قال اﻹمام ابن القيم رحمه الله
اجتنب من يعادي أهل الكتاب و السنة
لئلا يعديك خسرانه
فوائد الفوائد (٣٩٧)
قال اﻹمام ابن القيم رحمه الله
اجتنب من يعادي أهل الكتاب و السنة
لئلا يعديك خسرانه
فوائد الفوائد (٣٩٧)
قال شيخ الإسلام ابن تيمية -رحمه الله- :
«الإيمان بالقدر يوجب أن يكون العبد صبّاراً شكوراً، صبوراً على البلاء، شكوراً على الرخاء».
«مجموع الفتاوى» (٢٣٧/٨)]
﴿ الله لطيفٌ بعباده يرزق من يشاء ﴾
من لطف الله بعباده : أنه يُقدّر أرزاقهم بحسب علمه بمصلحتهم لا بحسب مراداتهم، فقد يريدون شيئًا وغيره أصلح؛ فيُقدّر لهم الأصلح وإن كرهوه؛ لطفًا بهم وبرًا وإحسانًا .
[ المواهب الربانية لـ ابن سعدي صـ ١٤٨ ]
قال ابن القيم -رحمه الله-:
من لم تغلب لذةُ إدراكه للعلم وشهوتُه على لذة جسمه وشهوة نفسه لم ينل درجة العلم أبدا ، فإذا صارت شهوتُه في العلم ولذتُه في إدراكه رُجِيَ أن يكون من أهله.
[مفتاح دار السعادة ١/ ٤٠٠]
قال الألبانـي - رحمـه الله :
*« أصول الدعوة قائمة على ثلاث دعائم :*
*↤ القرآن الكريم،*
*↤ والسنة الصحيحة،*
*↤ وفهمهما على منهج السلف الصالح من الصحابة والتابعين وأتباعهم.*
*وسبب ضلال الفرق كلها -قديماً وحديثاً- هو :*
*عدم التمسك بالدعامة الثالثة »*
[ الأصـالــــة :27)
قال بعض العلماء لبعض المفتين :
"إذا سئلت عن مسألة ، فلا يكن همك تخليص السائل ، ولكن تخليص نفسك أولا ".
ذم المال والجاه ، للحافظ ابن رجب الحنبلي ص [٣٨] .
قال العز بن عبدالسلام - رحمه الله -:
" أجرى الله عادته أن يعاقب من أساء الظن به بالمفسدة التي تشاءم بها ".
مرقاة الصعود (٩٦۱/٣)
قال ابن رجب الحنبلي رحمه الله :
احذرو الذنوب ،فإنها مشؤومة ، عواقبها ذميمة ،وعقوبتها أليمة، والقلوب المحبة لها سقيمة ،والنفوس المائلة لها غير مستقيمة ، والسلامة منها غنيمة، والعافية منها ليس لها قيمة ، والبلية بها -لا سيما بعد نزول الشيب - داهية عظيمة .
لطائف المعارف ١٠١
قال الإمام أحمد:
*ليس قول أحد من التابعين حجة إلا قول عمر بن عبدالعزيز.*
البداية والنهاية لابن كثير (٢٩٦/٦).
قال الحافظ ابن حجر رحمه الله :
"أول ما نزل من القرآن الدعاء إلى التوحيد ،فلما اطمأنت النفوس على ذلك نزلت الاحكام . "
فتح الباري ٥١/٩
قال شيخ الإسلام أحمد ابن تيمية-رحمه الله تبارك وتعالى- (ت 728هـ):
*" لا بد للعبد من أوقات ينفرد بها بنفسه، في دعائه وذكره وصلاته وتفكره ومحاسبة نفسه وإصلاح قلبه، وما يختص به من الأمور التي لا يشركه فيها غيره.*
*فهذه يحتاج فيها إلى انفراده بنفسه إما في بيته، كما قال طاوس: " نعم صومعة الرجل بيته، يكف فيها بصره ولسانه "، وإما في غير بيته.*
*فاختيار المخالطة مطلقا خطأ، واختيار الانفراد مطلقا خطأ.*
*وأما مقدار ما يحتاج إليه كل إنسان من هذا وهذا وما هو الأصلح له في كل حال فهذا يحتاج إلى نظر خاص ".*
مجموع الفتاوى (163/2)
قال - ابن تيمية - :
"والفتنة إذا وقعت: عجز العقلاء فيها عن دفع السفهاء"
منهاج السنة ج4 ص343
قال ابن القيم:
" للْعَبد بَين يَدي الله موقفان : موقف بَين يَدَيْهِ فِي الصَّلَاة ، وموقف بَين يَدَيْهِ يَوْم لِقَائِه ، فَمن قَامَ بِحَق الْموقف الأول هوّن عَلَيْهِ الْموقف الآخر ، وَمن استهان بِهَذَا الْموقف وَلم يوفّه حقّه شدّد عَلَيْهِ ذَلِك الْموقف "
الفوائد " [ص ٢٠٠] .
قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله :
و قد قيل: ستون سنة بإمام ظالم؛
خير من ليلة واحدة بلا إمام.
الفتاوى( 14 / 268 )
قﺎﻝ ﺷﻴﺦ ﺍﻹ*ﺳﻼ*ﻡ ﺍﺑﻦ ﺗﻴﻤﻴﺔ - ﺭﺣﻤﻪ ﺍﻟﻠﻪ :
« ﻭ ﻛﻞ ﻣﻦ ﺣﻜﻢ ﺑﻴﻦ ﺍﺛﻨﻴﻦ ﻓﻬﻮ ﻗﺎﺽٍ , ﺳﻮﺍﺀً ﻛﺎﻥ : ﺻﺎﺣﺐ ﺣﺮﺏٍ , ﺃﻭ ﻣﺘﻮﻟِّﻲ ﺩِﻳﻮﺍﻥ , ﺃﻭ ﻣﻨﺘﺼِﺒﺎً ﻟﻼ*ﺣﺘﺴﺎﺏ ﺑﺎﻷ*ﻣﺮ ﺑﺎﻟﻤﻌﺮﻭﻑ ﻭ ﺍﻟﻨﻬﻲ ﻋﻦ ﺍﻟﻤﻨﻜﺮ , ﺣﺘﻰ ﺍﻟﺬﻱ ﻳﺤﻜﻢ ﺑﻴﻦ ﺍﻟﺼﺒﻴﺎﻥ ﻓﻲ ﺍﻟﺨﻄﻮﻁ ؛
ﻓﺈﻥ ﺍﻟﺼﺤﺎﺑﺔ ﻛﺎﻧﻮﺍ ﻳﻌﺪُّﻭﻧﻪ ﻣﻦ ﺍﻟﺤﻜﺎﻡ » .*
مجموع ﺍﻟﻔﺘﺎﻭﻯ 18/170
قال شيخ الإسلام إبن تيمية رحمه الله تعالى :
"من لم يستعمل نفسه في عبادة الله إستعملها بغير اختياره في طاعة الشيطان إذ النفس لابد لها من عمل"
[ "جامع المسائل" ٨/ ٢٢٨]
قال ابن حزم :
" أن توصف بالفسق وأنت فاضل خير من أن توصف بالفضل وأنت فاسق " .
(( رسائل ابن حزم ٤/ ٣٤٠ ))
قال العلامة المحدث محمد ناصر الدين الألباني رحمه الله تعالى:
"المسلم لا يتقرَّب إلى الله بما وجد عليه الناس، وإنما بما كان عليه سيِّد الناس رسول الله ﷺ".
[سلسلة الهدى والنور:ش/٦٥٠]
قال ابن أبي العيش رحمه الله:
"السكوت عن السفيه جواب، والإعراض عنه عقاب، ومباعدته ثواب".
التذكرة في قبول المعذرة ١١٣.
ثبت عن*ابن*عباس*من*طُ رقٍ*في*غاية الصحة أن العمرة واجبة كوجوب الحج.
المحلى لابن حزم ٤٣٥/٦