309 _ كان الإمام أحمد بن حنبل يقول في دعائه: (اللهمّ كما صُنتَ وجهي عن السجود لغيرك؛ فصُنه عن المسألة لغيرك !). [رسائل ابن رجب: (١٢٣/ ٣)].
309 _ كان الإمام أحمد بن حنبل يقول في دعائه: (اللهمّ كما صُنتَ وجهي عن السجود لغيرك؛ فصُنه عن المسألة لغيرك !). [رسائل ابن رجب: (١٢٣/ ٣)].
310 _ قال البخاري: (فلربما تكلم الإنسان؛ فيرمي صاحبه بشيء واحد، ولا يتهمه في الأمور كلها). [سير أعلام النبلاء: (٧/ ٤٠).
311 - قال ابن مسعود: (من كان كلامه لا يوافق فعله، فإنما يُوبخ نفسه). [انظر عيون الأخبار: (179/2)].
312 - قال ابن القيم: (لا تصح لك درجة التواضع حتى تقبل الحق ممن تحب وممن تبغض فتقبله من عدوك، كما تقبله من وليّك). [مدارج السالكين: (2/ 321)].
313 - قال ابن القيم: (إذا قام العبدُ في الصلاة: غارَ الشيطان منه؛ فإنه قد قام في أعظم مقام، وأقربه وأغيظه للشيطان). [الوابل الصيّب: (٥٢)].
314 - قـال السيوطي، قـال ابن قدامة: (لا تحتقروا حملة العلم، فإن الله لم يحقرهم، حيث وضع علمه عندهم).【 المحاضرات والمحاورات: (١٣٥/١) 】
315 - قال ابن تيمية: (ورب تسبيحة من إنسان أفضل من ملء الأرض من عمل غيره). [مجموع الفتاوى: (٤/ ٣٧٨)].
316 -قال يوسف بن أسباط:(كان أبي قدريًا وأخوالي روافض؛ فأنقذني الله بسفيان الثوري).[مسند ابن الجعد: (1803)].
317 - مَنْ طلب شيئًا بصدقٍ؛ نَالَهُ.
318 - المال الصالح: ما أُخذ من حِلِّه، ووضع في مَحَلِّه.
319 - قال ابن تيمية: (ولو قال أحمد _يعني ابن حنبل_ من تلقاء نفسه ما لم يجئ به الرسول _صلى الله عليه وسلم_ لم نقبله). [مجموع الفتاوى: (٣/ ١٦٩)].
320 - قال أبو قلابة: (كانوا يعظمون الميت بالسكينة). [ابن أبي شيبة في المصنف: (١١٣٠٣)].
321 - قال النووي لمتبع الجنازة: (... وليحذر كلَّ الحذر مِنَ الحديث بما لا فائدة فيه، فإنَّ هذا وقتُ فِكْرٍ وَذِكرٍ تَقْبُح فيه الغفلة واللَّهو والاشتغال بالحديث الفارغ، فإنَّ الكلام بما لا فائدة فيه منهيٌّ عنه في جميع الأحوال، فكيف في هذا الحال؟). [الأذكار: (ص320)].
322 - عن بديل بن ميسرة العقيلي قال: (كان مطرف _ ابن عبد الله بن الشخير_ يلقى الرجل من خاصة إخوانه في الجنائز فعسى أن يكون غائبًا؛ فما يزيده غير التسليم، ثم يعرض عنه؛ اشتغالًا بما هو فيه). [الزهد لابن المبارك: (245)].
323 - قال ابن قدامة: (يستحب لمتبع الجنازة أن يكون متخشعا متفكرًا في مآله متعظًا بالموت، ولما يصير إليه الميت، ولا يتحدث بأحاديث الدنيا، ولا يضحك). [المغني: (٢/ ١٧٨)].
324 - قال قتادة: (تجد أهل الباطل مختلفة شهادتهم، مختلفة أهواؤهم، مختلفة أعمالهم، وهم مجتمعون في عداوة أهل الحق). [تفسير الطبري: (٢٣/ ٢٩٢)].
325 - قال سلمة بن شبيب للإمام أحمد: يا أبا عبد الله قويت قلوب الرافضة لما أفتيت أهل خراسان بالمتعة _يعني في الحج_ فقال: (يا سلمة كان بلغني عنك إنك أحمق، والآن قد ثبت عندي أنك أحمق؛ عندي أحد عشر حديثًا صحاحًا عن النبي صلى الله عليه وسلم أتركها لقولك !!!). [منهاج السنة: (٤/ ١٥٢)، ومجموع الفتاوى: (٢٦/ ٥٤)].
326 -قال ابن عبد البر:(خير العلم ما ضُبط أصله، واستُذكر فرعُه، وقاد إلى الله تعالى، ودلّ على ما يرضاه).[التمهيد: (14 /131)].
327 - قال ابن القيم (فلا تجد أقل بركة في عمره، ودينه، ودنياه؛ ممن عصى الله، وما محقت البركة من الأرض؛ إلا بمعاصي الخلق). [الداء والدواء: (١٢٤)].
328 - قال ابن حجر: (ما من قوم فيهم من يتهاون بالصلاة ولا يأخذون على يديه إلا كان أول عقوبتهم أن ينقص من أرزاقهم). [فتح الباري: (٣/ ١٤٤)].