تابعونا على المجلس العلمي على Facebook المجلس العلمي على Twitter
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد


صفحة 2 من 2 الأولىالأولى 12
النتائج 21 إلى 24 من 24

الموضوع: نريد من كل قارئ لهذا الحديث خمس فوائد فقط .لعلها أن تصل إلى مائة فائدة

  1. #21
    تاريخ التسجيل
    Oct 2007
    المشاركات
    406

    افتراضي رد: نريد من كل قارئ لهذا الحديث خمس فوائد فقط .لعلها أن تصل إلى مائة فائدة

    جزاكم الله خيرا

  2. #22
    تاريخ التسجيل
    Feb 2007
    المشاركات
    342

    افتراضي رد: نريد من كل قارئ لهذا الحديث خمس فوائد فقط .لعلها أن تصل إلى مائة فائدة

    فائدة مأدري كم رقمها:
    فيه جواز إقطاع ولي الامر لأحد أفراد الرعية أرضا لمصلحة معينطة"من أرض ال**ير التي أقْطَعَهُ رسولُ الله -صلى الله عليه وسلم- على رأسي،

  3. #23
    تاريخ التسجيل
    Oct 2010
    المشاركات
    10,728

    افتراضي رد: نريد من كل قارئ لهذا الحديث خمس فوائد فقط .لعلها أن تصل إلى مائة فائدة

    جزاكم الله خيرا


    لا إله إلا الله
    اللهم اغفر لي وارحمني ووالديّ وأهلي والمؤمنين والمؤمنات وآتنا الفردوس الأعلى

  4. #24
    تاريخ التسجيل
    Jan 2014
    المشاركات
    42

    افتراضي رد: نريد من كل قارئ لهذا الحديث خمس فوائد فقط .لعلها أن تصل إلى مائة فائدة

    السلام عليكم ورحمة الله تعالى،
    من فوائد الحديث :
    - اختلاف معايير الحياة مما يتعلق بالمستوى المعيشي، فقد قالت أسماء رضي الله عنها عن زوجها "وماله في الأرض من مال ولا مملوك ، ولا شيء غيرَ فَرَسه"، والفرس اليوم يعادل السيارة أو آلة نقل للعمل والاسترزاق، واليوم من له سيارة لا يعتبر معوزا ولا فقيرا، وهذا ذكرني بحديث الصحابي الذي أراد الزواج وليس له من المهر إلا قميصه، ففي الحديث "فرجع إلى بيته، فلم يجد .." فهذا ليس له من المهر غير ذلك مع ان له بيتا، واليوم صار البيت من أعز الأشياء التي لا يمتلكها حتى صاحب الدخل الجيد (الجزائر نموذجا).
    - جواز مشاركة المرأة الرجلَ في العمل والكسب لتسديد حاجيات البيت، وذلك من حسن المعاشرة والتعاون على البر.
    - جواز خروج المرأة للعمل إذا دعت الحاجة إلى ذلك مع أمن الفتنة والضرر عليها.
    - من أهم صفات الجار : الصدق، إذ لولاه لما تمكن الجار من الاستفادة من جاره وائتمانه حتى على خبزه.
    - ليس عيبا في المرأة إذا لم تكن تحسن الطبخ، على أن الحديث ليس متكئا في التساهل في هذا الأمر، إذ أن أسماء لما عجزت عن صنع الخبز أسندت ذلك إلى جارتها، حرصا منها على عدم افتقاد زوجها للطعام في البيت.
    - في الحديث أن المرأة كانت كاشفة للوجه، إذ لو كانت منتقبة لما تمكن النبي من معرفتها، فضلا من أن يتمكن من معرفة ملامج وجهها حتى يعرف غيرتها وحياءها.
    - الشفافية والمصارحة بين الأزواج، إذ كان من الممكن لأسماء عدم إخبار زوجها ما جرى لها مع الرسول في نفر من الرجال، حتى لا يبالي، خاصة إذا كان مخموم القلب شاغل البال، وثمرة تلك المصارحة أن أشفقَ الزبير عليها.
    - في الحديث شاهد على معنى السياسة، وهو التدبير.
    - جواز اتخاذ الرجل خادمة لزوجته.
    والله أعلم.

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •