والقلب للأوراق بالبصاق *** أمر قبيح شاع في الآفاق
وبعض من إلى العلوم ينتسب *** يفعله لـجهله المركّب
وعامة الأمر على السعة إن شاء الله بعد اطلاعي على عدة فتاوى
والقلب للأوراق بالبصاق *** أمر قبيح شاع في الآفاق
وبعض من إلى العلوم ينتسب *** يفعله لـجهله المركّب
وعامة الأمر على السعة إن شاء الله بعد اطلاعي على عدة فتاوى
وهو قبيح وإن يرد به ** تحقيره فالكفر قد باء به
قول أهل الاصول / اذا وجدت الحاجة انتفت الكراهة
وكنا كـ(ندماني جذيمة)حقبةً
من الدهر حتى قيل لن يتصدعا
فلما تفرقنا كأني ومالكاً
لطول اجتماعٍ لم نبت ليلةً معا!
يُستحب الإكثار من الدعاء في جميع يوم الجمعة من طلوع الفجر إلى غروب الشمس رجاء مُصادفة ساعة الإجابة النووي (كتاب الأذكار ص١٢٩)
ﺳﻠﻴﻢ ﺍﻟﻘﻠﺐ
ﻗﺎﻝ ﺍﻟﺸﻴﺦ ﺍﺑﻦ ﻋﺜﻴﻤﻴﻦ ﻳﺮﺣﻤﻪ ﺍﻟﻠﻪ :
ﻣﻦ ﻛﺎﻥ ﺳﻠﻴﻢ ﺍﻟﻘﻠﺐ ﻓﺈﻥ ﺍﻟﻠﻪ ﺗﻌﺎﻟﻰ ﻗﺪ ﻳﻬﺒﻪ ﻓﺮﺍﺳﺔ ﻳﻌﺮﻑ ﺑﻬﺎ ﺍﻹﺛﻢ ﺣﺘﻰ ﺃﻥ ﻧﻔﺴﻪ ﻻ ﺗﻄﻤﺌﻦ ﻟﻪ ﻭﻻ ﺗﺮﺗﺎﺡ ﻟﻪ ، ﻭﻫﺬﻩ ﻧﻌﻤﺔ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻠﻰ ﺍﻹﻧﺴﺎﻥ .
ﺷﺮﺡ ﺑﻠﻮﻍ ﺍﻟﻤﺮﺍﻡ /ﺝ ١٥ / ﺹ ٣٣
العود مافاح طيبه غيربعد الحريق
ماكل الأخشاب فاح الطيب بإحراقها
لاكل من يبتسم لك قلت هذا صديق
ماتعرف الناس حتى تفحص اخلاقها
قد يُنعمُ الله بالبلوى وإن عظمت*** ويبتلي الله بعض القوم بالنعمِ !
قال ابن رجب رحمه الله كيف لا تجري للمؤمن على فراق رمضان دموع وهو لا يدري هل بقي له في عمره إليه رجوع. اللطائف ص1/ 217
ومن العقول جداولٌ وجلامدٌ.. ومن النفوس حرائرٌ وإماءُ
قال ابن القيم : قال بعض السلف : العادل هو الذي إذا غضب لم يُدخله غضبه في باطل ، وإذا رضي لم يُخرجه عن الحق. بدائع التفسير ٣٠١/١
وقد كانت حياتك لي عظاتٌ***وأنت اليوم أوعظُ منك حيّا
فما طمعي في صالحٍ قـد عملتُه
ولـكـننـي فـي رحـمـة الله أطـمـع
فإن يكُ غـفـران فـذاك بـرحـمـة
وإن لم يكن أُجزى بما كنت أصنع
من عيون ﺍﻟﺤﻜﻤﺔ:
ﻣﻦ ﻳﺼﺤﺐ ﺻﺎﺣﺐ ﺍﻟﺴﻮﺀ ﻻ ﻳﺴﻠﻢ
ﻭﻣﻦ ﻳَﺪﺧُﻞ ﻣﺪﺍﺧﻞ ﺍﻟﺴﻮﺀ ﻳُﺘّﻬﻢ
ﻭﻣﻦ ﻻ ﻳﻤﻠﻚ ﻟﺴﺎﻧﻪ ﻳﻨﺪﻡ
"إن لإخلاص المتكلم تأثيرا عظيما في قوة حجته، وحُلول كلامه المحلَّ الأعظم في القلوب والأفهام."
الأديب مصطفى لطفي المنفلوطي
قال الإمام الشافعي رحمه الله: لو اجتهدت كل الجهد على أن ترضي الناس كلهم فلا سبيل؛ فاخلص عملك ونيتك لله عزوجل.
المجموع للنووي ١/٣١
ذكر الأديب العقاد مقولة رائعة وهي :
قراءة كتاب ثلاث مرات ، خيرٌ من قراءة ثلاثة كتب
قال الترمذي : وميمونة زوج النبي خالة خالد بن الوليد وخالة ابن عباس وخالة يزيد بن الأصم رضي الله عنهم الشمائل المحمدية للترمذي ص٨٨
قال بعض العارفين : من العقوبة في الدنيا أن يمسك الله لسانك عن ذكره ! اللهم اعنا على ذكرك وشكرك وحُسنِ عبادتك
قال محمد بن علي التِّرمذي:(ليس في الدُّنيا حِمل أثقل من البِرِّ؛ لأنَّ من برَّك فقد أوثقك، ومن جفاك فقد أطلقك)