نعم بارك الله فيكم هو ذاهل يمكن أن يقال أنهما ناصح ومستكبر, الناصح يعض المستكبر أن لايسلك طريق الغواية لأنه طريق مغلق وغير سديد ولكن كبره يمنعه الا أن يسلك وان كان يتمنى لويطيع الناصح والله أعلم.
ولكن ليس الكبر الذي منعه وإنما الشهوة لتكون لفظة أعم يدخل فيها الكبر أو غيره فالكبر شهوة من شهوات النفس نسأل الله العافية والسلامة
يحذر وهو يبتسم لأنه يترفق في الدعوة ليس بفظ ولا غليظ، ولذلك فإن عدم الطاعة من المدعو لا يتعذر له بالغلظة من الداعيحفظكم الله تعالى ، فيه اشكالات عندي لو بتم توضيحها وتوجيهها
* كيف يحذر وهو يبتسم ؟
* وكيف يكون الطريق مغلق ؟ ، وأي طريق لا بد أن يكون إلى الجنة أو إلى النار ؟ أم أن المقصود بالطريق المغلق هو إنه طريق مغلق على كل خير ؟
ونعم بارك الله فيكم هو مغلق على الخير ولو توهم فيه خير دنيوي
ولنا عودة للتعليق أو تكفونا وتتولوا التعليق