سئل أحمد عن رجل مات أبوه وعليه دين وله ديون فيها شبهة أيقضيها ولده ؟ فقال: أيدع ذمة أبيه مرهونة ! المال المشتبه: هو الذي لم تتأكد أنه محرم
سئل أحمد عن رجل مات أبوه وعليه دين وله ديون فيها شبهة أيقضيها ولده ؟ فقال: أيدع ذمة أبيه مرهونة ! المال المشتبه: هو الذي لم تتأكد أنه محرم
قال ابن تيمية: ( أهل السنة يعرفون الحق ..ويرحمون الخلق )...لهذا لن تجد العدل والرحمة والإنصاف عند غيرهم..من جميع الوجوه..إلا نادرا
تأخر إسلام عمر ست سنوات ولكنه حين أسلم أعزّ الله الإسلام به!) فلا تحزن إن تأخرت عن الركب فـقط اعزم على اللحاق وابدأ السيرالآن وسيصدقك الله
في قول يوسف لصاحبَي السجن: (أَأَرْبَابٌ مُتَفَرِّقُونَ خَيْرٌ أَمْ اللَّهُ الْوَاحِدُ الْقَهَّارُ) إشارة إلى أن الشرك كان فاشياً في القوم.
( لطائف قرآنية ) نصف القرآن عند قوله تعالى " وليتلطف " الكهف .ثلث القرآن نهاية الآية ٩٩ سورة التوبة . ربع القرآن نهاية سورة الأنعام
كان عمر بن الخطاب رضي الله عنه يقول : من بورك له في شيءٍ فليلزمه.
من الجهل أن يعبد الإنسان شيء لاينفعه ولايضره قال الله عز وجل : ( قل أفغير الله تأمروني أعبد أيها الجاهلون
قال الخطابي رحمه الله"وليس الإختلاف حجة وبيان السنة حجة على المختلفين من الأولين والآخرين".
لما وقفت صفية بنت عبد المطلب على أخيها حمزة بعد استشهاده رضي الله عنهما قالت رحمة الله عليك : فإنك كنت وصولا للرحم فعولا للخيرات!
سبحان الله في النفس كبر إبليس وحسد قابيل وعتو عاد وطغيان ثمود وجرأة نمرود واستطالة فرعون وبغى قارون وقحة هامان ..ابن القيم
قال شيخ الإسلام محمد بن عبدالوهاب: إذا أقبلت على الله وأصغيت إلى الحجة وبياناته فلا* تخف ولا* تحزن: {إن كيد الشيطان كان ضعيفا
كان السلف إذا فاتت أحدهم صلاة الفجر مرة واحدة ولو من نوم يقولون(هذه بداية الانتكاسه)عن الالتزام والدين فاتقوا الله وحافظوا ع صلاتكم
قال ابن القيم: ولا ريب أن تمكين النساء من اختلاطهن بالرجال أصل كل بلية وشر وهو من أعظم أسباب نزول العقوبات العامة
عن عمران بن حصين قال: كانت بي بواسير, فسألت النبي عن الصلاة ؟ فقال :"صل قائما , فإن لم تستطع فقاعدا , فإن لم تستطع فعلى جنب "رواه البخاري .
قال زيد بن علي رض: البراءة من أبي بكر وعمر..كالبراءة من علي..إن شئت فتقدَّم..وإن شئت فتأخر. وهذا هو الذي عليه أفاضل أهل البيت، وعلماؤهم
قال شيخ الإسلام : وقد قيل: ستون سنة بإمام ظالم ؛ خير من ليلة واحدة بلا إمام. الفتاوى( 14 / 268 )
حديث: "لا يتمنى احدكم الموت لضر نزل به، فإن كان ولا بد فاعلا فليقل: اللهم أحيني ما كانت الحياة خيرا لي وتوفني إذا كانت الوفاة خيرا لي" مسلم
بن الجوزي :"وأي موعظة أبلغ من أن ترى ديار الأقران، وقبور المحبوبين، فتعلم أنك بعد أيام مثله، ثم لا يقع انتباه حتى ينتبه الغير بك !"
قال شيخ الإسلام رحمه الله تعالى : ( من اعتقد أن الكنائس بيوت الله ، وأن الله يعبد فيها ، أو أن ما يفعله اليهود والنصارى عبادة لله وطاعة لرسوله ، أو أنه يحب ذلك أو يرضاه ، أو أعانهم على فتحها وإقامة دينهم ، وأن ذلك قربة أو طاعة - فهو كافر ) ،
سئل الشيخ بن باز-رحمه الله-عن حكم تقبيل القرآن؟فأجاب:لا رج ، لكن تركه أفضل لعدم وجود دليل.وقد روي عن عكرمة أنه كان يقبله ويقول:هذا كلام ربي