تابع / مشاركة رقم 147 :
ما يستفاد :
1- وأثناء مسيره - - نزلت عليه سورة الفتح { إنا فتحنا لك فتحا مبينا } إلى آخر السورة ، وقد اشتملت على جل أحداث غزوة الحديبية مما تم فيها وما لحق بها من فتح خيبر وفوز المؤمنين بغنائم خيبر ، والبشارة بعمرة القضاء وتمامها على الوجه الأكمل بعد عام واحد من تلك الأيام ، وبذلك صدق الله رسوله رؤياه المبشرة له وللمؤمنين بدخولهم مكة آمنين غير خائفين .
[ هذا الحبيب للجزائري رحمه الله ]