ما لا يحتاج لتعليق يذكر هو حكمك فقط على الحديث
وتوجد أخطاء نبهتك عليها قبل فترة ولم أرك الحقتها هنا
اخي ابو محمد كما تعلم ليس كل حديث تعددت طرقه يصح بتعدد طرقه
ولا أعتقد ان الحديث المذكور يصح بتعدد طرقه
وقد بينت السبب
والله تعالى أعلم
ما لا يحتاج لتعليق يذكر هو حكمك فقط على الحديث
وتوجد أخطاء نبهتك عليها قبل فترة ولم أرك الحقتها هنا
اخي ابو محمد كما تعلم ليس كل حديث تعددت طرقه يصح بتعدد طرقه
ولا أعتقد ان الحديث المذكور يصح بتعدد طرقه
وقد بينت السبب
والله تعالى أعلم
اخي ابو محمد :كما تعلم ليس كل حديث تعددت طرقه يصح بتعدد طرقه
ولا أعتقد ان الحديث المذكور يصح بتعدد طرقه
اخي الكريم :دعك من الجدال الذي لافائدة منه
وكأن العلماء الذين صححوه الحاكم الذهبي وابن حجروالألباني لم يعرفوا القاعدة التي ذكرت
جزاكم الله خيرا
الحديث منكر ، ومعناهُ صحيح .
وقد كفانا الأخوة مسألة التخريج فلا أرى شيئاً يمكننا أن نضيفهُ إلي هذه الفوائد الجمة .
أما الحكم بن مصعب فقد جهلهُ :
1- أبو حاتم الرازي .
2- شعيب الأرنؤوط .
3- ابن حجر العسقلاني .
4- جهلهُ مرة وقال صويلح .
ومنهم من عرفهُ وضعف حديثهُ :
1- قال ابن حبان : يخطئ، ومرة: في المجروحين: ينفرد بالأشياء التي لا ينكر نفي صحتها من عني بهذا الشأن، لا يحل الاحتجاج به ولا الرواية عنه إلا على سبيل الاعتبار .
2- وقال ابن الجوزي بعد أن ذكر لهُ حديثاً : موضوع والمتهم به الحكم.
3- أبو الفتح الأزدي : لا يتابع علي حديثه، فيه نظر .
وللحديث 27 شاهداً كلها ضعيفة .
قال ابن حبان في المجروحين : [ عَنْهُ أَمَّا الْحَدِيثُ الأَوَّلُ فَلا أَصْلَ لَهُ ، وَلا الثَّانِي أَيْضًا بِذَلِكَ اللَّفْظِ ] .
وهذا بشكل مختصر والذي يظهر لي هو ما ذهب إليه الأخوة وذهب إليه الشيخ الألباني رحمه الله ورضي عنهُ . والله اعلم .
جزاكم الله خيراً جميعاً وجعلنا ممن يستمعون القول فيتبعوا أحسنه
اللهم آمين أخي الكريم رضا .
نفع الله بك شيخ أبا زرعة
لا إله إلا الله
لا إله إلا الله
للرفع.