لا أستطيع ألا أطلب توضيحا.. ولو ضاعت الطرفة!
تقصدين أم هانيء المباركة؟؟ : )حبيبتك أم هانئ
بارك الله فيكِ وفيها وأحسن إليكما.
السلام عليكن ورحمة الله وبركاته,,
لعلكن جميعًا تعرفن حديث سلمان مع أبي الدرداء عندما زاره فوجد أم الدرداء متبذلة فسألها, فقالت: أخوك أبو الدرداء ليس له حاجة في الدنيا... إلى أن ذهبا إلى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فقصا عليه الخبر, فقال: ((صدق سلمان))
والحديث في صحيح البخاري, فهل راوي الحديث سلمان أو أبو الدرداء أو غيرهما ؟؟؟
يحتاج الحديث الى وقفة ..
جزاكـ الله خير الجزاء أختي التوحيد
الرواي هو عون بن أبي جحيفة عن أبيه رضي الله عنهما
سؤال جديد:
واحدة من أمهات المؤمنين - رضي الله عنها - لها في البخاري ومسلم حديث واحد (نفس الحديث)
فمن هي وما الحديث؟
للتيسير:
الحديث يحكي موقفًا حدث لها مع النبي - صلى الله عليه وسلم - وكان معتكفًا
وقد رواه غيرها من الصحابة في البخاري.
هل السؤال صعب أخواتي؟؟
هي: صَفِيَّةُ بِنْتُ حُيَيِّ بنِ أَخْطَبَ بنِ سَعْيَةَ بن عامر بن عبيد بن كعب، من بني النضير.
روى البخاري ومسلم عَنْ الزُّهْرِيِّ قَالَ: أَخْبَرَنِي عَلِيُّ بْنُ الْحُسَيْنِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا: أَنَّ صَفِيَّةَ زَوْجَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَخْبَرَتْهُ: أَنَّهَا جَاءَتْ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، تَزُورُهُ (ليلا) فِي اعْتِكَافِهِ فِي الْمَسْجِدِ فِي الْعَشْرِ الأَوَاخِرِ مِنْ رَمَضَانَ، حَتَّى إِذَا بَلَغَتْ بَابَ الْمَسْجِدِ عِنْدَ بَابِ أُمِّ سَلَمَةَ، مَرَّ رَجُلانِ مِنْ الأَنْصَارِ فَسَلَّمَا عَلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فَقَالَ لَهُمَا النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: عَلَى رِسْلِكُمَا إِنَّمَا هِيَ صَفِيَّةُ بِنْتُ حُيَيٍّ، فَقَالا: سُبْحَانَ اللَّهِ يَا رَسُولَ اللَّهِ، فَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: إِنَّ الشَّيْطَانَ يَبْلُغُ مِنْ الإِنْسَانِ مَبْلَغَ الدَّمِ وَإِنِّي خَشِيتُ أَنْ يَقْذِفَ فِي قُلُوبِكُمَا شَيْئًا. وعند مسلم بلفظ: إِنَّ الشَّيْطَانَ يَجْرِي مِنَ الإِنْسَانِ مَجْرَىَ الدَّم، وَإِنِّي خَشِيتُ أَنْ يَقْذِفَ فِي قُلُوبِكُمَا شَرًّا.
من تأتِنا بحديث من كلمتين فقط , شريطة أن يكون في البخاري ومسلم.
قد يوجد أكثر من حديث.
حديث أبي هريرة أنه سأل النبي صلى الله عليه وسلم فقال أوصني فقال :"لا تغضب" رواه البخاري
أحسن الله إليكِ
هل من مزيد؟
فقال النبيُّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّم : ( صَدَقسلمانُ )
(ابتسامة)