قال الإمام #ابن_تيمية رحمه الله:
«إنه كل من كان أعظم اهتماما وعناية بأحاديث النبي ﷺ وتلقيها من مظانها كان أعلم بها».
#منهاج_السنة_ال نبوية (2/ 458).
قال الإمام #ابن_تيمية رحمه الله:
«إنه كل من كان أعظم اهتماما وعناية بأحاديث النبي ﷺ وتلقيها من مظانها كان أعلم بها».
#منهاج_السنة_ال نبوية (2/ 458).
قال الإمام ابن القيم -رحمه الله- :
ورأيتُ شيخ الإسلام ابن تيمية في المنام ، وكأنِّي ذكرتُ له شيئًا من أعمال القلب ، وأخذتُ في تعظيمِهِ ومنفعَتِهِ - لا أذكرُه الآن - فقال : ( أمَّا أنا فطريقتِي : الفرَحُ بالله ، والسرُورُ بِهِ ) أو نحو هذا من العبارة .
وهكذا كانت حَالُهُ في الحيَاة ، يبدُو ذلك على ظَاهِره ، ويُنَادي به عليه حاله! .
[ مدارج السالكين : ( ٢ / ١٧٤ ) ]
"فليس من هدي الإسلام:أن يترك المسلمون الدنيا ومعايشها وسياستها ويكونوا فقراء أذلاء تابعين لِلمخالِفِينَ لَهُمْ مِنَ الأقْوِياءِ،ولا أنْ يَكُونُوا كالأنْعامِ لا هَم لَهُمْ إلّا فِي شَهَواتِهِمُ البَدَنِيةِ،وكا لوُحُوشِ الَّتِي يَفْتَرِسُ قَوِيُّها ضعيفَها".
رشيد رضا | تفسير المنار
_______________
قال القرافي -رحمه الله-: *"تنبيه:* *قال الله تعالى: (وأتموا الحج والعمرة لله)، ولم يقل في الصلاة وغيرها: لله، لأنهما [الحج والعمرة] مما يكثر الرياء فيهما جداً!*
ويدل على ذلك الاستقراء، حتى إن كثيرًا من الحجاج لا يكاد يسمع حديثًا في شيء من ذلك إلا ذكر ما اتفق له أو لغيره في حجّه، فلما كانا مظنة الرياء قيل فيهما: لله، اعتناء بالإخلاص".
الذخيرة (174/3).
[من أسباب شرح الصدر ]
"العلم ، فإنه يشرح الصدر ، ويوسعه حتى يكون أوسع من الدنيا ، والجهل يورثه الضيق والحصر والحبس ؛ فكلما اتسع علم العبد انشرح صدره واتسع ، وليس هذا لكل علم ، بل للعلم الموروث عن الرسول صلى الله عليه وسلم، وهو العلم النافع ، فأهله أشرح الناس صدورا ، وأوسعهم قلوبا ، وأحسنهم أخلاقا، وأطيبهم عيشا".
زاد المعاد 29/2
*قال شيخ الإسلام ابن_تيمية - رحمه الله تعالى -:*
"وكل ما يُصيب المؤمن من الشر، فإنما هو بِذنوبه، والإستغفار يمحو الذنوب، فيزيل العذاب".
*-جامع_المسائل (٢٧٤/٦)*
قال الإمام الشافعي: "ما يحتجُّ منصفٌ على امرئ بقول غيره، إنما يحتج على المرء بقول نفسه"
الأم (٣: ٢٨٨)
كان محمد بن واسع إذا أراد أن ينام قال لأهله :
أستودعكم الله ، فلعلَّها أن تكون منيتي التي لا أقوم منها ، فكان هذا دأبه إذا أراد النوم .
[ جامع العلوم والحكم - ص٧١٦ ]
قال الإمام ابن قيِّم الجوزية -رحمه الله-:
من أعظم أسْباب إصلاح النّفس: أن تُشغِلَ
تفكيرك بِالعِلْم، وأن تفكر في المَوْت،
وتترك التفكير فيما لا ينفعك، فتحفظ قلبك
من الخواطر والوساوس التي تضرك.
----------•
من كتاب الفوائد (ص١٧٦)
قال شيخ الإسلام ابن تيمية كما في مجموع الفتاوى (25 / 285):
"فينبغي أن يتحراها [أي: ليلة القدر] المؤمن في العشر الأواخر جميعها، كما قال النبي صلى الله عليه وسلم:«تحروها في العشر الأواخر»، وتكون في السبع الأواخر أكثر، *وأكثر ما تكون ليلة سبع وعشرين*”اهـ.
قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله: "ليس لأحد أن يتكلم في أحد بلا علم، ولا بهوى النفس، فإن الإنسان مسؤول عن ذنوب نفسه لا عن ذنوب غيره". جامع المسائل (٧ /٣٩٥).
كلمة عظيمة
قال الإمام ابن باديس رحمه اللّٰه:
" شرّ الأصدقاء مَن لا تعرف أسباب سخطه ، فلا تدري متى يرضى ولا متى يسخط."
• قال الإمام ابن القيم -رحمه الله- :
« لا شَيء أفسَد لِلعَملِ الصَّالحِ مِن
العُجبِ، ورُؤيَـةِ النَّفسِ ».
الفَوَائِدُ ١٥٢/١
* السلامة من الجاهل لا التسليم عليه*
*﴿وَإِذَا خَاطَبَهُمُ الْجَاهِلُونَ قَالُوا سَلَامًا﴾*
يعني: إذا خاطبهم السفهاء بما يكرهون، قالوا سدادًا من القول، و قولًا يسلمون فيه من الإثم، إنْ جَهِلَ عليهم جاهلٌ حلَموا ولم يجهلوا، *وليس المراد منه السلام المعروف.*
* معالم التنزيل [٣ / ٣٤٢]*
*✏️د البغوي*
﴿ واضرب لهم مثل الحياة الدنيا كماء أنزلناه من السماء ﴾
¶ قال القرطبي رحمه الله:
قالت الحكماء: شبه الله سبحانه الدنيا بالماء؛
ﻷن الماء ﻻ يستقر في موضع، كذلك الدنيا ﻻ تبقى على حال واحدة؛
وﻷن الماء يذهب وﻻ يبقى، فكذلك الدنيا تفنى؛
وﻷن الماء ﻻ يقدر أحد أن يدخله وﻻ يبتل، وكذلك الدنيا ﻻ يسلم أحد من فتنتها وآفتها؛
وﻷن الماء إذا كان بقدر كان نافعاً مُنبِتا، وإذا جاوز المقدار كان ضارا مهلكا، وكذلك الدنيا الكفاف منها ينفع وفضولها يضر.
« الجامع ﻷحكام القرآن 289/13 »
قَالَ شَيْخُ الإِسْلَامِ ابْنُ تَيْمِيَّةَ - رَحِمَهُ اللّٰهُ تَعَالَىٰ - :
" وَالجَنَّةُ دَرَجَاتٌ مُتَفَاضِلَةٌ تَفَاضُلاً عَظِيْماً ، وَأَوْلِيَاءُ اللَّهِ المُؤْمِنُونَ المُتَّقُونَ فِيْ تِلْكَ الدَّرَجَاتِ ، بِحَسَبِ إيْمَانِهِمْ وَتَقْوَاهُمْ " .
[ الـفُـرْقَـانُ (١١٦)
*أربعة لا أمَلُّهم*
قال عمرو بن العاص: أربعة لا أمَلُّهم أبداً: جليسي ما فهم عني، وثوبي ما سترني، ودابتي ما حملتني، وامرأتي ما أحسنت عشرتي.
* المجالسة وجواهر العلم [٧ / ٢٩٦]*
* الدينوري*
قال الذهبي - رحمه الله:
فما من إمام كامل في الخير إلاّ وثمَّ أناس من جهلة المسلمين و مبتدعيهم يذمونه ويحطون عليه
● سير اعلام النبلاء (٣٤٤/١
قال الأستاذ محمود الطناحي :
" ولقد كان من وصاة شيخنا محمود محمد شاكر - عليه رحمة الله - :
أن نقرأ الكتب كاملة وألا نتعامل معها تعامل المراجع و المصادر : نأخذ حاجتنا و نمضي , كالطائر العجل , يحسو من الماء حسوة ثم ينطلق في فضاء الله " .
مقالات الطناحي (523/2)