قال رسول الله ﷺ ..
[..اقرأ الْقُرْآنَ فِي كُلِّ شَهْر ..ٍ]
صححه البخاري ومسلم
وقال الموفق ابن قدامة
في (المغني) ٢/ ٦١١ ..
ويكره أن يؤخر ختمة القرآن
أكثر من أربعين يوما )
قال القرطبي .. والأربعون
مدة الضعفاء وأولي الأشغال
قال رسول الله ﷺ ..
[..اقرأ الْقُرْآنَ فِي كُلِّ شَهْر ..ٍ]
صححه البخاري ومسلم
وقال الموفق ابن قدامة
في (المغني) ٢/ ٦١١ ..
ويكره أن يؤخر ختمة القرآن
أكثر من أربعين يوما )
قال القرطبي .. والأربعون
مدة الضعفاء وأولي الأشغال
وتُنْكَح المرأةُ لِكُتُبِهَا :
قال أحمد بن سلمة النيسابوري :
*تزوَّج إسحاق بن راهويه بامرأةِ رجلٍ مات وكان عنده كتب الشافعي؛ لم يتزوَّج بها إلا للكتب*
[السير للذهبي ٧٠/١٠]
منقولة...
أين النساء اللاتي يقتنين الكتب في هذا الزمان!!
منقول
قال الحافظ أبو القاسم ابن منده لما قُرأ عليه قول شعبة: (من كتبت عنه حديثا فأنا له عبد)، فقال رحمه الله: (من كتب عني حديثا فأنا له عبدٌ).
قال الحسن البصري: (استكثروا من الأصدقاء المؤمنين؛ فإن لهم شفاعة يوم القيامة).
قال بشر: (إذا قصر العبد في طاعة الله، سلبه الله من يؤنسه، وذلك لأن الإخوان مسلاة للهموم، وعون على الدين).
قال يحيى بن سعيد: (خير الإخوان الذي يقول لصاحبه: تعال نَصُم قبل أن نموت، وشر الإخوان الذي يقول لأخيه: تعال نأكل ونشرب قبل أن نموت).
قال بلال بن سعد: (أخٌ كلما لقيك ذكرك بحظك من الله، خيرٌ لك من أخ كلما لقيك وضع في كفك دينارًا).
قال يحيى بن سعيد: (أنا أدعو الله في صلاتي للشافعي من أربعين سنة).
قَالَ يَحْيَى الْقَطَّانُ: (مَا سَادَ ابْنَ عَوْنٍ النَّاسَ بِأَنَّهُ كَانَ أَتْرَكَهُمْ لِلدُّنْيَا؛ وَلَكِنْ سَادَ بِحِفْظِ لِسَانِهِ).
قال سفيان بن عيينة: (ليس العالم من عرف الخير من الشر، وإنما العالم من عرف الخير فاتبعه وعرف الشر فاجتنبه).
قال ثابت البناني: (كنت أطوف بالبيت ليلاً، فإذا أنا بجارية، وهي تقول: (اللهم اعصمني حتى لا أعصيك، وارزقني حتى لا أسأل غيرك)، قلت لها: ممن سمعت هذا؟ قالت: من أبي طاووس، فقلت لها: هل لك في زوج؟! فقالت: والله لو كنت ثابتًا ما فعلت! قال: فقلت: فأنا ثابت! فقالت: يا ثابت، أما كان في ذكر الموت ما يشغلك عن النساء؟! وكبرت وجعلت تصلي)! المجالسة وجواهر العلم ص ١٤٦
قال أبو عبدالله الحاكم :
إسحاق وابن المبارك ومحمد بن يحيى وهؤلاء دفنوا كتبهم
نقله الذهبي في السير ( 1 / 377 ) وعلق عليه بقوله
قلت هذا فعله عدة من الأئمة وهو دال انهم لا يرون نقل العلم وجادة فإن الخط قد يتصحف على الناقل وقد يمكن أن يزاد في الخط حرف فيغير المعنى ونحو ذلك وأما اليوم فقد اتسع الخرق وقل تحصيل العلم من أفواه الرجال بل ومن الكتب غير المغلوطة وبعض النقلة للمساءل قد لا يحسن أن يتهجى )
ضحك رجل في مجلس عبد الرحمن بن مهدي، فقال: " من ضحك؟ "، فأشاروا إلى رجل، فقال: (تطلب العلم وأنت تضحك؟ لا حدثتكم شهرًا). الجامع: للخطيب البغدادي (1/ 193).
#*# الصراط المستقيم #*#
قال شيخ الإسلام ابن تيمية _ رحمه الله جل في علاه _:-
"و الصراط المستقيم هو أقرب الطرق إلى المطلوب ، بخلاف الطرق المنحرفة الزائفة ، فإنها إما أن لا توصل ، و إما أن توصل بعد تعب عظيم ، و تضييع مصالح أخر ، فالطرق المبتدعة إن عارضت كانت باطلاً ، و إن لم تعارض ، فقد تكون باطلاً ، و قد تكون حقاً لا يحتاج إليه مع سلامة الفطرة .
..؛ و لهذا كل من كان إلى طريق الرسالة والسلف أقرب ، كان إلى موافقة صريح المعقول و صحيح المنقول أقرب ".
____________________________
[ درء تعارض العقل و النقل (٩١/٨) ]
كَانَ الشَّافِعِيُّ إِذَا تَكَلَّمَ كَأَنَّ صَوْتَهُ صَنْجٌ أَوْ جَرَسٌ مِنْ حُسْنِ صوته. الكامل في ضعفاء الرجال (1/ 208)
قال سَلَمَةُ بْنُ عَقَّادٍ: رَأَيْتُ وَكِيعًا فِي الْمَنَامِ فَقُلْتُ: مَا صَنَعَ بِكَ رَبُّكَ؟ قَالَ: أَدْخَلَنِي الْجَنَّةَ قُلْتُ: بِأَيِّ شَيْءٍ يَا أبا سفيان؟ قال: (بالعلم). الكامل في ضعفاء الرجال (1/ 197).
قال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله تعالى:
"ولا يمكن أن تُفرش الأرض ورودا و زهورا لإنسان متمسك بالسنة أبدا فمن رام ذلك فقد رام المحال"
ابن تيمية :
فإن التوحيد أصل الإيمان، وهو الكلام الفارق بين أهل الجنة وأهل النار؛
وهو ثمن الجنة، ولا يصح إسلام أحد إلا به
[الفتاوى (٢٤ /٢٣٥)]
قال ابنُ مسعودٍ رضي الله عنه: واللهِ الذي لا إله إلا هو ما على ظهرِ الارضِ شيءٌ أحوجَ الى طول سجنٍ من لسان. [حلية الاولياء لأبي نعيم ١٨٣/١]