قد نظرتُ أخي الكريم في آخر مشاركاتك فوجدتُ فيها قولك:وهذا يتعارض مع صريح القرآن لأن المطلقة المعقود عليها ليس عليها عدة بنص القرآن وإجماع الأمة، والله سبحانه ذكر من جملة صواحب العدة (واللائي لم يحضن) وهن الصغيرات باتفاق أهل التفسير، فلزم أن يكن مدخولا بهن، وهذا محل اتفاق من الأئمة غير من ذكرتهما.
فهل فهمتَ مقصدي الآن أم لا؟
أرجو أن تمعن النظر قبل الإجابة.