة أهل السنة كثرة الصلاة على رسول الله ﷺ".
الترغيب والترهيب للاصبهاني ٣٣٣/٢
الحياة الأدبية الصحيحة، ستدفن دفناً كاملاً؛
فإن هذا الجيل الذي نراه.. منزوعٌ من أصوله نزعا كاملا!
-محمود محمد شاكر.
قالَ أبُو جَعْفَر: وقد حكى بعض النَّحْوِيين أن الكسائيَّ قَرَأ على الأخْفَشِ كتابَ سِيبَوَيْهِ، ودفعَ إلَيْهِ مِائَتي دِينار.
—————————— ——
الكتاب: خزانة الأدب ولب لباب لسان العرب.
المؤلف: عبد القادر بن عمر البغدادي (المتوفى: ١٠٩٣هـ).
قال شيخ الإسلام رحمه الله : *المصائبُ تكفِّر سيئات المؤمنين ؛ وبالصبر عليها ترتفعُ درجاتُهم* .
[ الفتاوى (٢٥٥/١٤) ]
• - قال شيخ الإسلام ابن تيمية -رحمه الله:
• -وَإِذَا *اتَّسَعَتْ الْعُقُولُ وَتَصَوُّرَاتُه َا،اتَّسَعَتْ عِبَارَاتُهَا* ،
وَ *إِذَا ضَاقَتْ الْعُقُولُ وَالْعِبَارَاتُ وَالتَّصَوُّرَا تُ*
بَقِيَ صَاحِبُهَا كَأَنَّهُ *مَحْبُوسُ الْعَقْلِ وَاللِّسَانِ!!* .
●مجموعالفتاوى (١٥٨/٩).
قال ابن القيم رحمه الله : سمعت شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله عن بعض السلف أنه قال : الناس يعبدون الله ،والصوفية يعبدون أنفسهم.
[ مدارج السالكين 2/246]
قال الشيخ بن عثيمين رحمه الله :
من السفه أن تأتي إلي قبر إنسان صار رميما تدعوه وتعبده وهو بحاجة إلي دعائك
القول المفيد:( 11/1 )
قال العلامة السعدي رحمه الله تعالى : من الآداب الطيبة : إذا حدثك المحدث بأمر ديني، أو دنيوي؛ ألا تنازعه الحديث إذا كنت تعرفه، بل تصغي إليه إصغاء من لَم يعرفه، ولم يمر عليه، وتريه أنك استفدته منه، كما كان ألبَّاءُ الرجالِ يفعلونه .
[ الرياض الناضرة صـ : 231 ]
(ومهما بلغ من حبنا للحق فلا ننصره إلا بالحق ).
آثار الشيخ المعلمي ( ٤/ ٦ ).
قال ابن الجوزي رحمه الله :
تدعي العجز عن الطاعة وفي المعاصي أستاذ .
[ المدهش ( صـ : 347 ) ]
قال شيخ الإسلام ابن تيمية :*
الصحابة رضي الله عنهم منشأ كل علم وصلاح وهدى ورحمة في الإسلام*
منهاج السنة ٦ / ٣٦٨
قال ابن القيم -رحمه الله- :
الذِكر هو رُوح الأعمال الصّالحة فإذا خَلا العمل عن الذِكر كان كالجَسد الذي لا رُوح فِيه.*
مدارج السالكين ٢-٤٧٦*
قال ابن جريج - السلف كانوا ينصتون للمؤذن إنصاتهم القرآن.
فتح الباري، ٢|٩٢