223 - ذُكِر عن إسماعيل بن عبَّاد أنه كان يحتاج في نقل كتبه إلى أربعمائة جمل. [بصائر ذوي التمييز: (1/ 8)].
223 - ذُكِر عن إسماعيل بن عبَّاد أنه كان يحتاج في نقل كتبه إلى أربعمائة جمل. [بصائر ذوي التمييز: (1/ 8)].
224 - قال السيوطي في الإتقان في النوع الثمانين الذي عقده لطبقات المفسرين: (وأوهى طرقه طريق الكلبي، عن أبي صالح، عن ابن عباس، فإن انضم إلى ذلك رواية محمد بن مرْوان السُدِّي الصغير فهي سلسلة الكذب). [الإتقان في علوم القرآن: (2/ 498)].
225 - كان السلطان الأشرف -ملك اليمن- مضطلعًا بالعلوم، وكان يبعث العلماء على التصنيف، وقد يضع منهج الكتاب وخِطَّته، ويكل إتمامه إلى بعض العلماء، قال السخاوي: ( أَنه كَانَ يضع وضْعًا وَيحدّ حدًّا، ثمَّ يَأْمر من يتمُّه على ذَلِك الْوَضع، ويعرض عَلَيْهِ فَمَا ارْتَضَاهُ أثْبته، وَمَا شَذَّ عَن مَقْصُوده حذفه وَمَا وجده نَاقِصًا أتمَّه). [الضوء اللامع: (2/ 229)].
226 - وما عليَّ إذا ما قلت معتقدي ... دع الجهول يظنَّ العدل عدوانا
227 - قال الفيروزابادي:
أحبتنا الأماجد إن رحلتم ... ولم ترْعَوا لنا عهدًا وإلأَّ
نودِّعْكم ونودِعكــم قلوبًا ... لعــــلَّ الله يجمعنــا وإلاَّ
228 - قال ابن حجر: (قوله (وَمَنْ سَتَرَ مُسْلِمًا) أي: رآه على قبيح فلم يظهره أي: للناس، وليس في هذا ما يقتضي ترك الإنكار عليه فيما بينه وبينه). [فتح الباري: (5 / 97)].
229 - يقول حريث بن قبيصة: (قدمت المدينة فقلت: اللهم يسر لي جليسًا صالحًا قال: فجلست إلى أبي هريرة). [الترمذي: (413)].
230 - وما عليَّ إذا ما قلت معتقدي ... دع الجهول يظنَّ العدل عدوانا
231 - قال ابن القيم: (قال لي شيخ الإسلام مرة: العوارض والمحن هي كالحر والبرد فإذا علم العبد أنه لا بد منهما لم يغضب لوردهما). [مدارج السالكين: (٤٠٧/٣)].
232 - إذا رأيت إنسانا شغله هم، أو ملأ صدره غم؛ فذكره بإن الله قريب لطيف مجيب !!!
233 -
عصيتُ هوى نفسي صغيرًا وعندما ... رَمَـــانــي زَمَـــانـــي بالمشيــــب وبالكِبَـر
أطعتُ الهوى، عَكسَ القضية، ليتني ... وُلدتُ كبيرًا ثُمّ عدتُ إلى الصِّغَر
234 - المعرفة والاطلاع ليس دليل ديانة. [لكاتبه].
235 - المعرفة وحدها لا تكفي، فإن هرقل عرف النبي صلى الله عليه وسلم بالدليل؛ ثم لم يقدر على مقاومة هواه وترك ملكه. [لكاتبه].
236 - قال ابن حجر: (والاحتساب وإن كان أصله العد، لكنه يستعمل غالبًا في معنى طلب تحصيل الثواب بنية خالصة). [فتح الباري: (2/ 199)].
237 - قال ابن حجر: (أن أعمال البر إذا كانت خالصة؛ تكتب آثارها حسنات). [فتح الباري: (2/ 200)].
238 - تنبيه حول حديث السبعة الذين يظلهم الله:
قال ابن حجر: (ذكر الرجال في هذا الحديث لا مفهوم له بل يشترك النساء معهم فيما ذكر، إلا إن كان المراد بالإمام العادل: الإمامة العظمى، وإلا فيمكن دخول المرأة حيث تكون ذات عيال فتعدل فيهم، وتخرج خصلة ملازمة المسجد؛ لأن صلاة المرأة في بيتها أفضل من المسجد، وما عدا ذلك فالمشاركة حاصلة لهنَّ، حتى الرجل الذي دعته المرأة فإنه يتصور في امرأة دعاها ملك جميل مثلًا فامتنعت خوفًا من الله تعالى مع حاجتها، أو شاب جميل دعاه ملك إلى أن يزوجه ابنته مثلًا فخشي أن يرتكب منه الفاحشة فامتنع مع حاجته إليه). [فتح الباري: (2/ 210)].
239 - قال ابن عبد البر وغيره: (الحجة عند التنازع السنة، فمن أدلى بها فقد أفلح). [فتح الباري: (2/ 215)].
240 - قال ابن جبير في رحلته: (صـ 174): (نراهم كلّ يومٍ بأشكالٍ مختلفة خاصّةً ذلك الذي ظنّ نفسه عالمًا فرأى علم غيره صغيرًا بالإضافة لعلمه، وليته رأى جهله فرأى جهل غيره يصغر بالإضافة لجهله).
241 - قال الإمام الشاطبي: (لا يزالون أهل السنة في جهاد ونزاع ومدافعة وقراع أناء الليل والنهار؛ وبذلك يضاعف لهم الأجر الجزيل ويثيبهم الثواب العظيم). [الاعتصام: (١٨/١)].
242 - قال الحافظ المروذي: (كان أحمد بن حنبل إذا بلغه عن رجل أنه يتبع الأثر، سأل عنه، وأحب أن يجري بينه وبينه معرفة). [الآداب الشرعية: (٨/٢)].