تابع / مشاركة رقم 107 :
ما يستفاد :
1- وفاة أم سعد رضي الله عنها سنة خمس، وابنها سعد رضي الله عنه مع النبي صلى الله عليه وسلم في غزوة دومة الجندل .
تابع / مشاركة رقم 107 :
ما يستفاد :
1- وفاة أم سعد رضي الله عنها سنة خمس، وابنها سعد رضي الله عنه مع النبي صلى الله عليه وسلم في غزوة دومة الجندل .
تابع / مشاركة رقم 108 :
ما يستفاد :
1- تجلي الحكمة المحمدية والسياسة الرشيدة في إخماد نار الفتنة وقطع دابر الشر بالرحيل بالقوم وعدم الإذن في قتل ابن أبي ..
2- بيان نفاق وخبث ومكر ابن أبي عليه لعائن الله تعالى ، وما أراده من الفتنة .
[ هذا الحبيب للجزائري رحمه الله ]
تابع / مشاركة رقم 109 :
ما يستفاد :
1- في تزوج رسول الله بجويرية بنت الحارث سيد بني المصطلق مبدأ : ( أنزلوا القوم منازلهم ) إذ تزوجه بها كان إكراما لها ولأبيها لشرفهما عند قومهما .
2- بيان بركة جويرية إذ بزواجها انعتق أكثر من مائة بيت من قومها .
[ هذا الحبيب صلى الله عليه وسلم للجزائري رحمه الله ]
تابع / مشاركة رقم 110 :
ما يستفاد :
1- بيان أن الحبيب ما كان يعلم الغيب حتى يعلمه الله تعالى .
2- بيان ما تعرضت له أم المؤمنين من البلاء وصبرها عليه حتى كشف الله غمتها وفرج كربها ، وهكذا يتحقق مصداق قول الرسول الله :
( أشدكم بلاء الأنبياء ثم الأمثل فالأمثل " .
3- استجابة أبي بكر لربه في قوله : { وليعفوا وليصفحوا } .
4- تجلي الكمال المحمدي ، في عدة مواقف من هذه الغزوة بما فيه حادثة الإفك من ذلك ؛ حلمه وأناته ، صبره وكرمه ، حسن تدبيره لأموره وأمور أصحابه ، واستشارته لأفراد آل بيته فيما يتعلق بهم دون غيرهم .
[ هذا الحبيب صلى الله عليه وسلم للجزائري رحمه الله ]
تابع / مشاركة رقم 113 :
ما يستفاد :
1- موقد نار حرب غزوة الخندق هم رؤساء يهود بني النضير : حيي بن أخطب وسلام بن مشكم وكنانة بن الربيع . ومازال اليهود يوقدون نيران الحرب إلى اليوم .
2- تجلي آيات النبوة المحمدية عند حفر الخندق في ثلاثة مواطن وهي تفتت الصخرة حتى كان كثيبا مهيلا ، وما أعلنه عند كل بارقه برقت إذ كان ما أخبر به كما أخبر . وإطعام المئات بصاع شعير وجدي من الماعز .
3- بيان أن هذه الغزوة كانت تمحيصا للمؤمنين ، وكشفا لعوار المنافقين .
[ هذا الحبيب صلى الله عليه وسلم للجزائري رحمه الله ]
تابع / مشاركة 114 :
ما يستفاد :
1- استجابة الله تعالى دعاء رسوله والمؤمنين .
2- فضل حذيفة بن اليمان لاختيار الرسول صلى الله عليه وسلم له وبعثه لاستطلاع حال العدو ، وفوزه بمرافقة الحبيب صلى الله عليه وسلم في الجنة ,
[ هذا الحبيب صلى الله عليه وسلم لأبي بكر الجزائري رحمه الله ]
تابع / مشاركة رقم 115 :
ما يستفاد :
1- وقال ابن القيم في الهدي ما حاصله : كل من الفريقين مأجور بقصده ، إلا أن من صلى حاز الفضيلتين : امتثال الأمر في الإسراع ، وامتثال الأمر في المحافظة على الوقت ولا سيما ما في هذه الصلاة بعينها من الحث على المحافظة عليها وأن من فاتته حبط عمله ، وإنما لم يعنف الذين أخروها لقيام عذرهم في التمسك بظاهر الأمر ، ولأنهم اجتهدوا فأخروا لامتثالهم الأمر .
2- وفيها تحكيم الأفضل من هو مفضول .
[ فتح الباري لآبن حجر رحمه الله ]
3- بيان وبال عاقبة الغدر والخيانة وأنه عائد على صاحبهما وفي القرآن الكريم : { فمن نكث فإنما ينكث على نفسه } ، { ولا يحيق المكر السيئ إلا بأهله } .
4- بعض الأفراد من البشر أمرهم عجب كالقرظية القتيلة .
[ هذا الحبيب صلى الله عليه وسلم لأبي بكر الجزائري ]
تابع / مشاركة رقم 117 :
ما يستفاد :
1- وخبر سعد بن معاذ جواز تمني الشهادة ، وهو مخصوص من عموم النهي عن تمني الموت .
[ فتح الباري لابن حجر رحمه الله ( 7 / 519 ) ]
تابع / مشاركة رقم 118 :
ما يستفاد :
1- جواز اغتيال المشرك الذي بلغته الدعوة وأصر .
2- وقتل من أعان على رسول الله صلى الله عليه وسلم بيده أو ماله أو لسانه .
3- وجواز التجسيس على أهل الحرب وتطلب غرتهم .
4- والأخذ بالشدة في محاربة المشركين .
5- وجواز إبهام القول للمصلحة .
6- وتعرض القليل من المسلمين للكثير من المشركين .
7- والحكم بالدليل والعلامة لاستدلال ابن عتيك على أبي رافع بصوته ، واعتماده على صوت الناعي بموته ، والله أعلم .
[ فتح الباري ( 7 / 431 ) ]
تابع / مشاركة رقم 119 :
ما يستفاد :
1- وهي - أي ريحانة - وهي من بني النضير ، كانت عند رجل من بني قريظة ، فوقعت في غزوة قريظة في السبايا ، فاصطفاها النبي لنفسه .
[ روضة الأنوار للمباركفوري رحمه الله]
تابع / مشاركة رقم 121 :
ما يستفاد :
1- إشارة إلى أن السنة في المسابقة أن يتقدم إضمار الخيل وإن كانت التي لا تضمر لا تمتنع المسابقة عليها .
[ فتح الباري لابن حجر رحمه الله ( 6 / 88 ) ]
تابع / مشاركة رقم 123 :
ما يستفاد :
1- وفي قصة ثمامة من الفوائد ربط الكافر في المسجد .
2- والمن على الأسير الكافر وتعظيم أمر العفو عن المسيء لأن ثمامة أقسم أن بغضه انقلب حبا في ساعة واحدة لما أسداه النبي إليه من العفو والمن بغير مقابل .
3- وفيه الاغتسال عند الإسلام وأن الإحسان يزيل البغض ويثبت الحب .
4- وأن الكافر إذا أراد عمل خير ثم أسلم شرع له أن يستمر في عمل ذلك الخير .
5- وفيه الملاطفة بمن يرجى إسلامه العدد الكثير من قومه .
6- وفيه بعث السرايا إلى بلاد الكفار ، وأسر من وجد منهم ، والتخيير بعد ذلك في قتله أو الإبقاء عليه .
[ فتح الباري لابن حجر رحمه الله _ 8/ 111 ) ]
تابع / مشاركة رقم 129 :
ما يستفاد :
1- مشروعية المعاقبة بالمثل بقتال وقتل من خان وغدر .
2- مشروعية التورية والتعمية على العدو ليصاب منه غرة .
3- مشروعية إرهاب العدو بالنزول بساحته وإظهار القوة له .
[ هذا الحبيب للجزائري رحمه الله ]
تابع / مشاركات رقم 130 إلى 140 :
ما يستفاد :
1- بيان قوة وصحة العزم المحمدي وعظم صبره على الجهاد إبلاغا لدعوة ربه عز وجل .
2- مظاهر الحكمة المحمدية حيث تجلت في مواطن كثيرة .
3- مشروعية مفاداة الأسرى .
[ هذا الحبيب صلى الله عليه وسلم لأبي بكر الجزائري رحمه الله ]
تابع / مشاركة رقم 141 :
ما يستفاد :
1- وجوب الاعتمار وحرمة البيت الحرام وتعظيمه .
[ هذا الحبيب صلى الله عليه وسلم للجزائري رحمه الله ]
تابع / مشاركة رقم 142 :
ما يستفاد :
1- آية النبوة المحمدية المتجلية في جيشان الماء في البئر التي أدخل فيها سهم النبي .
2- بيان مدى إجلال الصحابة للنبي ، الأمر الذي أدهش سفير المشركين عروة بن مسعود فحذر لذلك قريشا ..
3- وجوب الوفاء العهود وحركة الغدر والخيانة .
4- بيان حكم المهاجرات من النساء المؤمنات وأنهن لا يرجعن إلى الكفر بعد خروجهن منها .
[ هذا الحبيب لأبي بكر الجزائري رحمه الله ]
تابع / مشاركة رقم 143 :
ما يستفاد :
1- بيان فضيلة عثمان في كونه لم يرض أن يطوف بالبيت دون رسول الله ، وفي بيعة الرسول له وهو غائب .
[ هذا الحبيب للجزائري رحمه الله ]
تابع / مشاركة رقم 144 :
ما يستفاد :
1- من الحكمة أن يتنازل المرء عن أشياء لا تضر بأصل قضيته لتحقيق أشياء أعظم منها .
[ هذا الحبيب للجزائري رحمه الله ]
تابع / مشاركة رقم 145 :
ما يستفاد :
1- وتقدم الكلام على اختلافهم في كيفية نبع الماء في علامات النبوة ، وأن نبع الماء من بين أصابعه وقع مرارا في الحضر وفي السفر . والله أعلم .
[ فتح الباري لابن حجر رحمه الله ( 7 / 552 ) ]
تابع / مشاركة رقم 146 :
ما يستفاد :
1- بيان فضل أهل بيعة الرضوان إذ هم في الدرجة الثانية بعد أهل بدر قال تعالى فيهم : { لقد رضي الله عن المؤمنين إذ يبايعونك تحت الشجرة فعلم ما في قلوبهم فأنزل السكينة عليهم وأثابهم فتحا قريبا } .
[ هذا الحبيب للجزائري رحمه الله ]