بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
- بعض التصريحات في تكفير وسب الصحابة :
- قال العالم الشيعي نعمة الله الجزائري في كتابه الأنوار النعمانية ج2 ص244 منشورات الأعلمي بيروت ما نصه : "الإمامية (أي الشيعة الاثنا عشرية) قالوا بالنص الجلي على إمامة علي وكفروا الصحابة ووقعوا فيهم وساقوا الإمامة إلى جعفر الصادق وبعد إلى أولاده المعصومين عليهم السلام ، ومؤلف هذا الكتاب من هذه الفرقة وهي الناجية إن شاء الله". ص 100
- وقال العلامة الشيعي نعمة الله الجزائري في كتابه الأنوار النعمانية ج1/ب1/53 ما نصه "إن أبا بكر كان يصلي خلف رسول الله صلى الله عليه وآله والصنم معلق في عنقه وسجوده له". ص 100
- وقد أفرد العلامة زين الدين النباطي في كتابه الصراط المستقيم ج3 ص129 ما نصه: "عمر بن الخطاب كان كافرا يبطن الكفر ويظهر الإسلام". ص 100
- وعلق العلامة المجلسي في مرآة العقول ج25 ص 151 على رواية طويلة بالكافي ج8 رواية رقم 23 ومنها "وقد قتل الله الجبابرة على أفضل أحوالهم .. وأمات هامان، وأهلك فرعون".
قال المجلسي الرواية صحيحة والمقصود في أمات هامان: أي عمر واهلك فرعون : أي أبا بكر ويحتمل العكس ويدل على أن المراد هذان الاشقيان". ص 101
- قال الملقب عند الشيعة بعمدة العلماء والمحققين محمد نبي التوسيركاني في (كتابه لئالي الأخبار – مكتبة العلامة – قم ج4 ص92). ما نصه: "اعلم أن أشرف الأمكنة والأوقات والحالات وأنسبها للعن عليهم – عليهم اللعنة - إذا كنت في المبال فقل عند كل واحد من التخلية والاستبراء والتطهير مرارا بفراغ من البال. اللهم العن عمر ثم أبا بكر وعمر ثم عثمان وعمر ثم عثمان وعمر ثم معاوية وعمر ثم يزيد وعمر ثم ابن زياد وعمر ثم ابن سعد وعمر ثم شمراً وعمر ثم عسكرهم وعمر. اللهم العن عائشة وحفصة وهنداً وأم الحكم والعن من رضي بأفعالهم إلى يوم القيامة". ص 102
- و قال المجلسي في ج 30 ص 230 من بحار ألنوار ( و الأخبار الدالة على كفر أبي بكر و عمر و أضرابهما و ثواب لعنهم و البراءة منهم و ما يتضمن بدعهم أكثر من أن يذكر في هذا المجلد , أو مجلدات شتى ) . ص 103